((((((((((((من عجائب الدنيا في بلادي)))))))))))))
فقط في بلادنا .. تستطيع قذيفة الآر بي جي تفجير دبابة في بابا عمرو
ولا تستطيع تفجير أكثر من نصف بلاطة على واجهة البنك المركزي
غبائكم سر نجاحنا
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
((((((((((((من عجائب الدنيا في بلادي)))))))))))))
فقط في بلادنا .. تستطيع قذيفة الآر بي جي تفجير دبابة في بابا عمرو
ولا تستطيع تفجير أكثر من نصف بلاطة على واجهة البنك المركزي
غبائكم سر نجاحنا
يآرب صَبرك فَقد ضآقَت كَثيِراً
فَرج هُمومأ أنت بِهآ أعلم
تعليقي :
اكبر دليل ان العميل الخائن بشار عميل اسرائيل حبيبة الولايات المتحدة والامم المتحدة واللي حاطينوا متل الحيط اللي بيحجز عن سورية ضياء الشمس , بس هالحيط بدنا نهده يعني بدنا نهده ان شاء الله العلي القدير
الله أكــــــــــــــــــبر ... الله أكــــــــــــــــــبر ... الله أكــــــــــــــــــبر ..
الله أكــــــــــــــــــبر ... الله أكــــــــــــــــــبر ... الله أكــــــــــــــــــبر ..
الله أكــــــــــــــــــبر ... الله أكــــــــــــــــــبر ... الله أكــــــــــــــــــبر ..
النظام عاجبتوا لعبة التفجيرات!
عصابة الأسد تعشق الحكومات الغربية عندما تصدر بياناً يدين التفجيرات التي يقوم بها!، فهو يتغذى أكثر وأكثر على ردود الأفعال الدولية!، فكلما تعقّدت الأزمة أكثر، كلما كان ذلك في صالح النظام أكثر!، لكن العتب ليس عليه!، فالحمار لا يمكننا محاسبة أفعاله. العتب يعود على الحكومات التي تقوم بإدانة هذه التفجيرات دون تحديد هويّة الفاعلين، وكأن المعارضة هي من قامت بها!، فالعالم المسكين نسي أنّ النظام نفسه هو من يمنع وسائل الإعلام والصحافة الحرّة من دخول البلاد!.
لو أنّ الجيش الحر قام بتفجير سيارة فيها عناصر من الشبيحة، لأعلن عن ذلك مباشرة دون أدنى شك، لكنه فعلاً بريء من هذه الترّهات المخابراتية! التي تتميّز بوجود علاقة تجاذب عجيبة ما بين المراقبين والتفجيرات!، فالمراقبين هم القطب الموجب، والتفجيرات هي السالب، والمناطق التي يتواجد فيها المراقبون هي أفضل مكان لحدوث تجاذب بينهما؟!
لكنا ما أسباب هذه التفجيرات؟.. هناك استراتيجية يعمد النظام لاتباعها لقمع الثورة، ذلك عبر تخيير المواطنين بين الحريّة (اسقاط النظام) أو أمنهم (الرضا بحكم آل الأسد لعشرات السنين) وهنا يعوّل النظام على الخيار الثاني أن المواطنين سيقوموا باختيار أمنهم واستقرارهم تحت ظل آل الأسد بدلاً عن الحريّة!...، ما هذا المنطق الأسدي الأعوج مثل ذنب الكلب؟!
نقول الى السوريين أولاً والعالم ثانياً، هذه التفجيرات التي تحدث في المدن الكبرى ليست بحاجة الى دراسة علم ذرّة أو كيمياء لمعرفة من ورائها، فهي صناعة مخابراتية بامتياز!، صنعت تحت "سقف الوطن" لأجل الحفاظ على "سقف الوطن"!
الروابط المفضلة