ديوانية الحريم الروشه الرشيقه...............38 تفضلوا

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • om Karim
    عضو نشيط
    • Feb 2006
    • 330

    النهاردهالفطار سندوتش جبنه لايت وخس
    كمان شويه نسكافيه
    رولا شفتى الجو بعد مالبست العيال وكنا نازلين غيرت رايي وقعدتهم فى البيت
    فرح العيد فين يومياتك؟

    تعليق

    • فروحةالأمورة
      عضو نشيط
      • Nov 2003
      • 399

      المشاركة الأصلية بواسطة om Karim
      كويس يا فى فى خليهم يخططو ويساعدوكى واكيد فرح ومغاماتها مع بطنك هى المحرك الرئيسي لهذه العمليه

      تعليق

      • محبة للاسلام
        النجم الفضي
        • Feb 2008
        • 1003

        فروحة لازم طبعا يظبطوكي اسمعي كلامهم بس خلي بالك هما مش حاسين انك خستي لانهم بيشوفوكي كل يوم

        تعليق

        • فروحةالأمورة
          عضو نشيط
          • Nov 2003
          • 399

          جرت أحداث هذه القصه في بلده صغيره قرب مدينة

          الخَـرْجْ،

          القصه

          كقصص الخيال، ولكن؟ :

          هذا رجل كان واقفا على جانب الطريق ينتظر

          أن توصله سياره عابرة فهو يريد الذهاب للبلده
          المجاوره في ليلة شديدة الظلام في وسط العاصفه

          و الليل يمر ببطء ولم تمر هذه السيارة العابره
          و مرت ساعات وساعات وهو واقف كانت العاصفة
          شديده، والليل حالك، لم يكن يستطيع أن يرى مكان
          قدميه. أخيرا وبعد طول أنتظار.. مرت سيارة
          تسير ببطء كأنها شبح، شبابيكها سوداء، خرجت
          من خلف الظلام. وبلا أضواء مرت ببطء متجهة
          اليه، حتى توقفت أمامه..ركب الرجل بسرعه داخل السيارة

          وأغلق الباب مبتسما...

          فجأة شاهد مالم يتوقعه أبدا لا يوجد سائق

          لهذه السياره


          السيارة بدأت تتحرك ببطء مرة

          أخرى!!!!!!!!!!!!!

          بدأ الرعب يدب في قلب الرجل وبدأت السياره

          تسرع قليلا. إقتربت السياره من منعطف خطير

          جدا.....

          الرجل بدأ يدعو ربه من أجل البقاء على قيد

          الحياة، لامحالة السياره سوف تخرج عن الطريق

          وسوف يواجه الموت !

          فجأه قبل المنعطف بقليل دخلت ' يـَـدْ ' من النافذه
          وأمسكت الدركسيون وقادت السياره عبر المنعطف

          بأمان!

          أصبح الرجل فرحًا مع بقاء الخوف والرهبه في

          داخل قلبه. الرجل أصبح يرى اليد تدخل من النافذة

          'مرات عدة' كلما وصلوا إلى أحد المنعطفات

          أخيرًا !!! قرر الرجل الهروب من السياره!!!

          ففتح باب السيارة،

          وقفز منها ولاذ بالفرار وذهب الى أقرب بلده

          وكان مبتلا وفزعا ذهب الى احد المطاعم، وبدأ

          يخبر قصته المخيفه والمرعبه للجميع..

          بعدما تأكدوا من هيئته أنه غير سكران أو ناقص
          العقل وكان الجميع ينصت للقصه في أثناء ذلك
          وبعد حوالي نصف ساعه

          *
          *
          *
          *
          *
          *
          *

          دخل رجلان الى

          نفس المطعم!!!

          وعندما شاهدوا الشخص
          المرعوب
          .
          .
          .


