للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
ياهلا بيكي الله يسعدك عتوبة النور نورك ياغالية ,,
وماشاء الله من بدايتها صارمة ومورياني الوجه المولع ,,
اصلا ما يبغالي الا كذا ,,
وابشرك حطيت الموضوع في المفضلة وبعون واحد أحد أني اتابع واشد على نفسي ,
لاني الجزء الاول ولله المنة والحمد حافظته بس الباقي اتمسح نهائي ولا كأني حفظت ,,
عشان كذا مصممة بعون الله اراجع واحفظ ويارب ما اتكاسل ,,
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي ام عيوني الله يحميكم و ينصركم على الطغاة و يحقن دمائكم و يولي عليكم خياركم
عتوبة عندي سؤال او ملاحظة
كلمة (أنبئوني ) لا اعلم صحة كتابتها و لا اعلم ان كنت قد كتبتها صح ام لا ؟؟
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدماء و نحن نسبح بحمدك و نقدس لك
قال إني أعلم ما لا تعلمون ** وعلم ءادم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين **قالوا
سبحانك لا علم لنا إلا ماعلمتنا إنك انتي العليم الحكيم ** قال ياءادم أنبأهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم
غيب السماوات و الأرض و أعلم ماتبدون و ماكنتم تكتمون ** وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلا إبليس أبى و استكبر و
كان من الكافرين ** وقلنا يا ءادم اسكن انت وزوجك الجنة و كلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين
فأزلهما الشيطان عنها و أخرجهما مما كانا فيه فقلنا اهبوطوا بعضكم لبعض عدو و لكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين **
فتلقى ءادم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم **
.................................................. ..................................................
آخر مرة عدل بواسطة الشفاعة : 21-02-2011 في 06:13 PM
اللهم انصر اهل غزة وسوريا و العراق واليمن و مصر
و افغانستان وبورما و الشيشان ....
اللهم انهم مظلووومون فانتصر لهم ياحي ياقيوووم .....
الرجاء الرد من الاخوات فقط
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
(الم * ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين *الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون * والذين يؤمنون بمآ أنزل إليك ومآ أنزل من قبلك وبالأخرة هم يوقنون * أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون )
(إن الذين كفروا سوآء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون *
ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم *
ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الأخر وما هم بمؤمنين *
يخادعون الله والذين ءامنوا وما يخدعون إلآ أنفسهم وما يشعرون *
فى قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون *
وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون *
ألآ إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون *
وإذا قيل لهم ءامنوا كمآ ءامن الناس قالوا ءانؤمن كمآ ءامن السفهآء ألآ إنهم هم السفهآء ولكن لا يعلمون *
وإذا لقوا الذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزءون *
الله يستهزئ بهم ويمدهم فى طغيانهم يعمهون *
أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين )
( مثلهم كمثل الذى استوقد ناراً فلمآ أضآءت ماحوله ذهب الله بنورهم وتركهم فى ظلماتٍ لا يبصرون *
صمٌ بكمٌ عمىٌ فهم لا يرجعون *
أو كصيبٍ من السمآء فيه ظلماتٌ ورعدٌ وبرق يجعلون أصابعهم فى ءاذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيطٌ بالكافرين *
يكاد البرقُ يخطف أبصارهم كلمآ أضآء لهم مشوا فيه وإذآ أظلم عليهم قاموا ولو شآء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم إن الله على كل شئ قدير *
يآ أيها الناس اعبدوا ربكم الذى خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون *
الذى جعل لكم الأرض فراشاً والسمآء بنآءً وأنزل من السمآء مآءً فأخرج به من الثمرات رزقاً لكم فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون*
وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهدآءكم من دون الله إن كنتم صادقين *
فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التى وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين )
( وبشر الذين ءامنوا وعملوا الصالحات أن لهم جناتٍ تجرى من تحتها الأنهار كلما رزقوا منها من ثمرةٍ رزقاً قالوا هذا الذى رزقنا من قبل وأتوا به متشابها ولهم فيها أزواجٌ مطهرة وهم فيها خالدون *
