بارك الله فيكم ووفقكم كل ما كنت سأقوله قد قيل
فلكم كل الشكر
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
بارك الله فيكم ووفقكم كل ما كنت سأقوله قد قيل
فلكم كل الشكر
حين يرتقي نوع الإهتمامات بإرتقاء الفكر- كيف نستطيع التغلب على السهرعديم الفائدة في أوقات تغزوا بها الفضائيات سمومها ؟؟
لن نجد أمثال هذه الصور لسهر لا يكون إلا في معصية الخالق
و سبحان الله لا يجد الساهر على المعصية في نفسه شيء على الرغم من أنه في ذات الوقت مطلوب بنداء الخالق
هل من داع فأجيبه .. هل من مستغفر فأغفر له .. ؟
نجده يُفضل نداء الشيطان على نداء الرحمن
و ياخيبة من حُرم التمييز بين خير و شر
و ما كان ذاك الحرمان إلا من تقصير و هوى و ظلمة قلب ..
عافانا الله و إياكم من الإبتلاء بمثل هذا البلاء
عدم التدير و الران على القلب هي أولى الاسباب- لماذا لانرى مشاهد الدموع والتوبة والخشية من الله خلال هذه الايام كما كان اباؤنا وأجدادنا من قبل ؟؟
و للمعاصي بلا شك دور في عظم ذلك الران
فكيف لقلب مُليء بالظلمة أن يحيا حين الذكر فيخشع و يبكي
أسأل الله ألا يحرمنا من فضله
::
مجلس رائع و طرح موفق
سأبقى متابعة دائمة لجميل ما تطرحن
لا عدمنا ألق حروفكن
.
للأمان معاني أحلاها الرفقة الصالحة
و للمعاني أماني أبقاها مع الرفقة الصالحة
-حقوق جميع مواضيعي محفوظة لكل مُسلم-
رحم الله ناقل مقالي و مُهديني الثواب
يا من تذكُرني بالدّعا .. اجمعني فيه بـ "شقيقتي" .. و لكَ مني الوفا ()()
سلام من الله أخصكن به ..
حياكن الله غاليات القلب ..
::
لاعدمناكن متألقين بروائعكن ..
انتظرونا فلا زال لدينا ما هو أجمل
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
عدنا من جديد لأحياء جلستكم الرمضانية ..حياكن الله يا غالية ..
بالإمكان الإستفادة من ساعات النهار الليل بتلاوة القرآن وصلة الأرحام بعيداً عما تبثه تلك الفضائيات لدينا وقت طويل والحمدلله فلما لانشغله بالذكر ..أصبتِ بارك الله فيكفهذه وسائل رائعة للاستفادة من الاوقات بدل ضياعهاولكن هل من مستجيب ؟!
الغفلة واللهو بالدنيا وملذاتها أحد الأسباب نسأل الله العافية .
نعم فهي غفلة لا أعلم متى يُستيقظ منها ..
