نلتقي لنرتقي "مسابقات فـــ علــ القراءات ـم ـي علوم القرآن هلمي يا أخيتي لكسب حسناتك

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نـقـآء الوجدان
    زهرة لا تنسى
    متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ - أزاهير الروضة"نبض حروف المُلتقى"
    • Nov 2008
    • 2559

    #46
    السلام عليكم ........... أسعد الله أوقاتكم بكل خير
    وجعل أيامكم كلها مليئة بالذكر .............

    حياكم الله جميعا أخوة الإيمااااااااان
    وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..

    هلا بك ياغالية ..




    والأن نتواصل في طرحنا للأسئله

    إعتمادا على مكتسباتك القبلية ومن الأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم والكتب
    أجب عن الاسءءءلة



    وأول سؤاااااااال هو .
    جزاك الله خيراً..



    ماذا نقصد بعلم القرءات ؟

    تعريفه:
    " علم القراءات علم يعرف به كيفية إداء كلمات القرآن وإختلافها مع عزو كل وجه لناقله: وبذلك خرج النحو واللغة والتفسير وما أشبه ذلك

    موضوعه:
    كلمات القرآن من حيث أحوال النطق بها وكيفية أدائها.

    ثمرته وفائدته:
    العصمة من الخطأ في النطق بالكلمات القرآنية وصيانتها عن التحريف والتغيير والعلم بما تقرأ به كل من أئمة القراءة التمييز بين ما يقرأ به وما لا يقرأ به.


    وقد عرّفه ابن الجزري فقال:
    ( القراءات علم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها بعزو الناقلة) ، كما عرّفه طاش كبرى زاده بقوله :. علم يُبحث فيه عن صور نظم كلام الله تعالى من حيث وجوه الاختلافات المتواترة).

    وإذن فعلم القراءات يهدف إلى تعليم اللسان النطق بكلام الله على الطريقة الصحيحة، ويهدف كذلك إلى صون اللسان عن الخطأ، وصون كتاب الله عن سريان التحريف إليه أو التبديل أو التغيير في صورة الرسم أو كتابة الخط أو نطق اللفظ.


    وما الأصل فيها؟

    ومن البدهي أن نعلم أن قراءة هؤلاء الأئمة ترجع في أصولها وضبطها إلى قراءة الصحابة الكرام.

    يقول الزركشي: فائدة: قيل: قراءة ابن كثير ونافع وأبي عمرو راجعة إلى أُبّي، وقراءة ابن عامر إلى عثمان بن عفان وقراءة عاصم وحمزة والكسائي إلى عثمان وابن مسعود.

    هذا ومن المفيد أن نعلم كذلك أن علم التجويد نشأ أول ما نشأ بالتلقين الشفوي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصحابة ومنهم إلى من بعدهم، ولكن الناس من بعد احتاجوا إلى تدوين هذا العلم وتقعيد قواعده، يقول الشيخ القارئ عبد الفتاح المرصفي: أما الواضع له من الناحية العملية فهو سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم... وأما الواضع له من ناحية قواعده وقضاياه العلمية ففيه خلاف، فقيل: أبو الأسود الدؤلي، وقيل: أبو القاسم عبيد بن سلام، وقيل: الخليل بن أحمد وقيل: غير هؤلاء من أئمة القراءة واللغة.
    ومسائل علم التجويد عديدة وأبحاثه كثيرة وهو يحتاج إلى ممارسة وصبر وتَلقٍّ من أفواه القراء.

    ولكنا نذكر من قواعده على سبيل المثال: أحكام النون الساكنة التنوين، وأحكام تفخيم الراء وترقيقها، وأحكام المدود وأنواعها، وأحكام الوقف وأنواعه، ومخارج الحروف، ومراتب القراءة.


    (أن الأصل في علم القراءات هو التلقي من أفواه المشايخ والقراء ولا يؤخذ هذا العلم من الكتب بل بالسماع)


    أذكر حديثا الدال على ذلك ؟

    أن النبي صلى الله عليه وسلم تلقى القرآن الكريم من جبريل عليه السلام كما قال سبحانه وتعالى { وإنّك لتلقّى القرءان من لدن حكيم عليم } سورة النمل الآية 6
    وقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم الأمة أن يأخذوا القرآن عن أربعة من أصحابه المتقنين للقراءة فقد روى الإمام البخاري بإسناده عن مسروق: ذكر عبد الله بن عمرو، عبد الله بن مسعود فقال: لا أزال أحبه سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( خذوا القرآن من أربعة: من عبد الله بن مسعود، وسالم، ومعاذ، وأُبي بن كعب ). ويدل هذا الحديث على أن قراءة القرآن تؤخذ بالتلقي من أفواه القراء المتقنين، فالقرآن الكريم لا يؤخذ من كل من هب ودب، لأن في علم القراءات وجوهاً لا يحكمها إلا التلقي والمشافهة من القراء المتقنين،

    وروى أيضاً عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :- إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف، فإقرأوا ما تيسر منه"




    وشكرا ..................

