~~(( حتى لا نقع فيهما ,,, !! )) ~~ " ردودٌ مميّزة "

[alkansa]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الغاليات اسعد الله اوقاتكن بكل خير

لدي موضوع اريد مناقشتكن فيه او بالأحرى اريد أرائكن الحكيمة
موضوع يشغلني دائماً لاأعرف كيف احلله
,,,,,,,
لا شك اننا نشعر بالسعادة عندما نقدم عمل ما ونجد التشجيع وكلمات الثناء
ولكن في نفس الوقت نخشى ان نقع في الرياء او العجب
وسأتحدث هنا عن نفسي وبشكل واقعي حتى تكون الصورة واضحة اكثر
وقيسوا على ذلك الموضوع بشكل عام وبشتى النواحي
,,,,,,,
مثلاً عندما اقدم عمل او اطرح موضوع ما في اي ركن
احس بسعادة عندما ارى الردود وكلمات الثناء
ليس لأن الغرض لطرح هذا الموضوع هو البحث عن الردود او كلمات الثناء
لا والله وانما هي سعادتي ربما بنتيجة عملي وبقرب اخواتي مني
ومهما قدمت فليس بحثاً عن كلمات شكر ابداً او غيرها والله اعلم
ولكن لنكون واقعيين فالنفس البشرية تسعد بذلك وتفرح
فأحياناً احتار وأسأل نفسي :
هل ياترى هذه الفرحة توقعني في الرياء والعجب والعياذ بالله
ام انه امر وشعور طبيعي في النفس البشرية ولا شيء فيه
وكيف افرق بينهما وكيف اتحاشى الوقوع في الرياء او العجب
,,,,,,,
ولما يضم هذا الصرح الجميل من عقول نيرة وحكيمات رأي
طرحت هذا الموضوع حتى نستفيد جميعاً من الأراء الحكيمة
ونبحث عن قاعدة وحلول نرتكز عليها
حتى لا نقع فيهما

تحياتي للجميع

[سحابة الوفاء]

أحجز مقعدا قرب الأحبة ولي عودة إن كتب الله لروحك النقية يا طهر وأحسبك كذلك والله حسيبك

[alkansa]

وانا بإنتظار غاليتي لتزين موضوعي بحروفها التي تسعدني دوماً

[رغد الإسلام]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

::

دائماً تحب النفس ما يسعدها ويدخل السرور إلى قلبها
في بعض الأحيان يكون حافزا ً لها
ويساعدها على تقديم ما تملكه من عطاء ،
فـ الكلمة الطيّبة زهرة من بستان الأخوة في الله


على النفس مخافة الله
الإخلاص في العمل والقول
وصفاء مُحتواها

::

أسعد الله قلبكِ
وملأهـ نورا ً

..

[سمو الحياة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختي خنساء
تعطرت أروقة الحوار بحروفك

لا شك أنّ الرياء مرض خفي خطير
وهو يعتبر الشرك الأصغر
حذر منه الرسول صلى الله عليه وسلم
ووصفه بأته أخفى من دبيب النمل
ودلنا على العلاج في هذا الدعاء

اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم

النفس بطبيعتها تحب أن يكون لعملها قبول عند الآخرين
فالناصح يحرص أن يستمع له من ينصحه
والداعية يريد أن يكون لكلامه وقع في النفوس
والاستجابة من قبل الآخرين تبهج النفس
وكاتب الموضوع يكتسي حلة من السعادة بزيادة الردود في موضوعه
لأنه يريد الخير والنفع فيدرك من خلال الردود أنّ ما أراده قد أثمر في البعض


ولكن ماذا لو لم يجد من القبول مايتوقعه؟
هل يكون ذلك سبباً للكف عن العمل وعزوفاً عن المواصلة؟
عندما نتفكر في حال الرسل عليهم السلام نجد أنّ الكثير منهم دعوا لله مخلصين
لكن لم يجدوا الاستجابة الكثيرة والبعض لم يستجب له حتى أقرب الناس له
فهل كان ذلك سبباً لكفهم عن الدعوة
أو توقفهم عن النصح ؟


