أميرة الود..
حين يكون الحضور قصة ترويها النجوم وقصيدة لاتغيب مع الأصيل..
هذا الحضور الفاره يلتصق بكِ كظل..ويتسم بكِ وحدكِ كوشم..
فقط أنتِ دون كل الكون ..
حين يكون الحضور كإندلاق الماء الزلال لقفار الروح الخاوية..
ويكون تفتح لأوراق الفرح الغائبة عن السطح والغائرة في الداخل..
حين يكون ولادة لقوافل من أمل أبيض كذاتك..
ويكون أنساً يحلق فوق رأسي ولايهاجر..
بعدها..أيكون حضوركِ عادياً وفقيراً لهذا الحد!!؟؟
ياسامية..
لكِ الفكر وماحوى..
الروابط المفضلة