الله يستر على كل واحد و يعينهم
القصتين أحزنتني قصة الفتاتان و الولد ابن التاسعه
لا حول و لا قوة إلا بالله
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
الله يستر على كل واحد و يعينهم
القصتين أحزنتني قصة الفتاتان و الولد ابن التاسعه
لا حول و لا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله
ممكن هذا تصرف من الأهِل لأنهم ما بيعرفوا كيف بيتصرفوا بطريقَة أفضل
أو أن هناك مشاكِل حصلت لهم فقرروا يعزلوهم وينعزلوا معاهم عن العالَم
احدى زميلاتِي بالمدرسَة، أختها من ذوي الاحتياجات الخاصّة
تقُول كانت تخرُج أحيانا ًبنصف الليل إلى الشارِع تصرخ ( وهي بالمرحلة الثانويّة )
أحياناً تطلع على حوش البيت وترمي عُلب على بيت الجيران ..
إلى أن يئس أهلها وظلت بالبيت ولا بتطلع ولا بتروح أيّ مكان : (
وحتّى بالبيت ممنوع التجوّل لأنها تنتظِر لحظة غياب من حولها عن متابعتها ثم تخرج خارج البيت
لذلك كان ابتكار صديقتي باحدى المُسابقات / سوار التوحّد
تعبنا كثير بإيجاد القطع المناسبة لتصميمه وابتكاره لكن الحمد لله عندما شاهدنا النتيجة نسينا كل التعب
فكرته هذا السوار تلبسه أختها بيدها، وحالما تقترب من أيّ باب ( به ِجهاز معيّن ) يُقفل تِلقائياً بالمُفتاح ..
وفعلاً نجحت الفكرَة ولله ِالحمد
على الأقل صارت بتقدر تخرج من غرفتها وتتجوّل بالبيت وينام أهلها باطمئنان نوعا ًما ..
جميل أن نبحث عن الحُلول، لا أن نتعايش مع المشاكِل
رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***
ابكيتني اخيتي
ربنا يشفيهم يارب
الروابط المفضلة