الجزء الثاني من سورة البقرة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أم العبادله
    درة التحفيظ 1
    • Mar 2002
    • 1919

    #31
    أين أنتم يا أخواتى ؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق

    • متفائلة في زمن اليأس
      درة التحفيظ 1
      • Feb 2003
      • 2895

      #32
      أختي ام العبادلة أنا هنا , وإنما تأخرت في الرد بسبب انه لم يتم إشعاري بالبريد الإلكتروني عن الرد , فظننت انكما لم تردا على الأسئلة بعد , المهم حصل خير .

      الأجوبة :

      ج1)- شقاق أي مُنَازَعَة وَمُفَارَقَة لِلْحَقِّ .

      ج2)- يَعْنِي بِذَلِكَ الْيَهُود وَالنَّصَارَى , اخْتَلَفُوا فِي كِتَاب اللَّه ; فَكَفَرَتْ الْيَهُود بِمَا قَصَّ اللَّه فِيهِ مِنْ قَصَص عِيسَى ابْن مَرْيَم وَأُمّه , وَصَدَّقَتْ النَّصَارَى بِبَعْضِ ذَلِكَ وَكَفَرُوا بِبَعْضِهِ , وَكَفَرُوا جَمِيعًا بِمَا أَنْزَلَ اللَّه فِيهِ مِنْ الْأَمْر بِتَصْدِيقِ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , وجاء فيها أقوال أخرى .

      **********************

      الآيـــــ177ـــــــة :

      "لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ"

      س)- فسري الآية بإيجاز ؟

      تعليق

      • أم العبادله
        درة التحفيظ 1
        • Mar 2002
        • 1919

        #33
        السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

        اختى العزيزة متفائلة لقد كتبت من قبل الأجابة على الآيه الكريمة ولكن الجهاز قفل معايا فأضطررت الى الأعادة فى وقت لاحق ...
        والأن الأجابة أن شاء الله ..

        معنى الآيه الكريمة ...
        ليس الخير فى التوجه الى المشرق او المغرب والمقصود الصلاة ولكن الخير فى الأمتثال لأمر الله تعالى ..واتباع أوامره والأيمان به وبالملائكة واليوم الأخر والكتاب اى الكتب السماويه والنبين أى جميع الأنبياء والرسل ..

        وأعطى المال فى حين محبته أياه ..لذوى القربى أى الأقرباء واليتامى والمساكين وأبن السبيل أى الضيف ..والسائلين أى الذى يسألك ..وفى الرقاب ..أى الذين فى العبودية ..
        ومن أدام الصلاة بحدودها وأعطى الزكاة ...والذين لا ينقضون عهد الله بعد المعاهدة ..
        والمانعين أنفسهم فى الفقر والمرض عما يغضب الله .ووقت لقاء العدو .......

        فأولئك هم الذين صدقوا الله فى ايمانهم وحققوا قولهم بأفعالهم ..
        وأولئك هم الذين أتقوا عقاب الله فبعدوا عن عصيانه ..

        كتبنا الله تعالى منهم ...

        وأن شاء الله أكتب أسئلة الآيه التالية غدا بعون الله ..

        تعليق

        • متفائلة في زمن اليأس
          درة التحفيظ 1
          • Feb 2003
          • 2895

          #34
          اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييين .

          تعليق

          • أم العبادله
            درة التحفيظ 1
            • Mar 2002
            • 1919

            #35
            السلام عليكم و رحمة اله وبركاته

            أعتذر يا أخواتى عن تأخرى فى كتابة السؤال ..
            ولكن المنتدى كان يفتح بصعوبة معى وكنت أسجل بعض الرد فقط ولا أستطيع أن اكمل ..

            أسئلة الآيه 178:

            قال تعالى " ياأيها الذين امنوا كتب عليكم القصاص فى القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفى له من أخيه شيئا فأتباع بالمعروف وأداء اليه بأحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن أعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم "

            1-ما هو الهدف من الآيه الكريمة ؟؟
            2- " فمن عفى له من اخيه شيئا " ماذا تعنى ؟؟
            3- " فأتباع بالمعروف وأداء اليه بأحسان " ما المقصود بها ؟؟
            4- ما هو الأعتداء المقصود فى الآيه ؟؟

            والله الموفق ...

            تعليق

            • متفائلة في زمن اليأس
              درة التحفيظ 1
              • Feb 2003
              • 2895

              #36
              سأجيب عن الأسئلة غدا إن شاء الله .

              تعليق

              • متفائلة في زمن اليأس
                درة التحفيظ 1
                • Feb 2003
                • 2895

                #37
                ج1-) الهدف من الأية الكريمة هو العدل في القصاص وعدم إتباع سبيل المفسدين .
                ج2-) " فمن عفى له من اخيه شيئا " اي أن القاتل إذا عفا عنه ولي المقتول وأسقط القصاص فإنه يأخذ الدية ويتبع بالمعروف .وجاء في تأويلها غير ذلك .والله أعلم .
                ج3-) " فأتباع بالمعروف وأداء اليه بأحسان " عن الحسن أنه قال: على هذا الطالب أن يطلب بالمعروف , وعلى هذا المطلوب أن يؤدي بإحسان .والله اعلم .
                ج4-) الإعتداء المقصود في الآية هو القتل بعد أخذ الدية . والله أعلم .

