[ سعادتي في عبادتي ][ تعريف السعادة ]نسخ

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نونو5445
    النجم البرونزي
    • Jan 2007
    • 621

    #31
    جزاك الله خيرا فى الدنيا والاخره

    والسعاده هى : فى اتباع ما قاله الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
    وذلك لقوله تعالى (ومن يعرض عن ذكرى فأن له معيشتا ضنكا)
    فالسعاده كل السعاده فى فعل كل ما يرضى الله تعالى ونهى كل ما نهى الله عنه


    رزقنا الله واياكم السعاده فى الدنيا والاخره
    ورزقنا الله جنة الدنيا والاخره
    اللهم امين

    تعليق

    • nehal
      عضو نشيط
      • Jul 2006
      • 160

      #32
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      جزاك الله خيرا شيخنا الجليل

      السعاده كل السعاده فى القرب من الله

      واتباعنا لما أمرنا الله به وأمرنا به رسولنا الكريم صلوات الله عليه وسلامه

      ولذكر الله احساس جميل

      اطمئنان داخلى وتعويد اللسان على الذكر

      ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )

      فإذا إطمئن قلبنا شعرنا بالسعاده

      تعليق

      • امانى الأشقر
        النجم البرونزي
        • Jan 2008
        • 725

        #33
        جزاك الله عنا كل خير وبارك الله فى جهودكم

        تعليق

        • ضيائي
          النجم الذهبي
          • Dec 2007
          • 7245

          #34
          بارك الله فيكم على هذا التفاعل الطيب

          تعليق

          • سالى الجلالى
            شُعلة الثقافه
            • Aug 2006
            • 2883

            #35
            السلام عليكم
            بارك الله فيكم جميعا وجزي الله شيخنا عنا كل خير
            اللهم اكتب السعادة لامة محمد جميعا
            اللهم امين

            تعليق

            • Um Alayham
              النجم الفضي
              • Dec 2005
              • 2599

              #36
              بارك الله فيك شيخنا

              كلام طيب

              متابعة لكم بإذن الله

              تعليق

              • نمارق النرجسية
                النجم الفضي
                • Jun 2007
                • 2739

                #37
                بارك الله فيك شيخنا الفاضل وجزاك الله كل خير وعافية

                والله افدتنا تعريف السعادة كثيرن

                تعليق

                • كرز وتوت
                  زهرة لا تنسى
                  • May 2007
                  • 12902

                  #38
                  جزاك الله خير
                  ياااااشيخنا
                  متابعه لكم باذن الله
                  عدناااااااااااااااااا



                  فوضت امري الى الله
                  رحمك الله ياحبيتي مايا واسكنك فسيح جناته
                  بالقلب دوما
                  [/CENTER]

                  تعليق

                  • خديجة قاسم
                    عضو جديد
                    • Feb 2008
                    • 48

                    #39
                    جزاك الله بالخير

                    تعليق

                    • mahmouds_angel
                      كبار الشخصيات
                      • Aug 2006
                      • 12645

                      #40
                      جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
                      فعلا السعادة في التحلل من الدنوب
                      و في تقووى الله تعالى و العمل بما امر
                      لكن نحن نسمع ان الشيطان دائما يحب ان يحزن المؤمنين
                      بالوساوس او الافكار السيئة او بغير دلك
                      فكيف يتوافق دلك مع مقولة ان التعاسة تاتي من الدنوب
                      اتمنى ان يكون سؤالي في محله


                      وجزاكم الله كل خير
                      أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه

                      تعليق

                      • رَوْعَـةْ لكِ }~
                        كبار الشخصيات - متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
                        • May 2007
                        • 8424

                        #41
                        متابـــــ ع ــــــه
                        جزاكـــم الرحمـــــن خيـــــر
                        اشتقتْ لـ آحبتي
                        آمطروني بـ دعواتكم .. احتاجها

                        تعليق

                        • عبد الرحمن السحيم
                          الداعية المعروف بوزارة الشؤون الإسلامية
                          • Aug 2001
                          • 1115

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة RAWAD
                          جزاكم الله عنا خيرا شيخنا الفاضل

                          هل دائما ما يصاب به الانسان من هم و حزن .. يكون مبعثه الذنوب ؟؟
                          ام ان الهم بسبب الذنوب لا يصاب به الا المؤمن الذى يخاف الذنب ؟
                          متى يستشعر الانسان حلاوة الايمان ؟ و متى ينسيه هذا همومه الدنيوية ؟
                          و كيف السبيل الى ذلك ؟
                          الجواب :

                          وجزاك الله خيرا

                          قد تكون الذنوب هي سبب الهمّ والحزن ، ومع ذلك فهو مأجور على صبره ، ومُكفّر عنه من سيئاته .
                          وذلك أنه ما وقع بلاء إلاّ بِذنب ..
                          وسبقت الإشارة إلى هذا المعنى في مقال بعنوان :
                          هذا بذنبي


                          وأما استشعار حلاوة الإيمان فيكون بالتسليم لله في مواضع القَدَر .

                          قَالَ عُبَادَةُ بْنُ الصَّامِتِ لابْنِهِ : يَا بُنَيَّ ، إِنَّكَ لَنْ تَجِدَ طَعْمَ حَقِيقَةِ الإِيمَانِ حَتَّى تَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ ، وَمَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ . رواه أبو داود .

