أتذكرُ حديث أستاذتي وهي تقُول :
من تُحبه في الله كُلّما لقيته ازددتَ حُبّاً لله .. وليسَ لَهُ !
تترددُ جملتها داخلي .. وأبكِي حُباً مازادني حُباً لله !!
من نُحبهم في الله .. نهربُ من ظُلمة الدُنيا إليهم .. فيُذكروننا بالله وتُشرِق ارواحنا بعد عتمة ..
من نُحبهم في الله ليس شرطاً أن نلتقيهم دوما أو نعرفهم ..
من نُحبهم في الله نُحبهَم لأنهُم أحبوا الله وحرصوا على رضاه ..
نُحبهم لِتقواهم .. لقُربهم من الله .. نُحبهم في الله ومن أجل الله ..
تذكرنا بالله عز وجل صحبتكم
وإن كنا ذاكرين نطلب عون الله ثم عونكم
وإن غفلنا نلجأ إلى الله ليعيننا ثم إليكم
ودلنا على الله حالكم رفع الله من قدركم
وتزودونا علما بمنطقكم وعلمكم ونصحكم
نسأل الله أن لا يحرمكم أجركم
فبعد كل هذة الصفات لا بأس إذا في الله عز وجل نحبكم
نسأله عز وجل أن نكون من السبعه الذين سيظلهم
تذكيركم لنا في الله عز وجل هو ما رفع من حصيله حبكم
الروابط المفضلة