          قال أحدهما للآخر:


          مو هذا هوالثور اللي

          ركب بالسياره واحـنـا ندزها؟

          هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

          تعليق

          • rola999
            عضو نشيط
            • Feb 2008
            • 325

            هلا يابنوتات

            طبعا ياميمي الجو راح يجلطني عنجد مش معقول ومش طبيعي وخلااااااااااااااااااااااص زهقت منه

            انا اليوم مش ماشيه على اي رجيم مش لاني خبصت بس لاني زهقت من حكايتي انا والرجيم

            فروحه ابن خالتي مره عمل هيك مع امه وقلها راح اعملك رجيم وكل كيلو تخسيه ادفعيلي مبلغ واتفقوا على هيك وثاني يوم بالليل شافها بتاكل بسبوسه قام استغني عن الفلوس وانهى مساعدته الها وقلها طول مافيه بسيوسه في الحياه مستحيل اقدر اساعدك
            ان شاء الله اولادك ماييئسوا منك بسرعه

            تعليق

            • rola999
              عضو نشيط
              • Feb 2008
              • 325

              هههههههههههه حلوه يافي في القصه

              تعليق

              • rola999
                عضو نشيط
                • Feb 2008
                • 325

                في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
                فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
                وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
                فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
                فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
                فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.
                فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها

                تعليق

                • محبة للاسلام
                  النجم الفضي
                  • Feb 2008
                  • 1003

                  رول رول انا كمان نفسيتي زفت من الرجيم بجد تعبت و حاسة مفيش فايدة في ام البطن دي
                  ربنا يسهل بقي
                  فروحة جميلة قوي القصة ههههههههههههههههههههه

                  تعليق

                  • محبة للاسلام
                    النجم الفضي
                    • Feb 2008
                    • 1003





                    كان الإناء الذي وضعت فيه السمكة صغيرا جدا .. كانت قبل فترة قصيرة في البحر الواسع الشاسع الذي لا يُحد، ووجدت نفسها فجأة في مكان لا يكاد يتسع لحركتها، ولسوء حظها فقد نسيها الصبي هكذا على الشاطئ ومضى مع أهله.. كانت السمكة حزينة مهمومة تبحث عن أي طريقة للعودة إلى البحر فلا تجد .. حاولت القفز ففشلت، دارت بسرعة وحاولت الخروج، فارتطمت بطرف الإناء الصلب ..



                    كان البلبل يرقبها ولا يعرف لماذا تدور وتقفز هكذا، اقترب من الإناء وقال :

                    ما بك أيتها السمكة ، أما تعبت من كل هذا الدوران والقفز ؟؟..



                    قالت بألم :

                    ألا ترى المصيبة التي أصابتني ؟؟..



                    قال البلبل دون أن يفهم شيئا :

                    مصيبة !! أي مصيبة .. أنت تلعبين وتقولين مصيبة ؟؟..



                    - سامحك الله ألعب وأنا في هذه الحال ، ألعب وأنا بعيدة عن البحر ، ألعب وقد تركني الصبي في هذا الإناء ومضى هكذا دون أن يشعر بعذابي .. !!.. كيف ألعب وأنا دون طعام ؟؟.. كيف ألعب وأنا سأموت بعد حين إذا بقيت بعيدة عن البحر .



                    قال البلبل :

                    أنا آسف.. فعلا لم أنتبه .. رأيت إناء جميلا وسمكة تتحرك وتدور، فظننت أنك ترقصين فرحا .



                    أتمنى أن أستطيع الوصول إليك، لكن كما ترين مدخل الإناء ضيق والماء الذي فيه قليل، وأنت أكبر حجما مني، كيف أصل إليك ؟؟ ثم كيف أحملك ؟؟..




                    قالت السمكة :

                    إنني في حيرة من أمري .. لا أدري ماذا أفعل ! أحب الحرية ، أريد أن أعود إلى البحر الحبيب ، هناك سأسبح كما أريد، أنتقل من مكان إلى مكان كما أشأء



                    قال البلبل :

                    سأحاول مساعدتك ، انتظري وسأعود بعد قليل ..