                تعليق

                • أم العبادله
                  درة التحفيظ 1
                  • Mar 2002
                  • 1919

                  #38
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  أختى الحبيبه متفائلة :
                  أعتذر عن تأخرى الأيام الماضية للتواصل فى الآيات الجديدة ..
                  لأن هذة الأيام فترة أختبارات لأبنى الكبير ... ولكنى لا أريد أن أجد عذر ... وأن كان فيه ..
                  فنظراً لهذا التأخر .. فأرجوا أن نبدأ بثلاث آيات الأن .. على أن نضع كل يومين ثلاث آيات ..
                  من باب تحديد دخول المنتدى ...لضيق الوقت .. ومن باب الحرص على ان نتقدم بدلا من أن نتأخر بسبب المراجعه والتسميع .... فأرجوا أن يناسبك هذا الأمر وأن لم يكن أخبرينى ..
                  فالأن الثلاث آيات من 179 : 181

                  الأســــــــئلة :
                  قال تعالى " ولكم فى القصاص حياة يا أولى الألباب لعلكم تتقون * كتب عليكم اذا حضر أحدكم الموت أن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين * فمن بدله بعد ما سمعه فانما أثمه على الذين يبدولونه أن الله سميع عليم "

                  1- كيف يكون القصاص فيه حياة ؟؟
                  2- ما المقصود بالآيه الكريمة " اذا حضر أحدكم الموت أن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين ؟؟
                  3-من المقصود ب " فمن بدله " ؟؟


                  ***************
                  وبالله التوفيق ...

                  تعليق

                  • متفائلة في زمن اليأس
                    درة التحفيظ 1
                    • Feb 2003
                    • 2895

                    #39
                    أعانك المولى عزيزتي أم العبادلة, وعذرك مقبول . وانا موافقة على إقتراحك .

                    الإجابات :

                    ج1)- يكون في القصاص حياة لأنه إذا علم القاتل أنه يقتل انكف عن صنيعه فكان في ذلك حياة للنفوس .
                    ج2)- اشتملت هذه الآية الكريمة على الأمر بالوصية للولداين والأقربين , وقد كان ذلك واجبا على أصح القولين قبل نزول آية المواريث , فلما نزلت آية الفرائض نَسَخَتْ هذه .
                    ج3)- أي فمن غيّره .

                    تعليق

                    • أم العبادله
                      درة التحفيظ 1
                      • Mar 2002
                      • 1919

                      #40
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      أين أنت يا متفائلة أرجوا أن تكونى بخير .....


                      سوف أضع اليوم أن شاء الله الثلاث آيات التالية ...

                      تعليق

                      • أم العبادله
                        درة التحفيظ 1
                        • Mar 2002
                        • 1919

                        #41
                        الآيات من 182 الى 184 :

                        قال تعالى " فمن خاف من موص جنفا أو أثما فأصلح بينهم فلا أثم عليه أن الله غفور رحيم *يا أيها الذين أمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون *أياما معدودات فمن كان منكم على مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خيرا له وأن تصوموا خيرا لكم أن كنتم تعلمون * "

                        1- ما معنى ... جنفا \ يطيقونه؟؟
                        2- أشرحى الآيات الكريمة بايجاز ؟؟

                        تعليق

                        • متفائلة في زمن اليأس
                          درة التحفيظ 1
                          • Feb 2003
                          • 2895

                          #42
                          عزيزتي أم العبادلة أنا بخير جزاك الله خيرا على سؤالك عني .

                          أنا يا أختي تأخرت في وضع الأسئلة لأنني لم أحفظ بعد الصفحة الجديدة من الربع الجديد , مع أنني أراجع كل يوم ( إلا إذا منعني مانع )لاحظت أنه لايمكنني بعدُ الربط بين الآيات التي حفظتها معكن , فخفت أن أزيد في الحفظ بدون أن أثبت ماحفظته .

                          إذا أردت حبيبتي أن أستمر في التفسير وأؤخر الحفظ إلى حين أن أثبت ما مضى , فسأفعل ذلك , وأعدك بأنني لن أترك دروسنا , كيف أتركها وأنا التي كان يحترق قلبها ألما لعدم وجود أخوات أحفظ وأتذاكر معهن , فكيف بعد أن رزقني الله بأخواتي في الله أحببتهن ووجدت فيهن ما كنت أبحث عنه دائما , إن هذا والله أعتبره من جحود النعمة , وأعوذ بالله أن أكون كذلك .
                          ولكن يا أختي إنه ضعف الذاكرة والذنوب , أسأل الله أن يغفر لي :
                          شكوت إلى وكيع سوء حفظي **** فأرشدني إلى ترك المعاصي
                          وأخبرني أن علـم الله نـور **** ونور الله لايؤتاه عــاصي

                          تعليق

                          • أم العبادله
                            درة التحفيظ 1
                            • Mar 2002
                            • 1919

                            #43
                            ما أجمل كلماتك ..

