مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
نلتقي لنرتقي "مسابقات فـــ علــ القراءات ـم ـي علوم القرآن هلمي يا أخيتي لكسب حسناتك
أحببت أخواتي الحبيبات أن أكتب لكن تعريف بعلم القراءات
القراءات لغة : جمع قراءة ، وهي مصدر الفعل قرأ ، وقرأت الشيء أي جمعته وضممت بعضه إلى بعض ، قال ابن الأثير : كل شيء جمعته فقد قرأته ، وسمي القرآن قرآنا لأنه جمع القصص والأمر والنهي والوعد والوعيد والآيات والسور بعضها إلى بعض . وقال الرازي : قرأ الكتاب قراءة وقرآنا بالضم ، وقرأ الشيء قرآنا بالضم أيضا جمعه وضمه ، وقوله تعالى : ( إن علينا جمعه وقرآنه ) أي قراءته ، وفلان قرأ عليك السلام وأقرأك السلام بمعنى .
وأما تعريف القراءات اصطلاحا فقد عرفها جماعة من الأئمة ، ومن أبرز التعريفات ما يلي : 1- تعريف أبي حيان الأندلسي فقد عرفها بأنها : "علم يبحث فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن " 2 - تعريف بدر الدين الزركشي ، قال : " القرآن هو الوحي المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم للبيان والإعجاز ، والقراءات هي اختلاف ألفاظ الوحي المذكور في كتبة الحروف أو كيفياتها من تخفيف وتثقيل وغيرها " 3 - تعريف ابن الجزري ، قال : " علم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها بعزو الناقلة " 4 - تعريف عبد الفتاح القاضي ، قال : " علم يعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية ، وطريق أدائها اتفاقا واختلافا ، مع عزو كل وجه إلى ناقله . "
جزاك الله خيرااا وبارك الله فيك ... واصلي اختي الحبيبه ولكن الرجاء التأكد من المعلومات جيدااا قبل وضعها ... وفي حال كون اي معلومه خطأ يتم غلق الموضوع كي لا تكسبي الأثم يا حبيبه ... بإنتظارك ...
وفيكم جزاكم الله خيراااااااااااا
إن شاء الله ............. التوفيق من الله ....... أشكرك من كل اعماق قلبي
أحببت أخواتي الحبيبات أن أكتب لكن تعريف بعلم القراءات
القراءات لغة : جمع قراءة ، وهي مصدر الفعل قرأ ، وقرأت الشيء أي جمعته وضممت بعضه إلى بعض ، قال ابن الأثير : كل شيء جمعته فقد قرأته ، وسمي القرآن قرآنا لأنه جمع القصص والأمر والنهي والوعد والوعيد والآيات والسور بعضها إلى بعض . وقال الرازي : قرأ الكتاب قراءة وقرآنا بالضم ، وقرأ الشيء قرآنا بالضم أيضا جمعه وضمه ، وقوله تعالى : ( إن علينا جمعه وقرآنه ) أي قراءته ، وفلان قرأ عليك السلام وأقرأك السلام بمعنى .
وأما تعريف القراءات اصطلاحا فقد عرفها جماعة من الأئمة ، ومن أبرز التعريفات ما يلي : 1- تعريف أبي حيان الأندلسي فقد عرفها بأنها : "علم يبحث فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن " 2 - تعريف بدر الدين الزركشي ، قال : " القرآن هو الوحي المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم للبيان والإعجاز ، والقراءات هي اختلاف ألفاظ الوحي المذكور في كتبة الحروف أو كيفياتها من تخفيف وتثقيل وغيرها " 3 - تعريف ابن الجزري ، قال : " علم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها بعزو الناقلة " 4 - تعريف عبد الفتاح القاضي ، قال : " علم يعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية ، وطريق أدائها اتفاقا واختلافا ، مع عزو كل وجه إلى ناقله . "
وعليكم السلام أخت إيماااااااااااااان
جزاكــــــــى الله خيراااااا وبارك الله فيك
شكرا على تلبية طلبي لا حرمك الاجر
جزاك الله خيرا اختي علي هذة المسابقة ...وهي تزيد من معلوماتنا ...وتذكرنا ما كنا نعرفه
وأول سؤاااااااال هو .
