اهلا غدوووووورة الاموووووورة

الله يبارك فيك حبيبتي ....و اكيد انا ما لبست هالفستان الا بوقفتك معي و تشجيعك الي يا غالية ...

وان شاء الله اكون على قدر المسؤولية الكبيرة .....

احبك في الله

سيتم اللقاء إن شاء الله
بس بعد ما اللقاء يتم لاتندمى
وتقولى ايه اللى حدف المصيبة ده على ّ
ده كنت مرتاحة .. أحذرك تقولى هيك ..
أعطينى الأمان بس ونتصرف بعدها

نورت ِ بيتك ياحبيبتى .....يا سلاااااام .. غدير عندنا
ايه الهنا اللى احنا فيه ده ..
ده زيارة بس خفيفة على ما قُسِم كده
اضحكى

الغدير..

كيييفك يا رب تكوني بخير ..

أفتقدك يا غالية و اشتقت

لتلك الأيام التي جمعتنا ..

حبيت أمسي ..

يسعد مساكي و كل أوقاتك غدير

:





عن أبي هريره رضي الله عنه -ان الرسول صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعه ,فقال :
" فيها ساعه لا يوافقها عبد مسلم وهوقائم يصلى يسأل الله شيئا,الااعطاه إياه"وأشار بيده يقللها.
متفق عليه.

:

عن أوس رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"إن من أفضل ايامكم يوم الجمعة ,فأكثروا علي من الصلاة فيه ,فان صلاتكم معروضة علي ".
رواه ابوداود باسناد صحيح.



صلى الله عليه وسلّم ..



.

:




عن أوس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا علي من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة علي. قالوا يا رسول الله وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت قال يقول : بليت قال "إن الله حرم على الأرض أجساد الأنبياء"
رواه أبو داود بإسناد صحيح..


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"من قرأ سورة ( الكهف ) يوم الجمعة ,أضاء له النور مابينه وبين البيت العتيق ".


:

اللهم صلِّ على محمّد وعلى آل محمّد كما صليّت على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم في العالمين إنّك حميدٌ مجيد ..

:


أحِ ـبُكُم يانبض الـ

:

http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=545597

:

عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: (قال رسول الله صلى الله علية وسلم تعرض الأعمال يوم الإثنين والخميس فأحب
أن يعرض عملي وأنا صائم ).. رواه الترمذي ،،

:

ولأني أحُبِكُم ،،


عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:"مَنْ هَالَهُ اللَّيْلُ أَنْ يُكَابِدَهُ، وَبَخِلَ بِالْمَالِ أَنْ يُنْفِقَهُ، وَجَبُنَ عَنِ الْعَدُوِّ أَنْ يُقَاتِلَهُ،
فَلْيُكْثِرْ أَنْ يَقُولَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، فَإِنَّهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ جَبَلِ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ يُنْفَقَانِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ". أخرجه الطبرانى

: