هناك من يبحث عن النجوم ... وهناك من يبحث بين النجوم ...
قد يجد باحث النجوم ... أنوار كثيرة ... قد يجد ضياء مبعثر هناك ... قد يختار عددا من النجوم الملونة ...
ولكنه قد يفقد نور روحه بين متاهات النجوم وأنوارها... قد تتشعب حجرات قلبه... وتتحول الى مدافن بجثث المشاعر المفقودة من احساس ...
قد تتوالى الصفعات على وجهه ... ليفقد الاحساس بالآلم ...ليفقد الاحساس بمذاق الحياة وروعتها في ظل ملذات زائلة ... ونعم لن تدوم ...
الباحث بين النجوم ... لا يضل ... في متاهة الآنوار ... لانه يحمل نوره في أعماقه ... يبحث عن ذلك الوهج المتألق ليجد صداه في روحه ... بانسيابية تامة ... بلا مجاملة ... بلا تكلف ...
لست أدري الباحث عن النجوم ... لعدد النجوم التي تشبع غروره ...تحت مسميات زائفة ...
قد نحيا في زمن السراب ... قد نعيش في زمن نظرات الاستعطاف بحلة او مسحوق تجميل ... او جسد ممشوق وشعر بلا هواء لا يطير ...
جمال الجسد فاني ... والحلة الجديدة ستصبح قديمة ... ومساحيق التجميل ستزول ... والنظرات ستختفي باختفاء الظاهر ...
الظاهر لا يستحق التعلق بأذياله المشتتة ... ولن يرقى ابدا لمستوى روحه المفقودة في كثبان الحياة ...
قد نغلق بوابة الآمل ان كان يحمل امال ... لنحيا على نافذة صغيرة لذكرى الامل المفقود ...
قد نحيا بلحظات الحزن والآلم بمزيج اطاره ذكريات لا تغيب ... قد نحتجز الدمعة في بوابة العيون بصمت حزين ...
قد تدوم الحياة ... وقد تنتهي ... قد نتذوق ذلك الكأس بمرارة الصمت ... وقد تختفي منارة الروح في صومعة الآحزان ...
ونتمنى للباحث عن النجوم ... التوفيق في رحلاته وجولاته ... ونتمنى الا يضمحل ويختفي في ظلال القلوب الحائرة .
قد يجد باحث النجوم ... أنوار كثيرة ... قد يجد ضياء مبعثر هناك ... قد يختار عددا من النجوم الملونة ...
ولكنه قد يفقد نور روحه بين متاهات النجوم وأنوارها... قد تتشعب حجرات قلبه... وتتحول الى مدافن بجثث المشاعر المفقودة من احساس ...
قد تتوالى الصفعات على وجهه ... ليفقد الاحساس بالآلم ...ليفقد الاحساس بمذاق الحياة وروعتها في ظل ملذات زائلة ... ونعم لن تدوم ...
الباحث بين النجوم ... لا يضل ... في متاهة الآنوار ... لانه يحمل نوره في أعماقه ... يبحث عن ذلك الوهج المتألق ليجد صداه في روحه ... بانسيابية تامة ... بلا مجاملة ... بلا تكلف ...
لست أدري الباحث عن النجوم ... لعدد النجوم التي تشبع غروره ...تحت مسميات زائفة ...
قد نحيا في زمن السراب ... قد نعيش في زمن نظرات الاستعطاف بحلة او مسحوق تجميل ... او جسد ممشوق وشعر بلا هواء لا يطير ...
جمال الجسد فاني ... والحلة الجديدة ستصبح قديمة ... ومساحيق التجميل ستزول ... والنظرات ستختفي باختفاء الظاهر ...
الظاهر لا يستحق التعلق بأذياله المشتتة ... ولن يرقى ابدا لمستوى روحه المفقودة في كثبان الحياة ...
قد نغلق بوابة الآمل ان كان يحمل امال ... لنحيا على نافذة صغيرة لذكرى الامل المفقود ...
قد نحيا بلحظات الحزن والآلم بمزيج اطاره ذكريات لا تغيب ... قد نحتجز الدمعة في بوابة العيون بصمت حزين ...
قد تدوم الحياة ... وقد تنتهي ... قد نتذوق ذلك الكأس بمرارة الصمت ... وقد تختفي منارة الروح في صومعة الآحزان ...
ونتمنى للباحث عن النجوم ... التوفيق في رحلاته وجولاته ... ونتمنى الا يضمحل ويختفي في ظلال القلوب الحائرة .
تعليق