غدا ..... بإذن الله تعالى

تنطلق فعاليات

المسيرة العالمية إلى القدس

القدس

حيث يقبع الأقصى أسيراً

وحيث نساء القدس وشبابها
فتياتها وكهولها
أطفالها وصبيتها

هم المدافعون الحقيقيون عنها
هم المرابطون القابضون على الجمر

الأقصى


الحجارة جاهزة
المذبح تم انجازه
ملابسهم تم خياطتها من زمن
الشمعدان ....لم يبقى الا إنارة شموعه
حتى سكين الذبح هُيئت
لم يبقى
إلا
؟؟؟؟؟؟
وتبدأ عملية هدم الأقصى
لبناء هيكلهم ......
ولكن

ما هي قصة البقرة الحمراء
التي يجدون في البحث عنها
من منكم يعرف شيئا عنها

سأبقى بانتظار ردودكم