اشتاق لذاك الهدوء الذي كان يشعرني بالملل
فهكذا نحن لا يعجبنا الحال حتى نفقده و لا نكاد نراه
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اشتاق لذاك الهدوء الذي كان يشعرني بالملل
فهكذا نحن لا يعجبنا الحال حتى نفقده و لا نكاد نراه
اشعر وكان شيئا كبيرا يجلس على قلبي.. مانعا اياي من التنفس او الكلام... ناظرة الى كل الوجوه من حولي... اعرفها واجهلها في نفس الوقت... متأمله جدران منزلنا كأنني وقفت هنا يوما كان هذه الجدران تعرفني...
لا شيء يَفوق الفقْد في التواضع
فإذا أحببنا فقدنا وَإِنْ فَرِحنا تارةَ جاء ما يُحْزًننا !
اليس هذا ما يُشعرنا بطعم الفَقد ؟
وكَأي زمن ( أفقد حتى أتلذذ -)
؛
وللإخْتناق ( عِبرة ) تُشْعلُ فيني هُوَيْجاء قلبي !![]()
.
.
لـــــ > نفسي
صدق القائل :
من تكلم في غير فنَّه أتى بالعجائب!!
رحم الله إمرءٍ عرف قدر نفسه..
لكن الهمة للوصول ستبق عالية و جداً
وليس يثنيها ويعجزها شيء! غير إدراة الله
والله وحده من يكفينا
، يسندنا
و يهدينا للسبل ،
هو فقط من يحتوي قصورنا وعجزنا حتى نصل! مهما كان الدرب شائكاً
.
.
-
منتدى لكِ يا رعاك الله وكل ساكنيك =(
-
،
غذاءٌ للروح وطاقةٌ للقلب .. صداقتكِ ()
إن كنتِ ستمنعيها عنّي .. فأنتِ بخيلةٌ حقًا !
تعلمين أني لا أستغني عنها ، سأكون معك ِ ، إن سرتِ سرتُ معك ، وإن حلّقتِ .. حلّقتُ معك
وقلوبنا تتشابك ، في مرضاة الرحمن ، لا يفرّقها جدال
لأنكِ .. صديقتي ()
،
وطنٌ لا نَفديه ِ ؛ لا نستحقُّ العيش فيه ِ !
--------------
:
( وكبرنا)
اليوم وقفت كثيراً عند هذه الكلمة وكأني أول مرة أقولها
وكأني للتو خرجت من الطفولة !
شعور جديد . . جعلني أقلب أوراقاً كثيرة
ربما هي مواقف الحياة ~
( نحن بخير) فقط! إن تعلقنا بالله وحده
:
:
لأنكـ .. أختي ومني
فإني بكِ سعيدهـٌ و أكثر ، وبكل ما تشاركناه هنا سوياً ،،
وبرقيكـ في إختلافنا وإجتماعنا ..
وخلقكـ ، وتواضعك
:
:
وبصداقةٍ قوية نتحدى الصعاب سوياً
فهل تراهم سوف يفهمون!
شكرا لقلب صديقتي الجديدة الوفيّة )" ...
الماضي مات
وكل ماهو آتٍ آت!
نتطلع لغدٍ أفضل هنا
ولبيئة نقية رضيّة ، شكرا لكل من عمل ويعمل على ذلك
أهلا بالهمم إفتقدنا حضورك البهي
لم نكبر بل هرمنا يا همم
حتى إني أظنني وبلا مبالغة
كبرتُ أحدى عشر عاماً في عامٍ واحد!! يا سبحان الله
ومهما نكبر لن نكون شيئا من مجدد عصره ، والمدُ الهائل "ابن تيمية"
فيما قيل فيه: ( فهو بحر لجي لكنه عذب ، وهو محيط هادر لكنه فرات ، وهل يستطيع المرء – ولو أجاد السباحة – أن يغوص في أعماق البحر ، أو أن يهبط إلى قعر المحيط ؟ كلا لا يستطيع ، ولكنه يستطيع – فقط – أن يطل إطلالة ( على ساحل ابن تيمية ) .!!
رجل لو نقرأ سيرته لذهلنا من كل ما دخل وعمل وتكلم فيه
وعرف عنه أنه سبق عمره أضعافا بأعماله!
فيا ليتنا نبلغ ربع ما بلغه!!
نترقب إشراقتك مجددا هنا يا -همم-
لم ترحلين
يا هذه
إني أنتظر إجابة
إن كان العمر يرحل
فما يمنعني الرحيل
الروابط المفضلة