ماذا نقصد بعلم القرءات ؟ وما الأصل فيها؟ أذكر حديثا الدال على ذلك ؟
القراءات لغة، جمع قراءة، وهي في الأصل مصدر الفعل "قرأ"، أما المقصود من علم القراءات في اصطلاح العلماء، فهو العلم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها، منسوبة لناقلها، وأيضاً هو مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء مخالفاً به غيره في النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه، سواء أكانت هذه المخالفة في نطق الحروف أو في نطق هيئاتها.
روى البخاري و مسلم عن عمر رضي الله عنه أنه قال: ( سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره - أي أثب عليه - في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه - أي أمسك بردائه من موضع عنقه - فقلت: من أقرأك هذه السورة ؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله - أي اتركه - اقرأ يا هشام، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت ( إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه ) .
بارك الله فيك أختـــي الغالية على مشاركتك ........ أشكرك كثيييييييير
طيب الله هذه الأنفاس .............. حياك الباري
تــــم تثبيت إجابتك
المشاركة الأصلية بواسطة المطمئنه
جزاك الله خيرا اختي علي هذة المسابقة ...وهي تزيد من معلوماتنا ...وتذكرنا ما كنا نعرفه
القراءات لغة، جمع قراءة، وهي في الأصل مصدر الفعل "قرأ"، أما المقصود من علم القراءات في اصطلاح العلماء، فهو العلم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها، منسوبة لناقلها، وأيضاً هو مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء مخالفاً به غيره في النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه، سواء أكانت هذه المخالفة في نطق الحروف أو في نطق هيئاتها.
روى البخاري و مسلم عن عمر رضي الله عنه أنه قال: ( سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره - أي أثب عليه - في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه - أي أمسك بردائه من موضع عنقه - فقلت: من أقرأك هذه السورة ؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله - أي اتركه - اقرأ يا هشام، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت ( إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه ) .
السلام عليكم ........... أسعد الله أوقاتكم بكل خير وجعل أيامكم كلها مليئة بالذكر ............. حياكم الله جميعا أخوة الإيمااااااااان
والأن نتواصل في طرحنا للأسئله
إعتمادا على مكتسباتك القبلية ومن الأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم والكتب أجب عن الاسءءءلة
وأول سؤاااااااال هو .
ماذا نقصد بعلم القرءات ؟ وما الأصل فيها؟ أذكر حديثا الدال على ذلك ؟
وشكرا ..................
وسنكتب إسم المتسابقة وإجابتها ...............
جزاكِ الله الجنة أختي على المسابقة النافعة
ولله الحمد قد سبق ودرست علم القراءات ..
_________________
المقصود بعلم القراءات : القراءات لغة، جمع قراءة، وهي في الأصل مصدر الفعل "قرأ"، أما المقصود من علم القراءات في اصطلاح العلماء، فهو العلم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها، منسوبة لناقلها .
وقد عرّفه ابن الجزري فقال:
القراءات علم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها بعزو الناقلة)
كما عرّفه طاش كبرى زاده بقوله ( علم يُبحث فيهعن صور نظم كلام الله تعالى من حيث وجوه الاختلافات المتواترة).
روى البخاري و مسلم عن عمر رضي الله عنه أنه قال: ( سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره - أي أثب عليه - في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه - أي أمسك بردائه من موضع عنقه - فقلت: من أقرأك هذه السورة ؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله - أي اتركه - اقرأ يا هشام، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت ( إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه ) .
وقد أجمع أهل العلم على أن القرآن الكريم نُقل إلينا عن النبي صلى الله عليه وسلم بروايات متعددة متواترة، ووضع العلماء لذلك علماً أسموه علم "القراءات القرآنية" بينوا فيه المقصود من هذا العلم، وأقسام تلك القراءات وأنواعها، وأهم القراء الذين رووا تلك القراءات، إضافة لأهم المؤلفات التي دوَّنت في هذا المجال .
وقد نشأ علم القراءات أول ما نشأ منذ اللحظاتالأولى لتلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم لكلام ربه بواسطة جبريل الأمين عليه السلام. فكان عليه الصلاة والسلام يقرؤه مرتّلاً مجوَّداً على أصحابه‘ مصداق قول الله سبحانه {ورتل القرآن ترتيلا }(المزمل/4)وقوله عز وجل{وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا}(الإسراء/106).
التعديل الأخير تم بواسطة K.S.A..; 20-07-2009, 04:22 PM.
