حب إلى الأبد
ليس أكره عند الله من كهل يعشق او غني يبخل او قوى يطغى
لأن الإنسان يبلغ غاية قدراته مع رشد الكهولة ووفرة الغنى والقوى
ولا يريد يقع في النقصان .ما يسمح به للمراهقين والصبيان
( حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن اشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحاًترضاه)
الصبوة للجميلات من الجهالة
ان المغرم صبابة يمكن يكون من حملة الدكتوراه او وزير او فقيه او عالم
فسقطة الحب ليس فيها كبير .وفتنة المرأة يمكن يقع فيها اي رجل
الجهل هنا المقصود به الجهل بروح الشريعة وحكمتها الباطنه
والله امر بحد الرجم الزناه لمن زنا خوفا عليك ولكي يبعدك عن الانحطاط
وعقابه رحمه
افهم اليوم والا فما فهمت ابدا
فالفراق والفشل نهاية كل حب لغير وجه الله
وقانا وحفظنا الله ان نكون من اهل الصبابة والجهاله في عصر كله جهالة
الروابط المفضلة