بلا سـبـب
وبلا مناسسبه !
إنفجرتُ ضحِكآ ، لساعاتٍ طويله !
ظنوا بأنني
| انثى فآرغه |
لا مباليه !
لم يعلموا ابدآ اني
.......... نزفت حتى تخدرت ..!
وتألمت حتى ثملت ..!
كم هو مؤلم ان يصـل الإنسان بأحزانه ، وآلآمـه
.................. حـد الضحـك !
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
بلا سـبـب
وبلا مناسسبه !
إنفجرتُ ضحِكآ ، لساعاتٍ طويله !
ظنوا بأنني
| انثى فآرغه |
لا مباليه !
لم يعلموا ابدآ اني
.......... نزفت حتى تخدرت ..!
وتألمت حتى ثملت ..!
كم هو مؤلم ان يصـل الإنسان بأحزانه ، وآلآمـه
.................. حـد الضحـك !
أحيآن .. آحس إني أجر اقدآمي !!
............... يّ رب .. سآعدني .. وفرّج همي !!
قلبـي ثقيل . . وفيه جرحٍ دآمي !
............... بيموت ... مآجآوز نحيبه .. فمي ,
مآ آخآف آطيح وتنكسر أحلآمي !
............ خوفي تصيبك [ دعوتين ] من أمي !
العطآء حآلهہَ خآصصْهہَ . . !
نوِع من آلسسَعآدآتَ آلطوِيلةةة الآجل !
يٌشبهہَ آن تتبرع بَ جَزء منكَ ,
وِتفرحَ بَ جمآلهہَ علىَ آلآخرِين . . =‘) !
حَآلهہَ مججججردِهہَ منَ آلآنآنيهہَ آلآنسآنيهہَ التيَ تٌدمر آلعآلم .
- يخطئون كثيراً عندما يعتقدون أننا لآ ننجرح !
بل ننجرح .. وننجرح .. وننجرح , حتى نصاب بداء الموت البطيء
فيأخذنا منهم على دفعات .... مؤلمة !
لآ شششفت لك ( مججروح ) حآول تدآويه !
دآوه ولو من بآب الإحسسآس [ دآوه ]
وإن شفت من ” يبكي ” فلآ تسأله ليه ؟
( الدمع ) مآعممره نزل من | فضضآوه | =(
قد أجمعَ - السائرُوؤنَ - إلَى اللهِ أنَّ القلوؤُبَ لاَ تُعطى مُناهآ .،
حتَّى تصِلَ إلَى مَولاَهآ ، ولاَ تصِل إلَى مولاَها حتَّى تكوؤُنَ صَحيحةً سَليِمة ،.
ولاَ تكوؤُن صَحيحَة سَليِمة حتَّى ينْقلِبَ دَاؤُها فيصيرَ نَفس دوآئِها ؛
ولاَ يصِّح لهَا ذلكْ إلاَّ بمُخَالفة هَوآها ، فَهَوَاهَا مَرَضُها ، وشِفَاؤُهآ مُخالفَتَه ،
فَإنْ اسْتحكَم المَرَضُ قَتَلَ أوْ كَادْ .!
بعض الآحيان ، تجد شخص يخطئ على الآخر ..
وبعد مده ، تجد آن الآخر يعتذر من الآول خوفا على علاقتهما .!!
لآن ليس كل من آعتذر ( مخطئ ) .!!
الآعتذار صفة نآدره تجدها في ( العقلآء , والنبلاء ) .!!
’
اللهم "
.............. أعطِ أحبتَي معآطف من فرحَ
يرتدونها عندمآ يلامسُ الحٌزن أجسادهم
يآلله عفوّكْ , كِل مآ ضآقْ بآليْ
ويآللهَ حِلمكْ كِل مآ أصبحتْ وْأمسيتْ
وْ يآللهَ صبركْ مِن ضيقآت حآليْ
وْ يآربْ قوهَ كِل مآ أدبرتْ وْ أقفِيتْ
كآنوآ هُنآ . .
. . . . . . . . . . كآنوآ هُنآ !
كآنوآ لأيّآمي سَنآ وآليوم مآعآدوآ هِنآ !
ولآعآدت أيآمي هَنَآ وحتى أنآ
. . . .. . . . . . . . . . . . . * . . . مآعدت أنـآ
الروابط المفضلة