إن الله لا يستحى أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فأما الذين ءامنوا فيعلمون أنه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذآ أراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدى به كثيرا وما يضل به إلا الفاسقين *
الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون مآ أمر الله به أن يوصل ويفسدون فى الأرض أولئك هم الخاسرون *
كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون *
هو الذي خلق لكم مافى الأرض جميعاً ثم استوى إلى السمآء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شئ عليم )
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وبشر الذين ءامنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها االأنهار كلما رزقوا منها من ثمرة قالوا هذا أ لذي رزقنا من قبل وأتوا به متشابها ولهم أ زواج مطهرة وهم فيها خالدون*إن الله لا يستحي أن يضرب مثلا مابعوضة فما فوقها فأما الذين ءامنوا فيعلمون أنة الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا أراد الله بهذا مثلا* يظل به كثير ويهدي به كثيرا وما يضل بة إلا الفاسقين* الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقة ويقطعون ما أمر الله بة ان يوصل ويفسدون في الارض أ ولئك هم الخاسرون* كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم إلية ترجعون*هو الذي خلق لكم ما في ألارض جميعا منة ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سموات وهو بكل شيء علية
صدق الله العظيم
يوم الأثنين
تسميع الوجه الخامس من آية (30 إلى آية 37 )
التفسير الميسر
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ (30)
واذكر -أيها الرسول- للناس حين قال ربك للملائكة: إني جاعل في الأرض قومًا يخلف بعضهم بعضًا لعمارتها. قالت: يا ربَّنا علِّمْنا وأَرْشِدْنا ما الحكمة في خلق هؤلاء, مع أنَّ من شأنهم الإفساد في الأرض واراقة الدماء ظلما وعدوانًا ونحن طوع أمرك, ننزِّهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك، ونمجِّدك بكل صفات الكمال والجلال؟ قال الله لهم: إني أعلم ما لا تعلمون من الحكمة البالغة في خلقهم
وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاء إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (31)
وبيانًا لفضل آدم عليه السلام علَّمه الله أسماء الأشياء كلها, ثم عرض مسمياتها على الملائكة قائلا لهم: أخبروني بأسماء هؤلاء الموجودات, إن كنتم صادقين في أنكم أَوْلى بالاستخلاف في الأرض منهم
قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32)
قالت الملائكة: ننزِّهك يا ربَّنا, ليس لنا علم إلا ما علَّمتنا إياه. إنك أنت وحدك العليم بشئون خلقك, الحكيم في تدبيرك.
قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ (33)
قال الله: يا آدم أخبرهم بأسماء هذه الأشياء التي عجَزوا عن معرفتها. فلما أخبرهم آدم بها, قال الله للملائكة: لقد أخبرتكم أني أعلم ما خفي عنكم في السموات والأرض, وأعلم ما تظهرونه وما تخفونه.
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ (34)
واذكر -أيها الرسول- للناس تكريم الله لآدم حين قال سبحانه للملائكة: اسجدوا لآدم إكرامًا له وإظهارًا لفضله, فأطاعوا جميعًا إلا إبليس امتنع عن السجود تكبرًا وحسدًا, فصار من الجاحدين بالله, العاصين لأمره.
وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلا مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ (35)
وقال الله: يا آدم اسكن أنت وزوجك حواء الجنة, وتمتعا بثمارها تمتعًا هنيئًا واسعًا في أي مكان تشاءان فيها, ولا تقربا هذه الشجرة حتى لا تقعا في المعصية, فتصيرا من المتجاوزين أمر الله.
فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36)
فأوقعهما الشيطان في الخطيئة: بأنْ وسوس لهما حتى أكلا من الشجرة, فتسبب في إخراجهما من الجنة ونعيمها. وقال الله لهم: اهبطوا إلى الأرض, يعادي بعضكم بعضًا -أي آدم وحواء والشيطان- ولكم في الأرض استقرار وإقامة, وانتفاع بما فيها إلى وقت انتهاء آجالكم.
فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37)
فتلقى آدمُ بالقبول كلماتٍ, ألهمه الله إياها توبة واستغفارًا, وهي قوله تعالى: (ربَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِن الخَاسِرِينَ) فتاب الله عليه, وغفر له ذنبه إنه تعالى هو التواب لمن تاب مِن عباده, الرحيم بهم
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
الروابط المفضلة