..
بحكم الفطرة رضيت بالجلباب.. وبحكم الليبرالية رفضته
يريدون الحرية وقد اتخذوا من الشقاء لهم مسلكا !!
ولأن تدهس نفس طاهرة عفيفة فيصيبها شيئاً من آلامٍ طفيفة ..
هو و ربي خير و أزكى من أن تهتك أستار الفضيلة ..
مسكيـــــــنة تلك العقول ..
رفضت عزة الدين و رضيت بذل الماسونية والعلمانية !!
أشفق لحالهم .. ليتهم يعقلون ...
..
[ أنين ] يآذات النقاء .. لقلمكِ جرس خاص .. أعشقة ..
باقات من الشكر أهديكِ و لاتكفي
جزاكِ الله كل خير ..
..
الروابط المفضلة