~:::.-.:::~ بستان الحديث (حلقة حفظ الأحاديث القصار) ~:::.-.:::~" نسخة "

[lahlouba]

عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه و سلم :
عن النبي صلى الله عليه وسلم:
"إن الرفق لا يكون في شئ إلا زانه و لاينزع من شئ إلا شانه"
رواه مسلم

[*زهرة الوادي*]

الحديث الخامس

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب إلي مما طلعت عليه الشمس " رواه مسلم

[حمامة الجنة]

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أحب إلي مما تطلع عليه الشمس )) .. رواه مسلم

طلعت

[ام بانا]

عن ابي هريره رضي الله عنه
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(لان اقول سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر احب الي مما طلعت عليه الشمس)
رواه مسلم

[ام بانا]

ما قلت لك البنات ما تركوك الا لعذر

[ريحانة الوجدان]

عن ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( الذي تفوته صلاة العصر كأنما وتر أهله وماله) متفق عليه

[ريحانة الوجدان]

عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها ) متفق عليه

[ريحانة الوجدان]

عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ما زال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ليش في وجهه مزعة لحم) متفق عليه

[ريحانة الوجدان]

عن أبي ذر قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق) رواه مسلم

[مسرّة]

الله يبارك فيكن و بارك في أوقاتنا جميعا .. و لا أغضب من أحد أبدا قصدت أنكن تفوتن الفائدة ..

**************************
@ الحديث السادس @

‏عَنْ ‏ ‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏

‏أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏
(( قَالَ ‏ ‏التَّثَاؤُبُ مِنْ الشَّيْطَانِ فَإِذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُمْ ‏ ‏فَلْيَكْظِمْ ‏ ‏مَا اسْتَطَاعَ ))

~رواه مسلم~

@@@

فوائد سريعة

( التثاؤب من الشيطان ) ‏

‏أي من كسله وتسببه , وقيل : أضيف إليه لأنه يرضيه .

وفي البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله تعالى يحب العطاس , ويكره التثاؤب " قالوا : لأن العطاس يدل على النشاط وخفة البدن , والتثاؤب بخلافه لأنه يكون غالبا مع ثقل البدن وامتلائه , واسترخائه وميله إلى الكسل .
وإضافته إلى الشيطان لأنه الذي يدعو إلى الشهوات .
والمراد التحذير من السبب الذي يتولد منه ذلك , وهو التوسع في المأكل وإكثار الأكل . واعلم أن التثاؤب ممدود . ‏

( إذا تثاءب أحدكم ) ‏
تثاءب الرجل استرخى وكسل

( فليكظم ما استطاع )
الكظم هو الإمساك .
قال العلماء : أمر بكظم التثاوب ورده ووضع اليد على الفم لئلا يبلغ الشيطان مراده من تشويه صورته , ودخوله فمه , وضحكه منه .

**************

غدا بإذن الله نراجع إلى يوم السبت