مرحبا نجودة
وينك.
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
مرحبا نجودة
وينك.
@مو كل من يضحك مع الناس مبسوط00ياكثر من يضحك ونفسه حزينه@
الووووووووووووو
@مو كل من يضحك مع الناس مبسوط00ياكثر من يضحك ونفسه حزينه@
السلاام عليكم ورحمة الله وبركاااته
..
أنااا فيه..........
...
أخباارك أول العنقووود؟؟
وش مسووويه يااعسل؟؟
عليك اليووم إختياار الموووضوووع!!؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بشووف التوووقيع طلع ولا لأ!!
شكل موووضوووعك عن الغنااااء
صح ولا لا..........
ردي
لأني شوووي وبطلع
بكتب عن التوووووبة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قصة واقعية!!
...........................
لا ادرى بمازا ابدا قصتها
بل كيف ارويها فهى تبدا منز كانت طفلة صغيرة لا تتعدى السابعة وقد كانت تعيش فى بيئة متساهلة بامر التربية كل ما يهمها توفير متطلبات اولادها لا يهم مازا سيصبح الطفل نتيجة تلك التربية التى انعدم فيهااية نواحى للالتزام بشريعة الخالق .
ولكن شاء الله ان يولد لهزه البيئة فتاة صغيرة قد وهبها الله عقل حكيم فكلامها كلام شخص فى العشرين من عمره يملك من الفطنة والزكاء ما ليس بيسير تملك لسان لين جزب الكبار والصغار اليها منز نعومة اظفارها شبت بفضائل لم يوجهها اليها احد بل قادها الله اليها.
فامرت بها من يصغرها من اخواتها من حياء وحس مرهف والبعد عن القول المهين واحترام وعودهم للغير واخزت تحاسبهم وتتبعهم غير مبالية بمن حولها كل زلك وهى لم تتعدى السابعة.
لا انكر انهااندمجت معهم فى الغناء ومشاهدة التلفاز حتى ادمنته حتى انها كانت ما ان ينتهى الفيلم تزهب لتمثيله وحدها وزلك يرجع الى عظم ملكة الحفظ لديها وايضا لقدرتها على التمثيل ببراعة وقد اثر زلك سلبيا ادى الى تعرفها على كل ماهو قبيح من خلال تلك الافلام وقد ساعدها على زلك زكائها الحاد وقوة الملاحظة والاستنتاج كل زلك ولم يتعدى عمرها التاسعة ثم بعد زلك اكتشفت لديها موهبة كتابة الشعر والنثر والانشا د فشجعها من حولها وقد كانت تكتب عن وطنهاوعن قسوة الاحتلال فى البلدان العربية.
فى تلك الفترة التزم اخ لها يكبرها قاثر فى زلك البيت وبدئوا يروا نور الالتزام فبدات تعرف سبب وجودنا فى هزه الحياة فتاثرت به وبدات تسمع الشرائط الدينية وتقرا المجلدات وتسال وتفهم وتوزع على صويحباتها وتحدثهم باللين والرفق وهى فرحة بحياتها الجديدة مع الله كل هزا وهى فى الثالثة عشر .
وازا باخيها ينتكس ويبتعد عن طريق الهداية فابتعد معه اهل البيت الا هى ولا تزال تزكره بالتزامه ليعود وهى .
تحمل له حب لانه سبب معرفتها للالتزام فقد تركت التلفاز والغناء حتى تاليفهاللشعر جعلته لخدمة دينها وقد كانت بفضل الله متفوقة دراسيا رغم اهمالهم لهاوازا بها تقرر لبس الخمار وقلدتها اختها الصغيرة.
فازا بالبيت يقف فى وجههما ومنعوا عنهم كل شى ليتراجعا عن فعلهما عاشت بصدق غربة فى بيت يعرف بالاسلام ولكن الله قاد اليها صحبة صالحة تعرفت عليهم فى مسجد المدرسة فثبتت وارتفعت معهم فى بستان الطاعة والالتزام وقد استفادت من زكائها وفطنتهافى سبيل الدعوة الى الله وقد التحقت فى كليتها بقسم اللغة العربية لتتعرف عليها جيدا وما يشملها من علوم وقد كانت فيها من المتفوقين وقررت ان تلتحق بمعهد للدراسة العلوم الشرعية لتتفقه فى دينها صحيح انها واجهت كثير من الصعاب ولكنها احتسبتها لاجل الله..
وقد اثر التزامها فى اخواتها فمنهم من التزم ومنهم من في بداية الطريق بعدما ادركوا حقيقة تلك الدنيا الفانية وفمن الصعاب عدم قدرتها على لبس النقاب وزلك بسبب رفض اهلها الشديد رغم ان هناك من لبسوا النقاب لانها حدثتهم عنه وعن فرضيته ولكنهم كانوا يسالونها السؤال المتكرر لمازا لم تلبسيه وانت مقتعنة به لهزه الدرجة فيتركوا فى قلبها حسرة انااهلها كانوا سبب فى حرمانها منه وايضا فى رفضهم للزوج الصالح الزى ترتضى دينه ودنياه فادعوا لها ان يرزقها الله النقاب والزوج الصالح والتوبة الى الله والثبات فهى فى امس الحاجة للدعاء
.....
.....
...
![]()
.....
....
....
السلام عليكم
الروابط المفضلة