عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:سمعت رسول لله صلى الله عليه و سلم يقول:
"حق المسلم على المسلم خمس رد السلام عيادة المريض واتباع الجنائزو إجابة الدعوة و تشميت العاطس"
رواه البخاري
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:سمعت رسول لله صلى الله عليه و سلم يقول:
"حق المسلم على المسلم خمس رد السلام عيادة المريض واتباع الجنائزو إجابة الدعوة و تشميت العاطس"
رواه البخاري
عن سهيل بن حنيف أن النبي صلى الله عليه و سلم قال:"من سأل الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء و إن مات على فراشه"
رواه مسلم
معلش أخياتي كل على حسب ما يسر الله له
وفقكن الله و بارك فيكن و ثبت حفظكن
نكمل هذا الأسبوع و أسبوع آخر ثم نتوقف بإذن الله لأني سأتغيب عن المنتدى إن شاء الله .. و الله المستعان
قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ
سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الِالْتِفَاتِ فِي الصَّلَاةِ فَقَالَ
هُوَ اخْتِلَاسٌ يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلَاةِ الْعَبْدِ
~رواه البخاري~
فوائد سريعة
( هو اختلاس )
أي : اختطاف بسرعة .
قيل: المختلس الذي يخطف من غير غلبة ويهرب ولو مع معاينة المالك له , والناهب يأخذ بقوة , والسارق يأخذ في خفية .
فلما كان الشيطان قد يشغل المصلي عن صلاته بالالتفات إلى شيء ما بغير حجة يقيمها أشبه المختلس .
و قيل : سمي اختلاسا تصويرا لقبح تلك الفعلة بالمختلس ; لأن المصلي يقبل عليه الرب سبحانه وتعالى , والشيطان مرتصد له ينتظر فوات ذلك عليه , فإذا التفت اغتنم الشيطان الفرصة فسلبه تلك الحالة .
قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]
السلام عليكم
عزيزتي الغالية مسرة وفقك الله وأعانك .. أظن أن الحديث الأخير هو الحديث الرابع لهذا الأسبوع وليس الخامس
الحديث الرابع :
عن عائشة رضي الله عنها قالت سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة فقال :
" هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد "
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( إذا نعس أحدكم في الصلاة فلينم حتى يعلم ما يقرأ )) / رواه البخاري
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم : أي الإسلام خير ؟
فقال : (( (أن..زيادة) تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف )) / متفق عليه
عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( لا تقوم الساعة حتى لا يُقال في الأرض الله الله )) / رواه مسلم
عن عائشة رضي الله عنها قالت : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الالتفات في الصلاة فقال :
(( هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد )) / رواه البخاري
أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..
عن عائشة (رضى الله عنها ) قالت سالت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عن الالتفات فى الصلاه فقال:" هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاه العبد "
أعتذر كانت عندي مشاكل في الاتصال ..
الحديث 6
عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
(( إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْأُمَّهَاتِ وَوَأْدَ الْبَنَاتِ وَمَنْعًا وَهَاتِ
وَكَرِهَ لَكُمْ ثَلَاثًا قِيلَ وَقَالَ وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ وَإِضَاعَةَ الْمَالِ ))
~ متفق عليه ~
فوائد سريعة
( عقوق الأمهات )
فحرام , وهو من الكبائر بإجماع العلماء , وقد تظاهرت الأحاديث الصحيحة على عده من الكبائر , وكذلك عقوق الآباء من الكبائر , وإنما اقتصر هنا على الأمهات لأن حرمتهن آكد من حرمة الآباء , ولهذا قال صلى الله عليه وسلم حين قال له السائل : من أبر ؟ قال : " أمك ثم أمك " ثلاثا ثم قال في الرابعة : " ثم أباك " . ولأن أكثر العقوق يقع للأمهات , ويطمع الأولاد فيهن
( وأد البنات )
بالهمز , فهو دفنهن في حياتهن ; فيمتن تحت التراب , وهو من الكبائر الموبقات , لأنه قتل نفس بغير حق , ويتضمن أيضا قطيعة الرحم , وإنما اقتصر على البنات , لأنه المعتاد الذي كانت الجاهلية تفعله .
( ومنعا وهات )
وفي الرواية الأخرى : ( ولا وهات ) فهو بكسر التاء من ( هات ) .
ومعنى الحديث :
أنه نهي أن يمنع الرجل ما توجه عليه من الحقوق أو يطلب ما لا يستحقه , وفي قوله صلى الله عليه وسلم : ( حرم ثلاثا وكره ثلاثا ) دليل على أن الكراهة في هذه الثلاثة الأخيرة للتنزيه , لا للتحريم .
نراجع خلال اليومين المقبلين بإذن الله .. سأنزل الأحاديث مع بعض غدا إن شاء الله
قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]
عَنْ أَنَسٍ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
(( إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ فَلْيَنَمْ حَتَّى يَعْلَمَ مَا يَقْرَأُ))
~رواه البخاري~
عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَمْرو رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا
أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الْإِسْلَام خَيْرٌ ؟
قَالَ : " تُطْعِم الطَّعَام وَتَقْرَأ السَّلَام عَلَى مَنْ عَرَفْت وَمَنْ لَمْ تَعْرِف"
~ متفق عليه ~
عَنْ أَنَسٍ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
(( لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يُقَالَ فِي الْأَرْضِ اللَّهُ اللَّهُ ))
~ رواه مسلم ~
عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ
سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الِالْتِفَاتِ فِي الصَّلَاةِ فَقَالَ
هُوَ اخْتِلَاسٌ يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلَاةِ الْعَبْدِ
~رواه البخاري~
عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
(( إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ عُقُوقَ الْأُمَّهَاتِ وَوَأْدَ الْبَنَاتِ وَمَنْعًا وَهَاتِ
وَكَرِهَ لَكُمْ ثَلَاثًا قِيلَ وَقَالَ وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ وَإِضَاعَةَ الْمَالِ ))
~ متفق عليه ~
قَال مُحَمَّد بْن يحيى الذهلي سألت عَبد اللَّهِ بْن دَاوُد عَنِ التوكل، فَقَالَ: أرى التوكل حسن الظن بالله ) [تهذيب الكمال]
الروابط المفضلة