
إنَّ الحَمْدَ للهِ تعالى ، نحمَدُه ونستعـينُ به ونستغفره ، ونعوذُ باللهِ تعالى مِن شرور أنفسنا وسيئاتِ أعمالِنا ،، مَن يَهْـدِ اللهُ فلا مُضِلَّ له ، ومَن يُضْلِل فلا هَادىَ له ..
و بعـد ،،،
و بعـد ،،،

القِـراءةُ غِـذاءُ العقل .. بها يسمـو الإنسانُ ويَرقَى ..
وما أجملَ الحياة بين كُتُبِ العُلماء ..؛؛؛
فيها دُرَرٌ ولآلئ .. وكُنوزٌ وجَواهِـر .. لا تُقَـدَّرُ بثَمَـن ....
فيها دُرَرٌ ولآلئ .. وكُنوزٌ وجَواهِـر .. لا تُقَـدَّرُ بثَمَـن ....
فـ مع الكُتُبِ نغوصُ في بِحارِ العِلْم .. لنَنْهَلَ مِن عَطاياه ..
نجوبُ البِلاد .. ونعيشُ مُخْتَلَفِ العُصور ..
و منها نخرجُ بـ :
نجوبُ البِلاد .. ونعيشُ مُخْتَلَفِ العُصور ..
و منها نخرجُ بـ :
المَعلومة .. الفائِدة .. الطُرفَة .. التَّذكِرة ..
المَوعِظَة .. والكثير والكثير ..


مِن هـذا المُنطَلَق : أقَـدِّمُ لَكُنَّ - أخواتي - هـذه الدعـوة لـ رحلةٍ مُمتِعَـة ، في بحـرٍ عميق ،، فيها مِن الدُّرَر الكثيرُ والكثير ..... إنها رحلـةٌ في كِتاب : |[ شـرح رياض الصالحـين ]| للشيخ العَلَّامَة ابن عُثَيْمِين رحمه اللهُ تعالى .. والشيخُ - رحمه الله - يُعَرفُ بعِلْمِهِ الواسِع ، وشَرحهِ المُستفيض ،، ومَن يَغوصُ في كُتُبِه يَخرجُ بفوائدَ جَمَّةٍ في فروعٍ كثيرةٍ مِن العِلْم ...

فـ لنأخـذ بعـضـًا ~ من روائع ( ابن عثيمين ) في ( شرح رياض الصالحين ) ~ مع تَصَرُّفٍ يسيرٍ في بعضها ..


فـ تابِعْـنَ مَعي..... وكُـنَّ بالـقُـرب ..
بإمكانِكُنَّ تحميـل هـذه الروائِـع مِن { هنا )
أو مِن { هنا )
تعليق