((دودي وبس)) ..ما اقدر ادخل بتسجيلي .. وآآآآآآآآآسفه على التأخيير ياليت تعذروني

معليش انتهت المسابقه بس اني سمعت

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..بسم الله الرحمن الرحيم

{ فلعلّكَ باخعٌ نفسكَ على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا * إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا * إذ أوى الفتية إلى الكهف ققالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من أمرنا رَشَـداً }

{ وترَى الشّمسَ إذا طلَعتْ تزاور عن كهفهم ذات اليمين واذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم في فجوة منه * ذلك من آيات الله من يهدي الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا * وتحسبهم أيقاضا وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا ولمُلِئتَ منهم رُعبَاً }

{ سيقُولوْنَ ثلاثةٌ رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تماري فيهم إلا مراء ظاهرا ولا تستفتي فيهم منهم أحدا* ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلكَ غــداً }

{ ولَبثوا في كهفِهم ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعا * قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السموات والأرض أبصر به وأسمع مالهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمِه أحداً }

{ ودخلَ جنتهُ وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا* قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت باللذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا * لكنا هو الله ربي ولا أشركُ بربّي أَحَداً }

{ واضربْ لهُم مَثَلَ الحياةِ الدّنيا كمــاءٍ أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا * المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخيرأملاً }

{ مـاْ أَشْهدتهُم خلقَ السّمواتِ والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا * ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم مَوبــقاً }

{ ومَنْ أظلمُ ممّن ذُكّرَ بـــآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن تدعوهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا * وربك الغفور ذو الرحمة لو يآخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئـلاً }

{ وكيف تصْبـِر على ما لم تحط به خبرا * قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا * قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذِكراً }

{ فانطــلقَــا حـتّـى إذا أتَيَــا أهلَ قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه قال لو شئت لاتخذت عليه أجرا * قال هذا فراق بيني وبينك سأنبؤك بتأول مالم تستطع عليه صبرا * أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا * وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا من زكاة وأقربَ رُحْمـــاً }

{ قــال ماْ مَكّـنّي فــيــه ربّــي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوا بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نار قال آتوني أفرغ عليه قطرا فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا لهُ نقْباً }

{ قُـل هلْ ننبّئكُم بالأخسريْنَ أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا * أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا * ذلك جزاؤهم جنهم بما كفروا واتخذو آيات الله وما أنذروا هُزُواً }