يارب حقق لها ما تتمنى
وسهل لها الصعب
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
يارب حقق لها ما تتمنى
وسهل لها الصعب
كم هو مؤلم الشعور الذي ينتابنا
اتجاه من كنا نظنهم بلسما لحياتنا
عندما نكتشف بأنهم مجرد أرقام عابرة....
لا أدري لماذا هذه الصفحة بالذات أوجدت في القلب غصة وأثارت في العين دمعة !
شيئا ما في داخلي أشعر به يتبخر .. أتمسك به فلا أجده ..
تلك اللهفة ..
ذلك الحب ..
الشوق الذي تفضحه الكلمات والعيون ..
الصداقات العميقة ..
شفافية القلب وصدقه ..
أخبروني كيف لي أن أجدها !
أهو التغيير !
أم تفاهات الحياة التي انغمسنا فيها ؟!
أم ذلك فقط بسبب أرقام زادت في أعمارنا ؟!
وهل يمكن لنا أن نعود ؟ أن نشعر من جديد ؟
أم على تلك الأيام السلام ..
في القلب غصة كبرى (\)**
مدونة زاد الطريق رائعة جدا للقراءة من الجوال فيها دروس استاذة اناهيد السميري في العلم عن الله وشروحات متميزة
هُنا .. زاد الطريق
وهنا مدونة علم ينتفع به .. تفريغات للدروس اكثر
إن وجدتها ناصحتي
إن قدر لك وعثرت عليها
فلا تتردي في منحها عنوان دربي ....
علمني جبل أن الفروسية لا يمكن لها أن تستفيق إلا في البوادي
حيث العطش ينحت الصدور ويغرس الصبر على حر قسوتها صلادة تشد ساعد المروءة
فتكبر حمية تهتز على شارب الغيارى كلما ضجت بالأجواء رائحة انتهاك ..
وهل كانت الفروسية الا للبوادي وروادها...
لقد كسروا الزجاج يا جدي..
وما عاد بمقدوري ان اجمعه..
لقد كسرت يا جدي في غيابك..
ولم تكن قريبا لتحمي قلبي..
وانت من قلت ذات يوم..
الانثى يابنتي كالزجاج..
والزجاج ان كسر لا يعود..
فأثر الكسر يا بنتي يبقى مهما اخفيناه..
فقل لي ياجدي ماذا افعل؟؟
ومن كسرني قد سلمته مفاتيح قلبي..
واودعت عنده سنين عمري القادمة..
قل لي يا جدي كيف اعيد العمر الذي ضاع؟؟
شفاء العوير
لله دَرُّ الشّهداءْ ..
جُثثٌ لمْ تتغيّرْ مُنذُ 16 عاماً .. كَرامةً من الله لهُم..
وكَثيرٌ مِن الأحيَاءِ جُثثتهمُ قدْ تَعفنتْ وهُم علَى قيدِ الحَياة ..!!
حتى الشعور عند البعض مات
فـ ما عادوا يشعرون بشيء
جفت الدموع
وانتهى الحبر....
وتلاشى الشفق الأحمر قبيل الغروب....
كفيف عاجز عن النطق
وأبكم لا يسمع
وأصم لا يرى
وما زالوا
يتساءلون
ماذا جـرى؟؟؟؟
الروابط المفضلة