غاليتى نورينى واستفيدى : إنَّ اللهَ يُحبُّ أن تُؤتَى رُخَصُه ، كما يُحبُّ أن تُؤتَى عزائمُ
غاليتى نورينى واستفيدى : إنَّ اللهَ يُحبُّ أن تُؤتَى رُخَصُه ، كما يُحبُّ أن تُؤتَى عزائمُه
تسعدنا مشاركتك يا غالية °°•.¸¸.•°° نقاشات ممتعة و مفيدة حول المرآيا ...... تفضلوا °°•.¸¸.•°°
السلام عليكم كيفك أختي يارب تكون أمورك تمام فرج الله همك ويسر أمرك
كيفك يا غالية فرج الله همك ويسر أمرك وجعل لك من الهم فرجا ومن الضيق مخرجاً
اختي سماء كيف حالك صارلك مدة غايبة قلقنا عليكي طمنينا عنك يارب غيابك خير
ذكر العلاّمة العثيمين؛ رحمه الله - خلال تفسيره لسورة البقرة – لفتة مهمّة تتعلّق بقول ربّنا تبارك وتعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة:186] حيث قال: "فإن قيل: ما فائدة قوله تعالى: {إذا دعان} بعد قوله تعالى: {الدّاع}؟ لأنّه لا يوصف بأنّه داعٍ إلاّ إذا دعا؟ فالجواب: أنّ المراد بقوله تعالى: {إذا دعان}؛ أي: إذا صَدَقَ في دعائه إيّاي؛ بأن: • شَعر بأنّه في حاجة إلى الله! • وأنّ الله قادر على إجابته! • وأخلص الدّعاء لله؛ بحيث لا يتعلّق قلبه بغيره!" ا.هـ ياحبيبة استمعي لهذا المقطع الرااائع جدا للشيخ عبدالمحسن الأحمد ..والقصة الأروع فيه.. http://www.safeshare.tv/v/zCRireDxa_Q