"اللهم اهدني وأرزقني ووفقني..ومن قرأت دعائي " **اللهم أدم علينا نعمة الأمن في الأوطان، والصحة في الأبدان
ونعمة رغد العيش يا رحمان، واجعلنا لنعمتك من الشاكرين ** " اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل والجبن والبخل والهرم والقسوة والغفلة والعيلة والذلة والمسكنة، وأعوذ بك من الفقر والكفر والفسوق والشقاق والنفاق والسمعة والرياء، وأعوذ بك من الصمم والبكم والجنون والجذام والبرص وسوءالأسقام وأَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكً ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتَكَ ، وَفُجَاءَةِ نَقْمَتِكَ ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ" وأسألك اللهم الاستقامة على سنة رسولك صلى الله عليه وسلم لاحول ولاقوة الابالله * سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لاإله الاأنت سبحانك إني كنت من الظالمين * اللهم إني أسالك الهدى والتقى والعفاف والغنى
سبحان الله والحمدلله ولاإله الاالله والله أكبر
*لاإله الاأنت سبحانك إني كنت من الظالمين استغفرالله الذي لاإله الاهو الحي القيوم وأتوب إليه
السلام عليكم يا غوالى على القلب والعين ما شاء الله على الحيوية والنشاط والله فرحاااانه بك يا عمرى الحمدلله على الجمعة الطيبة ياربى زيدوباااارك حبيبتى راجعى حفظك اول باول واسال الله لك التوفيق والسدد ويااااااااربى اسمع عليك كل خير
ماذا نقصد بعلم القرءات ؟ الجواب والقراءات لغة، جمع قراءة، وهي في الأصل مصدر الفعل "قرأ"، أما المقصود من علم القراءات في اصطلاح العلماء، فهو العلم بكيفية أداء كلمات القرآن واختلافها، منسوبة لناقلها.
وقد قسَّم أهل العلم القراءات القرآنية إلى قسمين رئيسين هما: القراءة الصحيحة، والقراءة الشاذة. ان هناك عشر طرق مختلفة لقراءة القرآن الكريم .
القراءة الصحيحة فهي القراءة التي توافرت فيها ثلاثة أركان هي:
- أن توافق وجهاً صحيحاً من وجوه اللغة العربية.
- أن توافق القراءة رسم مصحف عثمان رضي الله عنه.
- أن تُنقل إلينا نقلاً متواتراً، أو بسند صحيح مشهور فكل قراءة استوفت تلك الأركان الثلاثة، كانت قراءة قرآنية، تصح القراءة بها في الصلاة، ويُتعبَّد بتلاوتها. وهذا هو قول عامة أهل العلم. وما الأصل فيها؟ الجواب والقراءات التي وصلت إلينا بطريق متواتر عشر قراءات، نقلها إلينا مجموعة من القراء امتازوا بدقة الرواية وسلامة الضبط، وجودة الإتقان، وهم:
قراءة نافع المدني ، وأشهر من روى عنه قالون و ورش .
قراءة ابن كثير المكي ، وأشهر من روى عنه البَزي و قُنْبل .
قراءة أبي عمرو البصري ، وأشهر من روى عنه الدوري و السوسي .
قراءة ابن عامر الشامي ، وأشهر من روى عنه هشام و ابن ذكوان .
قراءة عاصم الكوفي ، وأشهر من روى عنه شعبة و حفص .
قراءة حمزة الكوفي ، وأشهر من روى عنه خَلَف و خلاّد .
قراءة الكِسائي الكوفي ، وأشهر من روى عنه أبو الحارث ، و حفص الدوري .
قراءة أبي جعفر المدني ، وأشهر من روى عنه ابن وردان و ابن جُمَّاز .
قراءة يعقوب البصري ، وأشهر من روى عنه رُوَيس و رَوح .
قراءة خَلَف ، وأشهر من روى عنه إسحاق و إدريس .
وكل ما نُسب لإمام من هؤلاء الأئمة العشرة، يسمى (قراءة) وكل ما نُسب للراوي عن الإمام يسمى (رواية) فتقول مثلاً: قراءة عاصم براوية حفص ، وقراءة نافع برواية ورش ، وهكذا. أذكر حديثا الدال على ذلك ؟ الجواب فقد روى البخاري ومسلم عن عمر رضي الله عنه أنه قال: ( سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره - أي أثب عليه - في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه - أي أمسك بردائه من موضع عنقه - فقلت: من أقرأك هذه السورة ؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله - أي اتركه - اقرأ يا هشام ، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر ، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه)
.
