قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
(.. ما ألهم الله عبداً أن يستغفر ،، إلا وهو يريد أن يغفر له ..)
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
قال سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
(.. ما ألهم الله عبداً أن يستغفر ،، إلا وهو يريد أن يغفر له ..)
(.. الذي يبحث عن السعادة بدون صلاة ، كالذي يريد أن يصبحَ كاتبًا ماهرًا وهو لا يجيد القراءة في الأساس..)
قال عبد الله بن وهب : كل ملذوذ إنما له لذة واحدة ، إلا العبادة ،
فإن لها ثلاث لذات : إذا كنت فيها ، وإذا تذكّرتها ، وإذا أعطيت ثوابها .
وقال محمد بن المنكدر : ما بقي من لذات الدنيا إلا ثلاث :
قيام الليل ، ولقاء الإخوان ، والصلاة في جماعة .
وقال ثابت البناني :
ما شيء أجده في قلبي ألذّ عندي من قيام الليل وقال يزيد الرقاشي :
بطول التهجد تقر عيون العابدين ،
وبطول الظمأ تفرح قلوبهم عند لقاء الله .
قال يحى بن معاذ :
دواء القلب خمسة أشياء : قراءة القرآن بالتفكر ،
وخلاء البطن ، وقيام الليل ،
والتضرع عند السحر ، ومجالسة الصالحين .
قال رجل لإبراهيم بن أدهم :
إني لا أقدر على قيام الليل فصف لي دواء ؟
فقال : لا تعصه بالنهار ، وهو يُقيمك بين يديه في الليل ،
فإن وقوفك بين يديه في الليل من أعظم الشرف ،
والعاصي لا يستحق ذلك الشرف .
قال أبو الدرداء رضي الله عنه :
صلوا ركعتين في ظلم الليل لظلمة القبور .
وقال أحمد بن حرب :
عجبت لمن يعلم أن الجنة تزيّن فوقه ،
والنار تضرم تحته ، كيف نام بينهما .
وقال الحسن :
ما نعلم عملاً أشد من مكابدة الليل ،
ونفقة المال ،
فقيل له : ما بال المتهجدين من أحسن الناس وجوهاً ؟
قال : لأنهم خلو بالرحمن فألبسهم نوراً من نوره .
الروابط المفضلة