لا بل من اختار سبيل الدعوة يكمل طريقه
فمن وجد الثناء والقبول فليحمد الله وليرجع الفضل له وحده
وليدعو بدعاء (( اللهمّ إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم))
إن خشي الوقوع في الرياء
و لا يكن كل همه هو الثناء على حروفه
بل ليكن همه توصيل الخير أينما كان فالدال على الخير كفاعله



خنوسة
جزاك الرحمن خير الجزاء
الحقيقة أنك أثرتِ موضوعاً هاماً جداً
وحروفي لم تستوفه حقه
ولعلّ ردي لم يصل بك لما أردته
فمعذرة لقلبك
()()

[&أم محمد&]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الغالية الخنساء
موضوع هادف ونقطة حوار مهمة بارك الله فيكِ على إثارتها
نعم غاليتي..
فالمدح المبالغ فيه قد يؤدي إلى شيء من الغرور عندما يتلقاه من يبحث عنه
ولكن إن كان لعملٍ يُرجى منه المنفعة والإفادة كان ثناءً واجبا على كل من يتلقاه
وأجمل المدح في هذا الجانب هو :جزاك الله خيرا"
ولهذا وجب علينا عدم المبالغة في المدح
حتى لا يتحول في الجانب الآخر إلى الغرور والكِبر -أعاذنا الله منه-
كلنا نشعر بالسعادة والفرح لرؤية الردود على مواضيع نكتبها ونطرحها
لأننا نستشعر أننا قد أصبنا الهدف من الكتابة والطرح وهو نفع المسلمين
والدعوة إلى ما فيه الخير والصلاح أو درء المفسدة عن العامة
هنا يكون المدح غاليتي في غير معصية الله من الأمور المحببة لأنه يدخل من باب الشكر والعرفان
وإذا شعرنا يوما بعد المدح بشيء من الغرور
علينا أن نتواضع ونستشعر التقصير فلا يغلب علينا هذا الشعور المقيت
وخير القول في هذه المواقف
""اللهم اغفر لي ما لا يعلمون... ولا تُؤاخذني بما يقولون... واجعلني خيرا مما يظنون"

بارك الله فيكِ وجزاكِ خيراً
::

[ندية الغروب]

:

يا أهلاً بالحبيبة , صاحبة الكلمة الرّقيقَة





أختي في الله

ربّما هناكَ عدّة أشياء لابدّ من أخذهَا بعَيْنِ الاعْتِبَار ألَا وَهِيَ :



أنّ ممّا لا شكّ فيه أنّ المدح والثّناء حافز للشّخص لمزيد من العَطَاء ,
وقد يُعلي من همّة المُعْطِي ويزيده نشاطاً وطموحاً . ومن طبيعة النّفس أن تَشعُرَ بالسّعادة لهذا .



علينا ألّا نغفل عن أنّ زيادة المديح قد تضرّ بصاحبهِ ,
وهُنَا في هذه النّقطة نكون نحنُ من قتلنا صاحبنا , لذا إن مدحنا فلنَمْدَح بالمَعقول أو نرفقها ببعض الدّعوات الطّيبة لها . فخير الأمور أوْسَطُهَا .



لا يعني عدم المَدْح التّوقف عن العَطَاء ,
بل نُقدّم لوجه الله تعالى ولا نستسلم حتى وإن لم تكن هناكَ استجابة ولتكن قدوتنا في ذلك محمدٌ رسولُ الله والصّحابة الأخْيَار .
ولنستحضر قوله تعالى : " وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجرا " ولنحتسب ما نقدّمه عندَ الله



محاولة ترويض النّفس بين فترةٍ واخرى بتذكيرها بخُطورة الرّياء , وأنّها من ماءٍ وتُراب
ومن الجميل أيضاً بين فترة وأخرى تدريب النّفس على تقديم مساعدات للآخرين بأيّ شكل من الأشكال مع عدم ذكر اسمها في ذلك - أيّ تقدم عملاً بالخَفَاء -
فهذا قد يعوّد النّفس أحياناً ويُهذّبها من الرّياء .



