قصه جميلة وواقعية
وتحتوى على شقين

الاول معنى الصداقة وكيفية الحفاظ عليها فهى كالزهرة تحتاج من يرعاها دوما حتى لا تذبل فلا يكتفى بالنظر فقط اليها ونعجب بها بل يجب بذل الجهد والعطاء من اجلها

والشق الثانى هو فقدان الهدف الذى نسعى من اجله ونشقى ونتعب وننظم وقتنا من اجله
فاذا وجد الهدف لانتظمت الحياه ولا طغى جزء على الاخر

فالمشكلة ليست فى شىء بعينه بل المشكله فى طريقة تعاملنا معه فكل شىء فى الدنيا له اضراره ومنافعه
فيجب التعامل بحكمة مع كل الاشياء التى سخرها الله لنا لتنفعنا لا لتضرنا

جزاكى الله خيرا وننتظر جديد قلمك الذى استمتعت جدا به
بارك الله فيك