للتذكير لم تستهدف الغارات ايا من القطع التي ترتكب المجازر فعليا و اهمها اللواء 155 المسؤول عن مجازر السكود
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
للتذكير لم تستهدف الغارات ايا من القطع التي ترتكب المجازر فعليا و اهمها اللواء 155 المسؤول عن مجازر السكود
الإرهابي ضرار جمو يعترف بقتل المدنيين في البيضا لأنهم يؤيدون الثورة وكانت بعملبة جراحية دقيقة !
الخزي والعار للأمة العربية والإسلامية
الخزي والعار لعملاء الصهيونية العالمية
الخزي والعار للإنسانية والمجتمع الدولي والأنظمة الدولية
وحسبنا الله ونعم الوكيل
على المجوس وأعوانهم النصيرين والرافضة
فقد سقط كل شيء
أمام أطفال البيضا
أطفال بانياس
أطفال سوريا مركز تحميل الصور
قال شيخ الإسلام :{فإن النصيرية من أعظم الناس كفرا بدون اتباعهم لمثل هذا الدجال فكيف إذا اتبعوا مثل هذا الدجال وهم مرتدون من أسوئ الناس ردة}
لِمَ الخجل ما عاد في الدنيا رجال أو شباب
لٍمَ العتب فليس في الوجه شنب
إن أُغتصبت و شرفي باعوه العرب
يا للخجل يا للغضب
أضحكتموني يا من تدعون الرجولة
أين كنتم عندما استصرختكم أن أنقذوني
أين أنتم عندما جند الأسد قد هاجموني
قد صرخت بكل قوة يا رجال الاسلام لا تتركوني
وعندما لم تسمعوني
قلت لو فيها رجال خلصوني
فمشيت دون حجاب ...... لما الخجل كلهم نساء لم يبقى رجال ولا شباب
كشف مصدر سوري مطلع أن الغارات الجوية الصهيونية على سوريا أمس استهدفت إحباط عملية انقلاب عسكري ضد نظام بشار الأسد.
وقال الشيح عبد الرحمن العكاري عضو "هيئة العلماء الأحرار في سوريا": إن ما "حدث البارحة كانت عملية انقلاب عسكرية بدرجة ممتازة، حيث قام عدد من الضباط وبتنسيق مسبق مع بعض القوى المعارضة التي تعمل في السر ومعهم أكثر من 100 عسكري بانقلاب من داخل المقرات الأسدية وثكناتهم".
وأضاف عبر صفحته الرسمية على "الفيسبوك" أنهم قاموا باحتجاز الرهائن من الضباط النصيريين والإيرانيين كدروع بشرية خوفًا من قصف طيران العصابة الأسدية لهم، وقاموا بتوجيه الدبابات والصواريخ إلى أهداف محققة.
وقال الشيخ العكاري: إن نظام الأسد نسق مع الكيان الصهيوني لضرب هذه المقرات لتحقيق هدفين؛ أولهما القضاء على الانقلاب المنظم ضد عصابات الأسد، ولكي لا يؤلب الجماعات المؤيدة ضد النظام؛ لأن النظام لو قام بضرب هذه المقرات بطائراته لافتضح أمره وعارضه الكثير من مؤيديه لأنه قضى على رجالهم وضباطهم.
وأشار إلى أن نظام الأسد يعلم أن أغلب مؤيديه من خفاف العقول وممن مرت عليهم لعبة المقاومة والممانعة.
وأكد أنه على ثقة تامة مما يقول، وأن الأيام القادمة ستثبت صحة قوله؛ لأنه استند في معلوماته على أناس وأشخاص من قلب الحدث وممن كان لهم يد في حادثة البارحة. [COLOR=#FFFFFF !important].[/COLOR]
الروابط المفضلة