إن للحسنة نور في الوجه وضياء في الوجه وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الناس
السلام عليكم ......... إخوة الإيمااااااااااان حياكم الباري جميعااااااا
ومعا نواصل مسيرتنا في جو أسألتنا مع علم القراءات السؤال الثاني :__ عن عمر رضي الله عنه أنه قال: ( سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة "الفرقان" في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته، فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يُقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أُساوره - أي أثب عليه - في الصلاة، فصبرت حتى سلم، فَلَبَّبْتُه بردائه - أي أمسك بردائه من موضع عنقه - فقلت: من أقرأك هذه السورة ؟ قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: كذبت، فانطلقتُ به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرأ فيها، فقال: أرسله - أي اتركه - اقرأ يا هشام ، فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ، فقال: كذلك أنزلت، ثم قال: اقرأ يا عمر ، فقرأت القراءة التي أقرأني، فقال: كذلك أنزلت إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه........"رواه البخاري ومسلم في الصحيحين
على ضوء هذا الحديث الحبيب صلى الله عليه وسلم .......... وعلى مكتسابتك القبلية .....
أجب عن الأسئله التالية : 1)ماهي الأراء الذي أختلف فيها حول تثبيت معنى الأحرف السبعة ؟نظرة علماء في هذا المجال 2)لقد بيّن علماء في زمننا الحديث وتطور مفهوم الأحرف السبعة ..... إذن في رأيك ماهي الإختلافات التي طرأت عليها(تعريفات ) ....... مع ذكر الأمثلة ؟ 3)يقول الخليل بن أحمد في معنى حديثه أن الأحرف السبع هي نسيج مختلط بين القرءات هل يمكن تأييد وأخذ بهذه الفكرة....... إذا كانت لا فنده ؟ علما أنه العلماء المتخصيصين قد أوجدو ثلاث قرءات بعد القرءات السبع وأصبح عددها عشرة قراءات
4)أذكر أهمية ودور الأحرف السبع في القرءان الكريم ؟
السؤال الثالث : لقد ذكر في القرءان الكريم ولقد إقتف أثره في الرسم العثماني على إختلاف ألسنة العرب إستثناء حول ضم الهاء مثلا هُ بالرغم أن الأصل فيها هو السكون
أوجد هذه الرواية التي وردت فيها هذالإستثناء ... مع ذكر السورة التي وردت فيها والكلمة المستثناة والتي اشرنا اليها والله ولي التوفيق
1)ماهي الأراء الذي أختلف فيها حول تثبيت معنى الأحرف السبعة ؟نظرة علماء في هذا المجال
وذهب بعض العلماء:أن المراد بالأحرف السبعة : سبع لغات من لغات العرب نزل عليها
وذكر بعضهم أن المراد بالأحرف السبعة أوجه سبعة:من الأمر والنهي والوعد والوعيد والجدل والقصص والمثل
ذهب أكثر العلماء إلى أن المراد بالأحرف السبعة: سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد
2)لقد بيّن علماء في زمننا الحديث وتطور مفهوم الأحرف السبعة ..... إذن في رأيك ماهي الإختلافات التي طرأت عليها(تعريفات ) ....... مع ذكر الأمثلة ؟
اختلف أهل العلم في معنى الأحرف السبعة على
خمسة و ثلاثين قول..))
نذكر أهمها:
أ) ذهب أكثر العلماء إلى أن المراد بالأحرف السبعة سبع
سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد
مثال ذلك:
تعال ،أقبل،هلم،أقدم..
فقيل هي لغات :قريش وهذيل وثقيف،وهوازن،وكنانة،
وتميم،واليمن
ب)وقال قوم:المرادبهاسبع لغات من لغات العرب نزل
عليها القران على معنى أنه في جملته لا يخرج عن سبع
لغات هي أفصح لغاتهم فأكثره بلغة قريش ..
عن أبي بن كعب قال)) قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله أمرني أن أقرأ
القران على حرف واحد فقلت ربي خفف عن أمتي فأمرني فقال اقرأ على حرفين
فقلت ربي خفف على أمتي فأمرني أن أقرأه على سبعة أحرف من سبعة أبواب الجنة كلها شاف كاف))
رواه مسلم
تعليق