شمس الحوار ..أضأتِ المجلس والحوار بطلتكبوركت ِ يا غاليه
آخر مرة عدل بواسطة مَلامِح ~ : 01-10-2007 في 02:25 PM
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
حياك البارئ آمالنا الغالية ..السلام عليكم ورحمة الله
حيا الله اخواتي في المجلس الثالث
::
صدقت يا غاليهـبالنسبة لمشكلة السهر هي مشكلة متأصلة في المجتمع الخليجي وبالذات السعودي
تجد العوائل قد ألفت النوم بالنهار وسهر الليل كله
هذا مع معرفة أضرار السهر الصحية والاجتماعية
رغم أن ديننا يحث على البكور ووعد أهل الصباح بالبركة
طبعا نحن نتكلم عن السهر الإعتيادي ونحن نحاول أن نعالج هذه الظاهرة
لكن إذا رافق السهر معصية من فضائيات أو أغاني
أو سمرات ومجالس لغو ونميمية وغيبة وخصوصا في شهرنا الكريم
فهي طامة كبيرة تنذر بغياب خشية الله ومراقبته عنا
وكاننا نسينا حديث النزول الالهي في الثلث الاخير
فلا لي سوى موافقة رأيك تماماً
اذا غاب عن المؤمن مراقبة الله حينها سيشاهد الفضائياتليلا او نهار ولا حول ولا قوة الا بالله
فمسألة تعميق المراقبة هي أساس المشكلة
نعم يا رعاك الله فغياب الرقابة وعدم تأنيب الضمير
أحد الاسباب واللامبالاة أيضا سبب آخر
هذا ما نتسائل عنه ؟؟أين الخشوع أين التوبة بل أين إحساسنا برمضان وهيبته
لم تعد قلوبنا تتأثر ولا تهتز
أصبحت الدنيا مجمع همنا ورسولنا عليه الصلاة والسلام كان يدعو دوما
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا
هذا هو السبب الدنيا الزائلة الفانية
تعلقنا بها فقست قلوبنا
اختي جوهرة هذا ما فاض به قلمي وجاد به قلبي لقد وضعت يدك على جرح ينزف
في الخشوع والتوبة
تخنقني العبرات فإن لم نتب في رمضان ولم نخشع في رمضان فمتى عسانا أن نتوب ونخشع ؟؟؟
أسأل الله عزوجل أن يجعلنا جميعا من عتقائه من النار
لقد تحجرت القلوب وضعف ايمانها
..
وألهتنا الملذات واشغلتنا المنكرات
..
عجبا لأمة الضاد .. عجبا لها والله ..
أين نحن منهم
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
أصبح الآن الكثير من شبابنا همه وشغله الشاغل الترصد لبعضهم البعض والتنافس علىمعصية الله والتحدي في المحرمات لكن ما أقصده بالضبط هو مقود الموت
أجل أطلقنا عليه مقود الموت لأنه قائد على الهاوية ..
بل إلى الموت ..
(التفحيط )
من هنا يبدأ مشوار الموت ..
عندما يتسلم سيارته من أبيه تبدأ تحديات أصدقاء السوء .. و فعائلهم المخنزة
ويقبل التحدي شاب أطاح الله به بين هذه الصحبة
السيئة .. وتبدأ رحلة الموت المغامرة لأجل إثبات
رجولته .. فوالله لا رجولة في اتباع المحرمات ..
تقتل الأرواح وتتطاير الأجساد بسبب كلمة ..
بعدها لن يفيد الندم .. ولن تفيد الحسرات ..
فقد أصبح القلب كالحجر ( فقد يقتل أو يُقتل )
أليس هذا كثيراً بحق شاب في مقتبل العمر ؟؟
أليس كثيراً أن يتحمل وزره ووزر من معه يوم
يبعث الخلق .. الجواب : لا ليس كثيرا فلا تزال رحلة الموت الباقية ..
ولازال مقودها يتحرك .. فلم تنتهي بعد ..
فلا زال هناك طريق آخر .. مقود آخر ..
مقود جارف إلى الهاوية ..
( المخدرات )
" تعبان يا أخوي وراسي مصدع ..!!
خذلك هذي الحبوب وراح ترتاح لحد كبير ..
جرب وأنا أخوك ولا أنت خسران "
مثال ضربناه على مروجي المخدرات
وهناك أمثلة أخرى غيرها ..
هكذا يبدأ العناء والموت الحقيقي تدريجياً ..
..
فواحدة تلو الأخرى حتى تصل إلى الهيروين
فهو نهاية المطاف وأقوى أنواع المخدرات ..
فماذا بعد كل هذا ؟؟!!
سجن لمدة لا تقل عن عامين .. تفكك الأسر ..
رحيل المستقبل .. ضياع الصحة ..
ولكن لا تزال رفقة السوء باقية على شرها .. على عصيانها لله .. على دمار الشباب ..