وطبعاً لا ننسَى النّقطة الأهمّ وهيَ رفع الأكفّ للباري ومناجاته بتثبيته لنا على دينِه
وسؤله مع الرّجَاء بأنْ ينزعَ الرّياء من قُلوبنا , والاستمرار في الدّعاء بكرةً وعَشيّاً .




:



وطبعاً اعتبري مروري مُجرد أخت أحبّت أن تخطّ ما خطّت ^^
ما كان صواباً فمن الله وما كان خطأً فمنّي والشّيطان


شكرَ الله قلبكِ وأنار بصيرتكِ وثبّتنا وإيّاكِ على الحقّ
سَعِدتُ بهذا المُتصفح النقيّ ^^



.

[ندى الإخاء]

وعليكم السلاام ورحمة الله
بارك الله بك ياغالية
فالموضوع مهم ويعتبر العمل لوجه الله وما يتبعه من اخلاص العمل
سكين للريااء
علمت قصة حدثتنا بها احدى الداعيات بارك الله فيها
ان هناك شيخ معروف له صيت ومواعظ
انه رأى بالمنام رؤيا تفسيرها ان
عمله كله كان رياء فكانت تلك الرؤيا تحذير له
فوالله ان القلب اصابه الخوف
لكن ترديد الدعاء اللهمّ إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم
يقيه باذن الله من الرياء

النقطة الثانية
ان العجب والكبر يصيب البعض وحتى العلماء الا من رحم
ان وجدوا قبولا واستحسانا وكان لمواضيعهم تردااد على الالسن
وهنا يكمن ان يتقي الله نفسه يتذكر وقفته يوم القيامة للحساب
ويصتصغر نفسه دوما
كنت اقرأ قبل فترة كيف يتخلص الداعية من العجب بعمله
او الكبر لو كان مثقال ذرة
فيكفي ان من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر لم يدخل الجنة ولن يشم ريحها
والعياذ بالله
وقانا الله واياكم مفسدات الاعمال الرياء
ونسأله ان يطهر قلوبنا من الكبر والعجب وسائر امراض القلووب
اللهم امين

[سحابة الوفاء]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وألف مرحبا بك يا غالية




لا شك أننا بشر ونحب الكلام الطيب والإطراء من الآخرين
وهذة طبيعة البشر، ولكن علينا أن نخلص
لله عز وجل في القول والعمل حتى تقبل
أعمالنا، فإن أخلصنا لله ووضع الله عز
وجل لنا القبول والثناءَ في قلوب صادقة
يعتبر نعمة من الله عز وجل،وجميل أن
نردد الدعاء

لأنة حقا ربما ينزلق الإنسان ويصيبة
العجب والرياء فيا لة من مرضٍ عضال
وخصلة جدا سيئة
عافانا الله وإياك يا حبيبة
وجميع المسلمين منة
خنوسة الغالية
أسأل الله عز وجل لك سعادة أبدية في الدارين
ولا حرمت أجر جهودك
وجعل الله عز وجل قلبك من القلوب المطمئنة
ورزقتِ صحبة الصالحين يا حبيبة

[alkansa]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

::

دائماً تحب النفس ما يسعدها ويدخل السرور إلى قلبها
في بعض الأحيان يكون حافزا ً لها
ويساعدها على تقديم ما تملكه من عطاء ،
فـ الكلمة الطيّبة زهرة من بستان الأخوة في الله


على النفس مخافة الله
الإخلاص في العمل والقول
وصفاء مُحتواها

::

أسعد الله قلبكِ
وملأهـ نورا ً

..

