اختي الحبيبة ام طلال
بارك الله فيك على طرحك المميز
في زماننا هذا وللاسف المحرمات اصبحت تزداد
ودخل الناس فيها وهم يستهينون بما يفعلون
اصبحت الفتاه التي لا تكلم شابا معقدة وتحتاج لطبيب نفسي ليعالج عقدتها
والشاب كذلك
يقولون له رفاقه
معقول لا تعرف بنات؟
انت معقد
تشوهت أفكارنا
تشوهت مبادؤنا
وشهو صورة الاسلام والمسلمين
ولا حول ولا قوة الا بالله
وحتى ينجح عقد الوكالة مع الخالق لا بد من اجتناب الشبهات وما نهى عنه في شرعه
والكف عن ارتكاب الآثام مهما صغرت.
فوالله ثم والله لن يخذلكِ الله ابدا..
(ومن يتوكل على الله فهو حسبه)
هذا النص شدني جدا بكلامك غاليتي
وما لفت انتباهي اكثر
واقول نعم مهما صغرت
اللهم اهد المؤمنين والمؤمنات
واغفر لهم وارحم يا أرحم الراحمين
اشكرك من كل قلبي عزيزتي أم طلال
اسعدني موضوك
دمت بحفظ الله
الروابط المفضلة