    وسنكتب إسم المتسابقة وإجابتها ...............
    الله يسعدك على مجهودك الرائع بارك الله فيك


    ..
    التعديل الأخير تم بواسطة نـقـآء الوجدان; 21-07-2009, 06:08 PM.

    تعليق

    • شجاني حنيني لها
      النجم البرونزي
      • Oct 2008
      • 847

      #47
      جزاك الله خيرااااااا غاليتـــي المطمئنة


      تم التثبيت الإجابة بإنتظارك

      تعليق

      • شجاني حنيني لها
        النجم البرونزي
        • Oct 2008
        • 847

        #48
        أهلا بييييييييييك smile 4 ever

        جزاك ربي الخير غلاتي

        تم التثبيت الإجابة
        بانتظارك

        تعليق

        • رِيحَانَةُ آلْجَنَّة~
          زهرة لا تنسى - متألقة صيفنا إبداع 1431 هـ
          • Jun 2009
          • 7738

          #49

          الضَمْيَرِ أصْبَحِ فِيْ دُرِوْسِ النَحُوِ فَقْطِ !

          تعليق

          • شجاني حنيني لها
            النجم البرونزي
            • Oct 2008
            • 847

            #50
            نموذج أجوبة الأسئلة

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            حياكم الله ......... بناااااااااءا على طلب أختنا الكي . أس , أي السعودية بتصحيح فهي من نبهتني على تصحيح لأخوتنا المشاركااااات في أخطائهن

            بس لي سؤااااااااال لكل الاخوات االي في المنتدى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            أجوبة الأسئلة هي كالتالي :

            مدخل إلى علم القراءااااااات :
            يعتبر
            قراءة القرآن الكريم لازمة من لوازم كل مسلم، وفريضة لا يجد منها حجة ولا يرى له عنها غنى.ألا وهو يقرأ في صلاة المفروضة والمسنونة، وفي عباداته لله للتقرب بما يرضيه
            وهذا مايقال عنه بتلاوة القرآن

            تعريف علم القرااااءات .يقول غبن الجوزي : هوعلم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها بعزو الناقلة

            وعلىحد قول :علم يُبحث فيه عن صور نظم كلام الله تعالى من حيث وجوه الاختلافات المتواترة
            نستنتج من خلال التعريفين
            أنه علم يهدف إلى تعويد اللسان على نطق بكلام اللهعلى الطريقة الصحيحة تواترا على قراءة الرسول الله صلى الله عليه وسلم وصون كتاب الله من التغيير والتحريف واللحن والذي ظهر بعد وفاة الحبيب صلى الله عليه وسلم وبعد اتساع رقعة الإسلام وشمل الشام ومصر وغيرها ودخول الأمصار الى الاسلام وانتشر بما يسمى اللحن وغيرهاااا لاداعي للتوسعة والى ماذلك


            أصل القراءات : أنهاااااا أحرف السبعة لقوله تعالى : " وقرءان فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا 3 الإسراء
            حيث أن أهل الجزيرة العربية هي قبائل وامتازت بأجود الكلام وبلاغة اللسان وفصاحة المعاجم اللغات وإختلاف نطق الحروف فهناك من يميل الالف فينطقها ياءا ومنهم من يمد ويضفي واو بعد ميم كما هو عند القارئ بن كثير
            فكان من الصعب أن يقرأ جميع القبائل العرب على حرف واحد

            الدليل : عن عمر رضي الله عنه أنه قال: ( سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره - أي أثب عليه - في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه - أي أمسك بردائه من موضع عنقه - فقلت: من أقرأك هذه السورة ؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله - أي اتركه - اقرأ يا هشام ، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر ، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه........"رواه البخاري ومسلم في الصحيحين

            يتبع ان شاء الله

            تعليق

            • عُلو الهمّة
              مشرفة دار لك للتحفيظ
              • Jan 2009
              • 19607

              #51
              ماشاء الله تبارك الرحمن

              للأسف ليس لدي علم بذلك حتى أشارككن في المسابقة
              فأنا انسانة مقصرة جدا
              لاأحمل علما
              اللهم اغفر لي يارب

              اللهم إني أسألك من فضلك

              يارب أصير مثلك يانورة

              كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
              زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )

              تعليق

              • شجاني حنيني لها
                النجم البرونزي
                • Oct 2008
                • 847