حياك المولى غاليتي
رغد الإسلام
واسعد قلبك على المشاركة القيمة
وسأنتقي هذه الدرة من درر مشاركتك

على النفس مخافة الله
الإخلاص في العمل والقول
وصفاء مُحتواها

فيجب ان نخلص في القول والعمل في كل الأمور
وان جاء الفرح فنعمة من الله
جزاك الله خير الجزاء وانار دربك غاليتي
ونفع بقلمك

[alkansa]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختي خنساء
تعطرت أروقة الحوار بحروفك

لا شك أنّ الرياء مرض خفي خطير
وهو يعتبر الشرك الأصغر
حذر منه الرسول صلى الله عليه وسلم
ووصفه بأته أخفى من دبيب النمل
ودلنا على العلاج في هذا الدعاء

اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم

النفس بطبيعتها تحب أن يكون لعملها قبول عند الآخرين
فالناصح يحرص أن يستمع له من ينصحه
والداعية يريد أن يكون لكلامه وقع في النفوس
والاستجابة من قبل الآخرين تبهج النفس
وكاتب الموضوع يكتسي حلة من السعادة بزيادة الردود في موضوعه
لأنه يريد الخير والنفع فيدرك من خلال الردود أنّ ما أراده قد أثمر في البعض


ولكن ماذا لو لم يجد من القبول مايتوقعه؟
هل يكون ذلك سبباً للكف عن العمل وعزوفاً عن المواصلة؟
عندما نتفكر في حال الرسل عليهم السلام نجد أنّ الكثير منهم دعوا لله مخلصين
لكن لم يجدوا الاستجابة الكثيرة والبعض لم يستجب له حتى أقرب الناس له
فهل كان ذلك سبباً لكفهم عن الدعوة
أو توقفهم عن النصح ؟


لا بل من اختار سبيل الدعوة يكمل طريقه
فمن وجد الثناء والقبول فليحمد الله وليرجع الفضل له وحده
وليدعو بدعاء (( اللهمّ إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم))
إن خشي الوقوع في الرياء
و لا يكن كل همه هو الثناء على حروفه
بل ليكن همه توصيل الخير أينما كان فالدال على الخير كفاعله



خنوسة
جزاك الرحمن خير الجزاء
الحقيقة أنك أثرتِ موضوعاً هاماً جداً
وحروفي لم تستوفه حقه
ولعلّ ردي لم يصل بك لما أردته
فمعذرة لقلبك
()()

حياك الرحمن غاليتي
سمو الحياة
اسعد الله قلبك وسلم اناملك التي خطت هذه الحروف الذهبية
وسأنتقي هذه الدرة من بين درر حروفك

من اختار سبيل الدعوة يكمل طريقه
فمن وجد الثناء والقبول فليحمد الله وليرجع الفضل له وحده
وليدعو بدعاء (( اللهمّ إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم))
إن خشي الوقوع في الرياء
و لا يكن كل همه هو الثناء على حروفه
بل ليكن همه توصيل الخير أينما كان فالدال على الخير كفاعله

فهذه هي القاعدة التي يجب ان يرتكز عليها كل شخص عند اي عمل
سواء كان داعية او موظف او طالب او حتى في بيته
جزاك الله أعالي الجنان وانار دربك ياغالية ونفع بك
فردك كان كافياً ووافياً وقيماً

[alkansa]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الغالية الخنساء
موضوع هادف ونقطة حوار مهمة بارك الله فيكِ على إثارتها
نعم غاليتي..
فالمدح المبالغ فيه قد يؤدي إلى شيء من الغرور عندما يتلقاه من يبحث عنه
ولكن إن كان لعملٍ يُرجى منه المنفعة والإفادة كان ثناءً واجبا على كل من يتلقاه
وأجمل المدح في هذا الجانب هو :جزاك الله خيرا"
ولهذا وجب علينا عدم المبالغة في المدح
حتى لا يتحول في الجانب الآخر إلى الغرور والكِبر -أعاذنا الله منه-
كلنا نشعر بالسعادة والفرح لرؤية الردود على مواضيع نكتبها ونطرحها
لأننا نستشعر أننا قد أصبنا الهدف من الكتابة والطرح وهو نفع المسلمين
والدعوة إلى ما فيه الخير والصلاح أو درء المفسدة عن العامة
هنا يكون المدح غاليتي في غير معصية الله من الأمور المحببة لأنه يدخل من باب الشكر والعرفان
وإذا شعرنا يوما بعد المدح بشيء من الغرور
علينا أن نتواضع ونستشعر التقصير فلا يغلب علينا هذا الشعور المقيت
وخير القول في هذه المواقف
""اللهم اغفر لي ما لا يعلمون... ولا تُؤاخذني بما يقولون... واجعلني خيرا مما يظنون"

