لا إنكار و لا تبرير , بل نتحدّث من واقعنا المؤسف , العلاقات موجودة سرّا و علنا , و نحن في ضياع و تشتّت , نرى و نسمع لكن لا نتكلّم و لا نعمل .
و اكرّر ما دمنا لم نطبّق شرع الله و سنّة نبيّه فعن ايّ تحليل سوف نرتكز .
كلّنا يعلم لكن من له النفس الطويل للعمل ؟؟من هدفه الجنّة ؟؟؟من تبنّى الزهد في حياته ؟؟؟
من الذي لم تزغلله المادّة و المنصب ؟؟؟
لا اتكلّم عن فصيل معيّن أو اتجاه معيّن ؟؟!!!بل واقع .
كلّنا نقول فلسطين : لكن من يفديها بروحه ؟؟!!