هذه انا
أغاظهم كبريائي
وتاهوا في مخيلتي
سألوا عن جاذبيتي
أجبت تكمن في عمق مقلتي
فأحتاروا في كلامي
قل لا داعي لأنه لحن من ألحاني
ودهشوا من ابتسامتي
فقلت بأنها من تمثيلي
ثم قالوا اللغز في رواياتي
وأكدت لفهمها يجب دراسة لغاتي
أنا لا أحب التعالي
لكن أضع حدا لمن يهينني
وأنصحه بعدم مجاراتي
فأكيد لن يفهم عباراتي
وستتعبه مواصفاتي
فهذا عالمي
وان حاول تقليدي
لن يفلح حتى بتقليد مقاس حذائي
المدينة-الدولة:
ليبيا\مصراته
العمل:
طالبه
الهواية:
كتابة الخواطر والرسم ومشغوفةالمكياج و الطبخ وكذالك المطالعة