                #52
                تابع : الإجابة

                السؤال الثاني :
                أ)الأحرف السبعة هى سبع لغات متفرقة فى القرآن كله وهى لغات قبائل من العرب على معنى أن بعض القرآن نزل بلغة قريش وبعضه بلغة هذيل وبعضه بلغة هوازن...وهكذا، واختار هذا الرأى أبوعبيد القاسم بن سلام وثعلب وابن عطية وآخرون0 ودليلهم عدم معرفة بعض الصحابة القرشيين لبعض ألفاظ القرآن إلا من بعض العرب كما وقع لابن عباس فى كلمة (فاطر) حيث روى عنه أنه قال: لم أكن أدري ما فاطر السماوات والأرض حتى أتى أعرابيان يختصمان في بئر فقال أحدهما: أنا فطرتها أي ابتدأتها0 وأجيب عن ذلك بأن عدم معرفة ابن عباس لمعنى هذه الكلمة لا يدل على أن اللفظة غير قرشية لجواز أن يكون قد غاب معناها فقط عن ابن عباس وليس بلازم أن يحيط المرء بكل معانى لغته أو بألفاظها ، بل قيل : اللغة لا يحيط بها إلا معصوم.
                ويضاف إلى ذلك أن التوسعة ورفع الحرج والمشقة المقصود من الأحرف السبعة لا يتفق وهذا الرأى لأنه يترتب عليه أن يكون القرآن الكريم أبعاضا ، وأن كل بعض بلغة ، ويلزم من ذلك أن كل شخص لا يقرأ من القرآن إلا ما نزل بلغته.
                2- وقيل : الأحرف السبعة هى سبعة أوجه ، هى الأمر والنهى والوعد والوعيد والجدل والقصص والأمثال ، أو هى : الأمر والنهى والحلال والحرام والمحكم والمتشابه والأمثال0 ورد هذا الوجه بأن التوسعة كما هو مفهوم من الأحاديث والروايات الواردة فى نزول القرآن على سبعة أحرف هى خاصة بالألفاظ وليس بالمعانى ، وذلك بأن تقرأ الكلمة على وجهين أو ثلاثة ، ولا يمكن أن تكون التوسعة فى تحريم حلال ولا فى تحليل حرام ، ولا فى تغيير شئ من المعانى المذكورة.

                نكتفي برأيين




                ب) - اختلاف الأسماء من إفراد وتثنية وجمع وتذكير وتأنيث.
                - اختلاف تصريف الأفعال من ماض ومضارع وأمر.
                - اختلاف وجوه الإعراب.
                - اختلاف بالنقص والزيادة.
                - الاختلاف بالتقديم والتأخير.
                - الاختلاف بالإبدال.
                - اختلاف اللهجات كالفتح والإمالة والتفخيم والترقيق والإظهار والإدغام.



                ج) صحيح ....... نأخذ به ..... أنظر (إجابة ع سؤال الأصل القراءات )

                فزيادة القراءات الثلاث لأن ذلك من توسعة فساحة اللغة وغيرهاااااااا


                د)أهمية الاحرف السبع :
                1- التهوين والتيسير على الأمة والتوسعة عليها فى قراءتها للقرآن الكريم0كما تدل على ذلك الأحاديث النبوية الواردة فى هذا المقام ومنها حديث مسلم الذى رواه بسنده المتصل عن أبي بن كعب " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عند أضاة بني غفار قال: فأتاه جبريل عليه السلام فقال إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرف فقال أسأل الله معافاته ومغفرته وإن أمتي لا تطيق ذلك ، ثم أتاه الثانية فقال إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على حرفين فقال أسأل الله معافاته ومغفرته وإن أمتي لا تطيق ذلك ، ثم جاءه الثالثة فقال إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على ثلاثة أحرف فقال: أسأل الله معافاته ومغفرته وإن أمتي لا تطيق ذلك ، ثم جاءه الرابعة فقال: إن الله يأمرك أن تقرأ أمتك القرآن على سبعة أحرف فأيما حرف قرأوا عليه فقد أصابوا "
                2- إثراء التفسير والأحكام الشرعية بتعدد الأحرف ، لأن تعدد الأحرف يترتب عليه تعدد المعانى وتزاحمها على سبيل الإثراء والتأييد ، لا على سبيل التعارض أو التناقض.
                3- إظهار كمال الإعجاز بغاية الإيجاز لأن كل حرف مع الآخر بمنزلة الآية مع الآية فى دلالتها وفيما اشتملت عليه.


                السؤال الثالث :

                رواية حفص عن عاصم ...... قوله تعالى " عليهُ " سورة الفتح

                تعليق

                • شجاني حنيني لها
                  النجم البرونزي
                  • Oct 2008
                  • 847

                  #53
                  لي رجعة ان شاء الله

                  لأعطاء نتائج المسابقة وتقييم الإجابات

                  تعليق

                  يعمل...