اشتقت إلى
لكِ
وأهله
اشتقت إلى
الفيض
وحروفــه
هنا بيتي
وهنا
أحبتي
حنين
حزين

ينتابني
وأنا أتجول
بين صفحاتــه
مفتقدة الكثير
من الأسماء
التي لمعت
وأضاءت سماءه
يومــا
وسؤال يلح
في البال
ترى هل
من عــودة؟؟؟؟