فلا حول ولا قوة إلا بالله ..
موقف لاحد رفقاء السوء
أحد الشباب بينما هو جالس مع أصدقاءه إذا بأمه
تتصل عليه لتطمئن ضميرها على فلذة كبدها ..
فيأتي أحدهم ويقول : " رد على تلفونك وخلصنا "
فيقول : " اووه هذي أمي مانيب ناقص غثاها "
ثم رد على هاتفه بعد دقائق من تكرار الاتصال
"ردت الأم فقالت : وينك يا ولدي ؟؟
عساك طيب !!
فأقفل الخط في وجهها ..
أهكذا يبر الأبناء بوالديهم .!؟!
أهكذا علمنا آباؤنا !؟!
..
لا ولله لكنها آثار رفقة السوء على بعضهم
إنه لأمر محزن
::
ولكن!! حديثنا لم ينته بعد فلا يزال للحديث بقية معكم
ولا زال لكم نصيب من النقاش
وآراءكم ونقاشكم يهمنا
ردودكم وتعليقاتكم تهمنا أيضاً
فهلا حاورتمونا
برأيكـ :
- كيف يمكن التقليل من ظاهرة التفحيط والتخلص
منها ؟؟
- ما هو دور الأهل على الأبناء بكيفية اختيار الصحبة ؟؟
- كيف يتم توجيه شباب الأمة الإسلامية وتوعيتهم من مخاطر ما ذكرناه سابقا ؟؟
..
وختاماً لكم منا أطيب التحايا
أخواتكم :
فريق المجلس الثالث
.
آخر مرة عدل بواسطة معقوله! : 01-10-2007 في 09:08 PM
[ صورتهـ ] عن خاطري [عيت ] تغيب
.. .. مازلنا ننتظر عوّدتك أقر الله عين جدتي بعودتك يا الغالي.. ..
- كيف نستطيع التغلب على السهرعديم الفائدة في أوقات تغزوا بها الفضائيات سمومها ؟؟
بإمكان من ابتلاها ربي بمشاهدة مدمرات صيامنا بإستغلال اوقاتها بقراءة القرآن والإتعاظ بمن رحلوا على خاتمة سيئة
نعوذ بالله من سوء الخاتمة
والإعتبار انها " أيام معدودات " علينا استغلالها بالمفيد من القول والفعل ..
- لماذا لانرى مشاهد الدموع والتوبة والخشية من الله خلال هذه الايام كما كان اباؤنا وأجدادنا من قبل ؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله .. نعوذ بالله من ساعة الغفلة ..
اللهم لا تجعلنا من غفلت قلوبهم عن فضل تلك الليالي المباركة
كثرة الملهيات التي تأخذ أذهاننا .. غير ماكان عليه آباءنا من استعداد لرمضان للتفرغ للعبادة
ومانفعله نحن من تأخيير الإستعداد إلى وقت لا نسطتطيع ادراك هذه الليالي ..
بارك الله لكم وأجزل لكم الخير حيث كنتم ..
ما أرووع مجلسكم واجتماعكم .. معطر بجواهر من حوارنا ..
متابعه لكن غالياتي
khowla
شمس الحق
!! طيف المشاعر !!
حاملة المسك1
آمال غير
المعاني السامية
شذاعمره
ريَّانة المشاعر
حياكن المولى وبيّاكن غالياتنا
تسعدنا اطلالتكن الجميلة
تابعونا وستجدون في مجلسنا كل ماهو مفيد
بإذن الله
نتمنى لكن طيب الأوقات معنا
عضوات المجلس الثالث
:أحبّكنّ يا خير صحبة ()*
لاحول ولا قوّة إلا بالله .
اذكروني بخير ()
حياكن البارئ ..
..
مؤمنة
أسعدك ربي
..
بانتظار نسج أقلامكن المبدعة
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
الروابط المفضلة