موضوع مهم و مفيد و فكرة رائعة جدا
جزاكم الله خيراا
و سوف أتابع الدروس معكم
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
موضوع مهم و مفيد و فكرة رائعة جدا
جزاكم الله خيراا
و سوف أتابع الدروس معكم
تفسير آية
(سورة المائدة)
" يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير " أرسل الله عز و جل رسوله محمدا صلى الله عليه و سلم بالهدى ودين الحق إلى جميع أهل الأرض عربهم وعجمهم أميهم وكتابيهم ليبين ما بدلوه وحرفوه وأولوه وافتروا على الله فيه ويسكت عن كثير مما غيروه ولا فائدة في بيانه
ثم أخبر تعالى عن القرآن العظيم الذي أنزله على نبيه الكريم و أنه بعثه بالبينات والفرق بين الحق والباطل فقال " قد جاءكم من الله نور" أنار لكم به معالم الحق "وكتاب مبين" فيه بيان ما اختلفوا فيه بينهم من توحيد الله وحلاله وحرامه وشرائع دينه
تابع للاهتمام بنطق الحركات و السكون و بعض الأخطاء المرتكبة في ذلك
اليوم الفتحة
ينتج صوت الحرف المفتوح بكون الشفتين منفرجتين بحيث يكون انفراجا أكبر من الانفراج حال النطق بالحرف الساكن
ما شاء الله تبارك الله
ربي يحفظكم وبجزيكم الخير
أنا معكم ان شاء الله ..ومتابعة لكم
الله معكم وبزيدكم من فضله
ودوماً شعارنا " هيا بنا نؤمن ساعة "
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا كثيرا اخواتى على هذا الطرح الرائع
ونحن متابعات لكن
مشكورات جميعا
السؤال يقول وجدت في تفسير ابن كثير حديثاً يقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم ما معناه ستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة فهل هذا الحديث صحيح وما هي الفرق الضالة من هذه الفرقة الناجية؟
الجواب: هذا الحديث صحيح بكثرة طرقه وتلقي الأمة له بالقبول فإن العلماء قبلوه وأثبتوه حتى في بعض كتب العقائد وقد بين النبي عليه الصلاة والسلام أن الفرقة الناجية هي الجماعة الذين اجتمعوا على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من عقيدة وقول وعمل فمن التزم ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم من العقائد الصحيحة السليمة و الأقوال والأفعال المشروعة فإن ذلك هو الفرقة الناجية ولا يختص ذلك بزمن ولا بمكان بل كل من التزم هدي الرسول عليه الصلاة والسلام ظاهراً وباطناً فهو من هذه الجماعة الناجية وهي ناجية في الدنيا من البدع والمخالفات وناجية في الآخرة من النار.
المصدر: فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة
الشيخ بن عثيمين - رحمه الله -
هل أنت صادق؟!
نعلم أن من شروط قبول العمل هو الإخلاص لله تعالى..
(وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين)
فما معنى الإخلاص:
لغةً: هو من الخلوص وهو التصفية من كل شائبة .
قال سهل: "أن تكون حركات العبد وسكونه في سره وعلانيته لله تعالى وحده، لا يمازجه شيء لا نفس ولا هوى ولا دنيا".
ولكن هناك مرتبة أعلى من الإخلاص..ألا وهي الصدق..فقد تكون مخلصاً ولكنك غير صادق.
قال الحسن البصري: "كل الناس هلكى إلا العالمين,, والعالمون هلكى إلا العاملين,, والعاملون هلكى إلا المخلصين,, والمخلصون على خطرٍ عظيم"..وذلك لأنهم قد لا يكونوا صادقين..
فما هي حقيقة الصدق؟
الصدق هو الإقبال بكلية القلب على الله تعالى مُريداً محُباً لذلك..ليس فقط لإرادة الله تعالى أن يكون هذا العمل وإنما قدرة للقيام بهذا العمل بشيء من الصدق وتجريده لله تعالى.
فربما لا تفعل الشر ولكنك تريده وإذا يُسّر لك فأنت أول من تفعله..
نسأل الله أن يرزقنا الصدق والإخلاص..وأن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم..
اخواتي الحبيبات طاقم التنفيذ لهذه القطوف المباركة
والشذرات الزكية
بورك فيكن وفي جهودكن
وجزاكن الله خيرا على ماخطته اناملكن
جزاكن الله خيرا.. وبارك فيكن جميعا....
وفى انتظار المزيد من قطوف المعرفة....
لاحرم الله وجيهكم من الجنة
اللهم اني أسألك أن نلتقي في الفردوس الأعلى
بارك الله فيكن وفي جهودكن
سلمت أناملكن
بارك الله فى جهودكم والى المزيد خصوصا فيما يخص فقه المراة المسلمة نرجوا كتابة موضوع عنه
الروابط المفضلة