قال تعالى ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ) تأمل كيف قابل ما أخفوه من قيام الليل بالجزاء الذي أخفاه لهم ، مما لا تعلمه نفس ؟ وكيف قابل قلقهم و اضطرابهم على مضاجعهم حين يقومون إلى صلاة الليل ، بقرة الأعين في الجنة ( ابن القيم ) : شاركينا الفكرة الدعوية "همس القلوب" هنا .. http://www.lakii.com/vb/group.php?groupid=3