هلا والله ام ريوني الغاليه لازالت انتظر والله ييسر تسلمي على سؤالك حبيبتي
http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=694264 http://www.lakii.com/vb/showthread.php?t=693536
مع السلف الصالح في محاسبة النفس عن أنس بن مالك قال : سمعت عمر بن الخطاب يوماوقد خرجت معه حتى دخل حائطا فسمعته يقول وبيني وبينه جدار ، وهو في جوف الحائط : " أمير المؤمنين! بخ بخ ، والله لتتقينّ الله أو ليعذبنّك " وقال الحسن: " إن المؤمنَ واللهِ ما تراهُ إلا يلومُ نفسهُ على كلِّ حالاته ، يستقصرها في كل ما يفعل ، فيندمُ ويلومُ نفسَهُ ، وإنّ الفاجرَ ليمضي قُدُمـاً لا يعاتبُ نفسَه " قال الفضيل بن عياض: من حاسب نفسه قبل أن يحاسب خف في القيامة حسابه وحضر عن السؤال جوابه وحسن منقلبه ومأبه ومن لم يحاسب نفسه دامت حسراته وطالت في عرصات القيامة وقفاته وقادته إلى الخزي والمقت سيئاته وأكيس الناس من دان نفسه وحاسبها وعاتبها وعمل لما بعد الموت واشتغل بعيوبه وإصلاحها وقال الحسن البصري : " المؤمن قوّام على نفسه ، يحاسب نفسه لله عزوجل ، وإنما خفّ الحساب يوم القيامة على قوم حاسبوا أنفسهم في الدنيا ، وإنما شقّ الحساب يوم القيامة على قوم أخذوا هذا الأمر من غير محاسبة ".
لسااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا مفيش استقرار لسا جار النقل دعواتك يا أغلى صديقة
ازي صحتكــ
السلام عليكم ورحمة الله .. هاهي الأشهر الحرم قد أقبلت .. "قال تعالى : {إنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ... }الآية. قال الإمام القرطبي ـ رحمه الله ـ :"لا تظلموا فيهن أنفسكم بارتكاب الذنوب؛ لأن الله سبحانه إذا عظّم شيئًا من جهة واحدة صارت له حرمة واحدة، وإذا عظّمه من جهتين أو جهات صارت حرمته متعددة، فيضاعف فيه العقاب بالعمل السيِّء، كما يضاعف الثواب بالعمل الصالح . قال الإمام الطبري ـ رحمه الله ـ في تفسيره: "فلا تعصوا الله فيها، ولا تحلُّوا ما حرّم الله عليكم، فتكسبوا أنفسكم ما لا قِبَل لها به من سخط الله وعقابه. والظلم له شقان .. 1- ترك العمل الفاضل تفويت الزمن الصالح و ترك الحسنات،، 2-ارتكاب السيئات .أي بعمل المحرمات ."
ظهور الفرق والجماعات, هذا من أعظم الفتن, وهذا شيء أخبر عنه النبي عليه السلام , في حديث رباض بن سارية رضي الله عنه قال: وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظةً بليغةً, وجلت منها القلوب, وذرفت نها العيون, فقلنا: يا رسول الله, كأنها موعظة مودع, فأوصنا قال: (أوصيكم بتقوى الله, والسمع والطاعة)(فإنه من يعيش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً), هذا خبر منه صلى الله عليه وسلم بوقوع الاختلاف بين المسلمين,فلابد أن يقع ما أخبره عاجلاً او آجلاً ثم أرشد إلى ما ينجي من شر هذا الاختلاف, فقال:" فعليكم نتي, وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي, تمسكوا بها وعَضُّوا عليها بالنواجذ, وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة, وكل بدعة ضلالة>, هكذا أخبر صلى الله عليه وسلم عن وقوع الاختلاف في الآراء والأفكار, المذاهب والجماعات والفرق, لكنه أوصى عند ذلك بالتمسك بكتاب الله وسنته صلى الله عليه وسلم, وما كان عليه خلفاؤه الرشدون؛ فإن ذلك ضمانه النجاة لمن عمل به, أما من أفلتت يده من سنة النبى صلى الله عليه وسلم ومنهج الخلفاء الراشدين, فإنه سيضيع مع هذه الفرق المختلفة .
الله يبارك فيك حبيبتي أنا الحمد لله ربي يخليك كيدايرة انتي؟؟؟ توحشتك وريان ومبارك ماعندك الله يعاونك ع الحمل شكرا بزاف والله يوفق الجميع
دوووم يارب الخير حواليك الله يهون عليك يارب كلنا بخير ولله الحمد ولاحرمني قربك
مشرفة ملتقى الإخاء
كبار الشخصيات- بالعلم نرتقي -شعلة العطاء -لؤلؤة شتوية نادرة- بالعلم نرتقي - زهرة الحوار
مشرفة السياحة
كبار الشخصيات
مشرفة ركن السياحة
تاجرة
زهرة لا تنسى
عضو
مصممة رائعة
عضو جديد