الوقفة الاولى
علاقتى بوالدى
اولا وقبل كل شىء احمد الله تعالى على النعمة التى
انعم على بها وهى خدمتى لوالدى وهم بهذا العمر
نعم احبتى
شاء القدر ان ابقى انا واختى بالقرب من والداى
بعد ان كنا نحن الاخوة والاخوات الثمانية حولهم
ولكن هى الدنيا لقاء وفراق
فى البداية لم ارغب بالسكن بجوار اهلى لاعتبارات
فى العادات والتقاليد هنا ولكن بعد اقامتنا بالسكن الجديد انا واهلى متجاورين
الم المرض بامى واقعدها بلا حراك فى الفراش عافاكم الله
وهنا عرفت حكمة البارى فى هذا
لقد اراد الله بى الخير من خلال خدمتى لامى الحبيبة
التى طالما كانت تقوم بخدمتى وراحتى سنين طويلة
والله يا احبتى كم اشعر بالسعادة وراحة البال وانا اقدم لها ما تحتاجه
والله بدعائها فتح لى الابواب المغلقة التى طالما دعوته ان يفتحها
الروابط المفضلة