أمانة الحديث







أمانة الحديث

:


عندما تضيقُ الدّنيا بــــ أحدِهِم
يبحثُ حوله عن
مُتنفّسٍ لعلّه يستنشقُ ثمّةَ ارتياح !
يُبعثِرُ
كلماتَهُ بين يديه .. لِـــ يتخفّف من حِملٍ كابده

ثمّ يمضي ..
مُطمئناً إلى مستودعِ الأسرارِ الذّي بثّها فيه
وقدْ استروَحَ بعضَ هواءِ
السّكينة



ولكن ..!

هل يحفظُ
مستودعُ الأسرارِ هذا سرّه الدّفِين ؟!
وهلْ يُعتبرُ حديثهُ هذا
أمانةً يُسألُ عنها يومَ القيامة ؟!



تابعُوا
المشهد .. لـــــ تعرِفُوا الإجابة ..

: