السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يُسعدُ أي مسلم أن يرى أحد الشاردين يعود إلى ظل الاسلام
ويعترفُ بضلالٍ سابق ويُعلنُ توبةً تَظهَرُ لنا أنها نَصُوح
وفوق هذا يقف وقفة ثابتة إلى جانب شعبٍ يُمتحن
ويُعلنُ عن مواقفهِ الثورية بكل جرأة
لا يسعنا أمام هذا إلا أن ندعو الله العلي القدير أن يُثبته
وأن يملأ قلبهُ إيمانا وهدًى
وأن يبعدَ عنه الانتكاس
بوركتِ غاليتي الدرر..
نقلتِ الموقف بكل أَرْيَحِيَّة
أحبُّ هذهِ الشفافية في مواضيعك
()()()
الروابط المفضلة