                          ويكون استشعار حلاوة الإيمان بتقديم محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على كل محبة ، وتقديم طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على كل طاعة ، وتقديم رضا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم على رضا كل أحد .
                          ويكون أيضا بالحبّ في الله والبغض فيه .
                          ويكون أيضا بمعرفة نِعمة الله على ذلك الإنسان إذ أنعم عليه بأعظم نِعمة ، وهي نعمة الهداية والإنقاذ من الكُفر .
                          وفي الصحيحين من حديث أَنَسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلاوَةَ الإِيمَانِ : أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا ، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لا يُحِبُّهُ إِلاَّ لِلَّهِ ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ أَنْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ .

                          قال ابن رجب رحمه الله : فهذه الثلاث خصال من أعلى خصال الإيمان ، فمن كملها فقد وَجَد حلاوة الإيمان وطَعِم طعمه ، فالإيمان له حلاوة وطعم يُذاق بالقلوب كما يُذاق حلاوة الطعام والشراب بالفم ، فإن الإيمان هو غذاء القلوب وقوتها كما أن الطعام و الشراب غذاء الأبدان وقوتها ، وكما أن الجسد لا يجد حلاوة الطعام والشراب إلاَّ عند صحته فإذا سقم لم يجد حلاوة ما ينفعه من ذلك . اهـ .
                          وسئل وهيب بن الورد : هل يجد طعم الإيمان مَن يَعصي الله ؟ قال : لا ، ولا مَن هَمّ بالمعصية .

                          وينسى الإنسان مرارة الألم وقوّة الهمّ إذا كانت حلاوة الإيمان أكبر من ذلك كله ، كما قال بلال رضي الله عنه : مزجت مرارة العذاب بحلاوة الإيمان فطغت حلاوة الإيمان .

                          والله تعالى أعلم .

                          تعليق

                          • عبد الرحمن السحيم
                            الداعية المعروف بوزارة الشؤون الإسلامية
                            • Aug 2001
                            • 1115

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة شذى الإيمان
                            السلام عليكم
                            شيخنا الفاضل
                            احيانا الانسان تاتيه سعادة غامرة ثم ماتلبث ان تزول او ياتي يوم سعيدة واخر جدا متضايقة فما سبب ذلك؟؟؟
                            الجواب :

                            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                            يُقال : دَوام الْحَال مِن الْمُحَال .
                            وللنفوس إقبال وإدبار ، كما قال عمر رضي الله عنه .
                            أحيانا يجد الإنسان من نفسه هِمّة ونشاطا ، وأخرى يجد عكس ذلك ، إذ يجد فتورا وكسلا !
                            وهذا من طبيعة هذه النفس البشرية .. ومن طبيعة هذه الحياة التي لا يدوم على حال لها شأن .
                            والمؤمن بين هذين الشعورين لا يُخرجه الفرح إلى حدّ البَطَر ، ولا يُخرجه الحزن والضيق إلى حد اليأس والقنوط ..


                            والله تعالى أعلم .

                            تعليق

                            • عبد الرحمن السحيم
                              الداعية المعروف بوزارة الشؤون الإسلامية
                              • Aug 2001
                              • 1115

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة أم سعاد
                              جزاكم الله كل خير ياشيخنا الفاضل - اصبت باانتكاسه - في تاديه صلواتي - ومتابعتي لقسم روضه السعداء بسبب
                              عله - مرض بالقلب - اقض مضجعي واصابني بحزن شديد - واحباط - اؤدي الفروض نعم ولكن بفوضويه لااحبها
                              وفقدت سعادتي - انني مكتئبه وحزينه ياشيخي

                              الجواب :

                              السعادة وراحة النفس وطمأنينة القلب لا تكون إلاّ بِطاعة الله .
                              قال تعالى : (الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) .

                              وكل ضيق وضنك إنما يكون بسبب الإعراض عن طاعة الله ، كما قال تعالى : (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا) وهذا في الدنيا وفي القبور ، كما في تفسير الآية .

                              وقد يَبْتَلِي الله عبدَه أو أمَتَه بالبلاء ليتقرّب إليه عبده وتتقرّب إليه أمَتَه ، إلاّ أن من الناس من إذا ابتُلِي أعرض عن الله ، وربما ترك بعضهم الصلاة في حال مرضه ، فيجتمع عليه البلاء وذهاب الأجر ، وهذه مُصيبة مُضاعفة ، ولذا لَمَّا حضر ابنُ السمَّاك جنازة فعزَّى أهلها ، قال : عليكم بتقوى الله والصبر ، فإن المصيبةَ واحدةٌ إن صبر لها أهلُها ، وهي اثنتان إن جزعوا ؛ ولعمري للمصيبة بالأجر أعظم من المصيبة بالميت ، ثم قال : لو كان مَنْ جَزِعَ على مَيِّتِهِ رُدَّ إليه لكان الصابرُ أعظم أجراً وأجزل ثواباً .

                              ومِن كَرَم الله تعالى أن بابه مفتوح ، فمن تاب إليه فَرِح الرّب تبارك وتعالى بِتوبته .

                              عودي إلى سالف عهدك ، واستمسكي بشعائر دينك ، وحافظي على صلواتك فرضا و نفلا .

                              قال ابن القيم :
                              وأنت تشاهد كثيرا من الناس إذا أصابه نوع من البلاء يقول : يا ربي ما كان ذنبي حتى فعلت بي هذا ؟!
                              ثم قرر ابن القيم أن " هذا امتحان منه ليرى صدقك وصبرك هل أنت صادق في مجيئك إليه وإقبالك عليه فتصبر على بلائه فتكون لك العاقبة أم أنت كاذب فترجع على عقبك " .

                              والله تعالى أعلم .

                              تعليق

                              • تحايـا القلــب
                                النجم الفضي
                                • Apr 2006
                                • 2218

                                #45
                                جزاكم الله خير ونفع بكم وجعلكم مباركين حيثما كنتم

                                تعليق

                                يعمل...