للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ تـوقيــ ع ــــــي ــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
موضوع ممتاز انه يعبر عن واقعنا
هناك نقط كثيرة تطرقتم اليها ساضيف شيء فيه زوجات
هم السبب في هذا التهميش هناك من ستقول معقولة اهمش نفسي ؟؟
نعم اختي هذا يعود الى البيئة التي عشنا فيها و تنطلق من جملة واحدة عليك بطاعة الزوج
نعم علي ان اطيع الزوج لكن ليس بالغاء شخصيتي بان اجعل من نفسي تابعة فقط
لان فيه زوجات تستعمل حاضر و
اي لا حوار و لا نقاش اي الزوج لا يطلب منها ان لا تتدخل بل هي من نفسها
تظن انها ترضيه او ان هذا نوع من التقرب لما تقول حاضر اي لا تعارضة
لا تناقشه ....طبعا الزوج يتعود على سلبية المرآة
حصرت مسؤوليتها في التنظيف في ترتيب البيت + اكل + انجاب ...
الزوج يبدا يتصرف كما كان في السابق اي لا يشاركها شيء يخرج عند اصحاب
يقرر لوحده لا تعرف عنه اي شيء كل ما تعرفه انه زوجها ابو اولادها
ماذا يفعل ؟ الله اعلم ؟ مشاكل عمله الله اعلم ؟ يا ما سمعنا زوجات تقول لا اعرف عن زوجي شيء
الغريب فيه زوجات تقول لك حتى ماضي زوجها لا تعرفه اقصد بالماضي يعني محيط الذي كان عاش
فيه علاقته باخواته باهله اقارب طفولته ......... اشياء ربما تظهر للانسان عادية لكنها تجعلنا
نكتشف شخصية الطرف الاخر بل نجد المفاتيح لكي نفتح الابواب .
فالحياة الزوجية مشاركة و معاونة اساسها الحوار .
سلمت يدا خطت هذا الرد الرائع ..
فعلاً لقد تطرقتي غاليتي بشبوشة على وتر حساس تفهمه الزوجات بشكل خاطئ الا وهي الطاعة العمياء أو التأييد الأعمى ..
بأن تقول نعم وحاضر وهي تظن نفسها أنها زوجة مطيعة ولكن لاتعلم انها بهذه الطريقة تهمش نفسها
وتمحو شخصيتها بالتدريج ~
وتعّود زوجها على عدم حريتها بالتعبير عن رأيها أو النقاش أو الحوار حتى ..
فهذا ما اريد أيصاله للأخوات
لاتعودي نفسكِ بأسلوبك على أن تكوني مهمشة
أجل أطيعي زوجكِ
ولكن ناقشيه حين يتطلب هذا ,, عبّري عن رأيكِ .. ناقشيه بأدب وبأسلوب راقي لتصلا إلى نقطة مشتركة ..
،،
وعلى فكرة هناك رجال يسئمون من هذا الوضع
وهناك رجال ينجذبون للمرأة التي تناقش وتتحاور بعد أن يكون تعودوا على نمط التأييد الأعمى في المنزل ..
فهل سنلوم الرجال هُنا ؟؟
،،
لكِ كل الحب والود بشبوشة على هذه الإضافة الرائعة
ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ تـوقيــ ع ــــــي ــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
أهلاً يا نقاء
قرأت عنوان الموضوع ,, قلت رح أكتب رد ب 100 سطر هههه
موضوعك و ردود الأخوات .. جميل جداً
ما عندي شي أضيفه
بس بحب وقف على نقطة طاعة الزوج العمياء .. بتمحي شخصية الزوجة ..
بصير أي كلام أو رأي بتقوله مو مسموع .. خلاااص اتعود عليها بكلمة حاضر وحاضر
^^
و زوجك متل ما عودتيه
كيف ما كان طبعه رح يمشي عالعادة المتبعة مع زوجته
..
....
