علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة جعل القرآن شفاءً ورحمة للمؤمنين وما عليهم سوى العودة (1) العقيده إن للعقيدة أثرا كبيراً في الوقاية وعلاج الاكتئاب والعقيدة نسمع عنها كثيرًاولكن كثير من الناس لا يعلمون مدلول هذه الكلمةوما مقتضاها وما نتائجهاوالعقيدة لها أثر كبير على مشاعر الإنسان وسلوكه عقيدتنا نحن المسلمين في القضاء والقدر تمنعنا من الحزن الشديد ففي الحديث الصحيح جاء فيه قول النبي صلى الله عليه وسلم:" واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك"فعندما يعلم الإنسان أن الأمور مفروغ منها ومكتوبة فإنه لا يحزن وكيف يحزن وهو يعلم بأن هؤلاء البشر الذين حوله لا يستطيعون أن يضروه ولا أن ينفعوه إلا بقدر الله ؟ فلم القلق إذن، ولم الحزن الشديد(2) الإيمان باليوم الآخر إن الذي يؤمن باليوم الآخر يعلم أن هذه الدنيا لا تساوي شيئًا والذي يؤمن بالآخرة يتصور أن كل هذه الدنيا لا تساوي عند الله شيئاً بالنسبة للآخرة ، فعندما يفقد جزءاً صغيراً من هذه الدنيا فإنه لا يحزن الحزن الشديد
النافذه مفتوح لكن اين سكانها!! هذا وقوفى على الاطلال.....
مساء الأنوار شمولتي ما أجمل نافذتكِ .. نتنفس منها أخوتكِ ونبث من خلالها أشواقنا لكِ ()
: عليكم السلام ورحمة الله وبركاته : وصباحك أحلى وأحلى وأحلى .... أخيراً شموولة فتحتي الباب ^^ كل مرة أجي وألقى الباب والنوافذ مقفلة ياربي يسعدك مثل ما أسعدتني رسالتك اليوم .. من جد أكثر من مرة أفتقدك ونفسي أرسل لك وأسلم عليك بس ألقاه مقفل ! () ()
الـمِنَّـة وهو أن يشهد أن المنَّة لله كونه أقامه اقام الصلاه والصيام وقلبه وبدنه في خدمته. فلولا الله لم يكن شيء من ذلك، كما كان الصحابة يَحْدُونَ بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فيقولون( والله لولا الله ما اهتدينا * ولا تصدقنا ولا صلينا)قال الله تعالى:" يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ"فالله هو الذي جعل المسلم مسلماً، والمصلي مصلياً، كما قال الخليل صلى الله عليه وسلم:"رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ"فالمنَّةُ لله وحده في أن جعل عبده قائماً بطاعته. وكان هذا من أعظم نِعَمِه عليه وقال تعالى:" وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ"وفيه من الفوائد أنه يحول بين القلب وبين العُجبِ بالعمل ورؤيته، فإنه إذا شهد أن الله هو المانُّ به، الموفق له، الهادي إليه، شَغَلَه شهود ذلك عن رؤيته، والإعجاب به
يغفل كثير من الناس عن فضائل الصلاة في الدنيا قبل الآخرة . قال سبحانه وتعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) قال ابن كثير : إن الصلاة من أكبر العون على الثبات في الأمر . فدلّ على أن الصلاة مما يَستعين به العبد على أعباء هذه الحياة ، ولذا كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقول لبلال : أرحنا بها يا بلال . : ومَنْ حافَظَ على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاةٍ قبل غروبها كان من أهل الفوز برؤية الله عز وجلّ يوم القيامة ، كما قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم - وقد نظر إلى القمر ليلة البدر - فقال : أما إنكم سَتَـرَون ربكم كما ترون هذا القمر ، لا تُضَامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبل طلـوع الشمس ، وقبل غروبها فافعلوا . يعني العصر والفجر . متفق عليه
يا هلا بعودتك انورتى ابغى هديتى
.
آمين يارب العالمين .. هذا رجاء اكون من يستظل تحت عرش الرحمن واياك يارب الله يسعدك شملوله ويش اخبارك واخبار العسوله باستعداد واشد قيود واشمر اكمام انظميت لمعكسرى الجيشى
آمين مشكوره شملوله كيفك ويش اخبارك
مشرفة ركن همسات فتيات وفيض القلم
كبار الشخصيات
مشرفة ركن السياحة
عضو نشيط
زهرة لا تنسى
مشرفة فيض القلم-لجنة جوال لكِ
رئيسة أركان الأسرة - محرره بموقع لكِ
كبار الشخصيات"نبض وعطاء " "ألق الريشة"