                    طار البلبل مبتعدا ، حتى التقى بجماعة من الحمام ، طلب البلبل من جماعة الحمام أن تساعده في إنقاذ السمكة المسكينة التي تريد الخلاص من سجنها الضيق الذي وضعها فيه الصبي ورحل ..


                    وافقت جماعة الحمام ، وطارت نحو الإناء وحملته ، ثم تركته يقع في البحر .. كانت فرحة السمكة لا تقدر بثمن وهي تخرج سابحة إلى بحرها الحبيب .. قفزت على وجه الماء وصاحت بسرور :



                    شكرا لكم جميعا على ما قمتم به .. شكرا لك أيها البلبل الصديق ..



                    وغطست في الماء وهي تغني أجمل أغنية للحرية .. كانت تملك من السعادة بحريتها ما لا يقدر بثمن



                    توته توته خلصت الحدوته

                    تعليق

                    • فروحةالأمورة
                      عضو نشيط
                      • Nov 2003
                      • 399

                      حلوة قصتك يا ماما رولا فيها فايدة ...
                      رايك ولادي راح يزهقوا مني؟؟؟


                      ويسلمو يا مح مح على القصص
                      لا وتطورنا كمان ..صارت القصص مصورة
                      صار كل يوم عندي قصة جديدة لفروحتي الله يخليلي اياكي ووينحف بطنك يااااااااااااااااااارب

                      تعليق

                      • فروحةالأمورة
                        عضو نشيط
                        • Nov 2003
                        • 399

                        بتسلم عليكم أم الأحمدين
                        وبتقولكم انها اشتاقت الكم
                        بس عندها مشاكل بالنت وما بيفتح عندها

                        تعليق

                        • ام سنا 2003
                          النجم الفضي
                          • Feb 2008
                          • 3194

                          صباح الخير
                          يسلموا ايديكم على القصص الحلوه

                          تعليق

                          • ام سنا 2003
                            النجم الفضي
                            • Feb 2008
                            • 3194

                            فروحه
                            وااله منيح انهم اولادك حاسين فيكي وبيشجعوكي الله يخليلك اياهم
                            الله يسلمك ويسلم ام الاحمدين

                            تعليق

                            • محبة للاسلام
                              النجم الفضي
                              • Feb 2008
                              • 1003

                              القلم والممحاة(الاستيكة)




                              كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل..‏ قال الممحاة:‏كيف حالك يا صديقي؟‏.


                              أجاب القلم بعصبية: لست صديقك!‏ اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟‏..





                              فرد القلم: لأنني أكرهك.‏





                              قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟‏. أجابها القلم:‏ لأنكِ تمحين ما أكتب.‏ فردت الممحاة: أنا لا

                              أمحو إلا الأخطاء .‏

                              انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!‏. فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي. فرد القلم:

                              هذا ليس عملاً!‏.

                              التفتت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك. ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت

                              مخطئة ومغرورة .‏



                              فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!. أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو



                              قالت الممحاة:‏ إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب. أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال:‏

                              صدقت يا عزيزتي!‏

                              فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟‏. أجابها القلم وقد أحس




                              بالندم: لن أكره من يمحو أخطائي.




                              فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم:‏ ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!‏.


                              فأجابت الممحاة: لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً:‏ وأنا

                              أحس أنني أقصر مما كنت!‏

                              قالت الممحاة تواسيه:‏ لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم.‏ قال القلم

                              مسروراً:‏ ما أعظمك يا صديقتي،

                              وما أجمل كلامك!‏.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا

                              يختلفان..



                              تحيتى

                              ياريت نلاقى ممحاة لاخطانا

                              ونتوب عن ذنوبنا

                              تعليق

                              • فروحةالأمورة
                                عضو نشيط
                                • Nov 2003
                                • 399

                                روعة يا مح مح
                                اموووواااااااااااااااااااااااااااااااح

                                تعليق

                                يعمل...