يعطيكي العافية حبوبة
حبيبتي نقاء الغالية
اعتقد حبيبتي ما فيش تهميش للزوجة متل ( السي سيد وامينة ) في حياتنا إلا اذا اراد الرجل الزواج من ثانية فقط
إلا ما ندر جدا
فأنا لم ارى لا من عصر جدتي ولا عصر امي ولا عصري ولا حتى عصر الجاية من يدل ان المرأة العربية لم يكن لها راي عبر التاريخ
فالحمد لله المرأة في بيتها ملكة متوجة في الريف والمدينة وحتى تحت الخيمة
قد يكون التهميش في اموره الشخصية جدا جدا كالزواج من اخرى او عمله مثلا
ولكن في بيتها واولادها فالرأي رأيها والشور شورها والحمد لله
ولكن قد يكون الرجل لا يحب كثرة الكلام والحوار وهذا ما يتمتع به معظم رجالنا والحمد لله على كل حال
لا ينكر احد ما للتربية من تاثير على سلوكياتنا
ولكن المثل يقول : ابنك على ما ربيتيه وزوجك على ما عودتيه
اي ان الباب لم يغلق بعد وانه هناك مجال للتاثير
اغلب الازواج يعتقدون ان الرجووولة تقتضي منهم قول كلمة نعم او لا
موافق او رافض
يأمر وينهى
وهذا يجعله يتعامل مع المراة وكانها غير موجودة
وكأن رايها مجرد كلام " شاوروهن وخالفوهن"
وهذا امر يمكن للزوجة ان تغيره عند اغلب الازواج
لكن مشكلتنا تكمن في ان زوجاتنا لا تعرف كيف ومتى تحاور
ولا تعرف الصبر رغم انها له عنوان
تربي اولادها وتصبر على مشاكل تربيتهم وتعجز عن تربية زوجها
في نقطة واحدة
تعجز عن لفت نظره لرايها وصوابه
ولا تعلم انها تحتاج للمعرفة والحكمة والصبر والحنكة
موضوووع هام حبذا لو تمكنت الاخوات جميعااا من ازالة مسمى التهميش
بوركتِ
موضوعك مهم و أحب أن أقول أن تهميش الزوجة من قبل زوجها أمر لا يجب أن تستسلم له و تعتبره واقعا أو تقول "هو ده طبع زوجي" أو "ربنا أمر بطاعتي له" لأن هذه عبارات تنم عن ضعف و فهم خاطىء للشرع و أيضا فهم خاطىء للعلاقة الزوجية السليمة
و مهما كانت أسباب تهميش الزوج لزوجته تستطيع الزوجة أن تحد من هذا السلوك بكل الطرق لو كانت مقتنعة بقيمتها في الحياة و واثقة من نفسها
أحيانا يتخذ الزوج قرارت سريعة في حالات طارئة أو يكون في موقف لا يعطيه الفرصة لأخذ رأيها هذه الحالات فقط قد يكون طبيعيا أن يتصرف من نفسه و دون أخذ رأيها أما غير ذلك فليس له مبرر لأن الحياة الزوجية مشاركة و ليس طبيعيا أيضا أن يعتبر رأيه صوابا دوما فحتى سيد الخلق كان يستشير زوجاته فهل هناك رجل أفضل من رسولنا الكريم؟
و على أي زوجة تعاني من هذا التهميش أن تتخذ موقفا قبل أن يصبح أمرا معتادا و تصحو لتجد نفسها ليس لها أي وجود أو صوت مسموع في حياة زوجها و أبنائها
أما من تعيش حياة طبيعية و يتصادف بعض المرات التي يتجاهلها فيها زوجها بقرارات هامة فعليها أن تقوم بتقييم الموقف و أسبابه فربما كان شيئا عابرا و غير مقصود و ربما هي السبب بشكل ما
و المهم هو معالجة الأمر قبل تزايده لأن من" تتجاهل تجاهل زوجها لها " هي من تقوم بتهميش نفسها فعلا
و شكرا لك على موضوعك المميز
ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ تـوقيــ ع ــــــي ــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
الروابط المفضلة