                            بارك الله فيك وزادك من التقى والحرص على الطاعات .....

                            نعم صدقت تثبيت الحفظ أهم من الأكثار من الحفظ ......

                            وأعلمى يا أختاه ..أن الفتور يأتى أحيانا من أمور غير المعاصى .. كأن تنظرى الى من أقل منك عبادة وأجتهاد بالتقرب الى الله .... أو تنشغلى بهموم الدنيا والأولاد ...
                            وهذا ما اواجهه أنا شخصياً أحيانا ... عافانا الله ....


                            وعلى ذلك نحاول أن نراجع ولكن لا تجعلى المراجعة تؤخر الحفظ ..
                            فلم يبقى لنا سوى القليل من الكثير بإذن الله ... لنال ثواب حفظ سورة البقرة بمشيئة الله ..


                            فضعى لنفسك فترة محددة كأن تقولى مثلاً.... بعد ثلاثة أيام أنتهى من مراجعتى لبعض الأرباع ..
                            لأستئناف الحفظ من جديد .....
                            وأنا فى أنتظارك يا أختى الحبيبة ..

                            تعليق

                            • متفائلة في زمن اليأس
                              درة التحفيظ 1
                              • Feb 2003
                              • 2895

                              #44
                              بارك الله فيك أختي .

                              تعليق

                              • أم العبادله
                                درة التحفيظ 1
                                • Mar 2002
                                • 1919

                                #45
                                الآيات من 182 الى 184 :

                                قال تعالى " فمن خاف من موص جنفا أو أثما فأصلح بينهم فلا أثم عليه أن الله غفور رحيم *يا أيها الذين أمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون *أياما معدودات فمن كان منكم على مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خيرا له وأن تصوموا خيرا لكم أن كنتم تعلمون * "

                                1- ما معنى ... جنفا \ يطيقونه؟؟
                                2- أشرحى الآيات الكريمة بايجاز ؟؟

                                (( هذة الآيات ما توقفنا عليها وسوف نكمل من بدايتها لنعاود بعون الله متابعة البقرة الى ختمها
                                بعون الله وفضله ))

                                *************
                                وللأستفادة بالوقت .... سوف أجب أنا على هذة الآيات .. فيمكننى ذلك الأن ......إن شاء الله

                                الأجابة :

                                1- معنى جنفا \ الميل عن الحق
                                يطيقونه \ أى الذى أستطاع الصيام صام ومن لم يستطع لم يصم ...
                                وقد نسخت هذة الآيه الآيه التى تليها وهى "وأن تصوموا خيرا لكم أن كنتم تعلمون "
                                والله أعلم .... وقيل أيضا التى نسختها هذة الآيه " { فمن شهد منكم الشهر فليصمه }

                                2- شرح الآيه الكريمة ..
                                فمن خاف من الموصى ان يحابى واحدا على الأخر او يميل عن الحق فى الوصية ..
                                فأصلح بينهما فقد برأ ذمته والله غفور رحيم بعباده ...
                                وتنتقل الآيات الى فرض الصيام ....فقد فرض الله الصيام على الأمة الأسلامية كما كان مفروضاً على الأمم التى قبلنا ... والغرض من الصيام أن يقوى فى نفوس العباد التقوى ..
                                وكان الفرض لأياما محددة .. ومن كان مريض أو على سفر فله أن يفطر رخصة من المولى عز وجل ...وعليه عدة فى أيام أخرى ... ومن فطر من العجائز والمرضى فعليهم إطعام مساكين
                                ومن تطوع خيرا أى زاد فى إطعام مسكين فهو خيرا له ومع ذلك فالصيام أفضل لكم ..
                                إن كنتم تعلمون خير الأمرين لكم أيها الذين آمنوا من الإفطار والفدية أو الصوم على ما أمركم الله به .

                                والله تعالى أعلى وأعلم ....


                                معذرة ..

                                على مخالفتى لنظامنا فى أن وضعت الأسئلة وأجبت أنا .....
                                ولكن الأفضل ما نحن فيه ولكنى أظن أنه لا يمكننى أن ادخل اليوم الا فى وقتا متاخرا لتسميع
                                الآيات الكريمة ... وهذا ما حرصت عليه الا نتأخر وننتظر بعضنا بعضاً ....

                                فلنكمل بعون الله ... بحفظ هذة الآيات الجديدة ومن ثم غدا بحول الله وقوته تكتب احدكم اخواتى الحبيبات الثلاث آيات الأخرى كأسئلة .... وتجب إحدانا أيضا .....
                                وإن كانت الآيات طويلة نوعا نراعى الأمر وتكون إيتين فقط .... للتيسير بإذن الله تعالى ...

                                أرجوا لكم التوفيق والسداد ....

                                تعليق

                                يعمل...