///ψ خصلتــان يحبهمــا الله.. ψ/// "بصمتكـِ في تعزيز الأخلاق"نسخ

[ღ ريــم ღ]

بارك الله فيك على الموضوع القيم اختي الغالية..

جعله الله في ميزان حسناتك ..

[السَّــلوى~]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركآته،،
الدرر النادرة تبقى عقدا ثمينا ..
ويبقى حبي لها إقرارا على ندرتها في الوجود
ولكنك لست منها
بل أنت لوحدك عقد فريد
يفخر قلبي بأبداعك وطيب خصالك

؛
أخجلتني كلماتك ياغالية
اللهم اجعله خالصا لوجك الكريم

بارك الله تواجدكِ في مواضعي
دمتِ بود
؛

[الغيث النافع]

بارك الله فيك ماشاء الله موضوع رائع وقيم
جعل الله لك بكل حرفا وكل كلمة كتبتيها اجر

[سحابة الوفاء]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
طبت وطاب ممشاك وجعل الله عز وجل الجنه مقركِ ومثواكِ
ما أجمل التعليم في مدرسه محمد خاصه إن تحلينا بضبط أنفسنا ، وكظمنا للغيظ راحه للنفس هي إجتناب الغضب ،وأن نقابل الإساءة بالحسنه .
حينما نتحدث والأخوات عن هذة الصفه تجديها صرخت لن أرضى بالذل والهوان أبداً ، فأقول والله ما هو ذل إنما ترفع عن مخاطبه الأحمق خصله درست عنها في مدرسه محمد وأردد وأطلب من الله عز وجل أن يجعلني ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه أنا هنا في الغربه لسبب وواجبي الدعوة إلى الله ما استطعت لوجه الله فقط.




وكيف لا أسير على هذا المنهج الذي هو صفه الله عز وجل



قال تعالى: {واعلموا أن الله غفور حليم} [البقرة: 235].

وكيف لا أسير عليه وهو خلق الأنبياء


قال تعالى : {إن إبراهيم لأواه حليم} [التوبة: 114]، وقال عن إسماعيل: {فبشرناه بغلام حليم} [الصافات: 101]



.
(من كظم غيظًا وهو قادر على أن يُنْفِذَهْ،

دعاه الله -عز وجل- على رءوس الخلائق يوم القيامة، يخيره من الحور العين ما شاء) [أبو داود والترمذي].




إرادة وضبط للنفس نتحكم بأفعالنا بعيدا عن الشيطان إن توفرت لديناصفه الحلم، نكسب أصدقاء لا أعداء بالحلم وعدم الغضب وبمخاطبه الناس على قدر عقولهم



قال سبحانه: {خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين} [الأعراف: 199] {وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا} [الفرقان: 63]، وقال: {وإذا ما غضبوا هم يغفرون} [الشوري: 37]، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا تغضب) [البخاري والترمذي].

[درة السنة]

ملىء الله قلبك بالطاعة على موضوعك القيم والجميل بارك الله فيك
جعله الله في ميزان حسناتك ونفع الله بك

[السَّــلوى~]

\

بارك الله فيك غاليتي..
موضوع قيم ..

\

؛
وبارك فيكِ ملكة
ممنونة لكِ على المرور اللطيف
؛

[إيمان~}]

غاليتي سلوى ...

كلما رددت اسم الله الحليم وقفت وقتاً طويلاً أمام هذا الاسم الكريم
كيف يكون حلمه عز وجل وهو القادر على جميع الخلائق
بأن يوقع بهم العقوبة التي يستحقونها ولكنه
يحلم ويحلم ويحلم ..
حتى يأتي يوم يتوب بِهِ العاصي ويندم الظالم
فسبحان الله العظيم فديننا دين يُسرٍ لا عسر
.
وهذا النبي صلوات ربي عليه يعلم أمته الحلم والأناة
في كل أموره بضرب أروع الأمثلة
بتعامله الراقي الذي ينم عن خُلقٍ عظيم ..

بوركتِ يا غالية