بارك الله فيكِ وجزاكِ خيراً
::

حياك المولى غاليتي
ام محمد
جزاك الله خير الجزاء على مااضفتي من حروف قيمة
وسأنتقي هذه الدرر من بين كلماتك الرائعة

كلنا نشعر بالسعادة والفرح لرؤية الردود على مواضيع نكتبها ونطرحها
لأننا نستشعر أننا قد أصبنا الهدف من الكتابة والطرح وهو نفع المسلمين
والدعوة إلى ما فيه الخير والصلاح أو درء المفسدة عن العامة
هنا يكون المدح غاليتي في غير معصية الله من الأمور المحببة لأنه يدخل من باب الشكر والعرفان

فالشكر والعرفان من الأمور المحببة للنفس
فلا بأس فيها طالما ان العمل يكون خالص لوجه الله ولا يؤدي الى الغرور
سلمك الله واسعد قلبك ياغالية ونفع بك
فقد كتبتي فأفدتي

[alkansa]

:

يا أهلاً بالحبيبة , صاحبة الكلمة الرّقيقَة





أختي في الله

ربّما هناكَ عدّة أشياء لابدّ من أخذهَا بعَيْنِ الاعْتِبَار ألَا وَهِيَ :



أنّ ممّا لا شكّ فيه أنّ المدح والثّناء حافز للشّخص لمزيد من العَطَاء ,
وقد يُعلي من همّة المُعْطِي ويزيده نشاطاً وطموحاً . ومن طبيعة النّفس أن تَشعُرَ بالسّعادة لهذا .



علينا ألّا نغفل عن أنّ زيادة المديح قد تضرّ بصاحبهِ ,
وهُنَا في هذه النّقطة نكون نحنُ من قتلنا صاحبنا , لذا إن مدحنا فلنَمْدَح بالمَعقول أو نرفقها ببعض الدّعوات الطّيبة لها . فخير الأمور أوْسَطُهَا .



لا يعني عدم المَدْح التّوقف عن العَطَاء ,
بل نُقدّم لوجه الله تعالى ولا نستسلم حتى وإن لم تكن هناكَ استجابة ولتكن قدوتنا في ذلك محمدٌ رسولُ الله والصّحابة الأخْيَار .
ولنستحضر قوله تعالى : " وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجرا " ولنحتسب ما نقدّمه عندَ الله



محاولة ترويض النّفس بين فترةٍ واخرى بتذكيرها بخُطورة الرّياء , وأنّها من ماءٍ وتُراب
ومن الجميل أيضاً بين فترة وأخرى تدريب النّفس على تقديم مساعدات للآخرين بأيّ شكل من الأشكال مع عدم ذكر اسمها في ذلك - أيّ تقدم عملاً بالخَفَاء -
فهذا قد يعوّد النّفس أحياناً ويُهذّبها من الرّياء .



وطبعاً لا ننسَى النّقطة الأهمّ وهيَ رفع الأكفّ للباري ومناجاته بتثبيته لنا على دينِه
وسؤله مع الرّجَاء بأنْ ينزعَ الرّياء من قُلوبنا , والاستمرار في الدّعاء بكرةً وعَشيّاً .




:



وطبعاً اعتبري مروري مُجرد أخت أحبّت أن تخطّ ما خطّت ^^
ما كان صواباً فمن الله وما كان خطأً فمنّي والشّيطان


شكرَ الله قلبكِ وأنار بصيرتكِ وثبّتنا وإيّاكِ على الحقّ
سَعِدتُ بهذا المُتصفح النقيّ ^^



.

حيا الله الندى الغالي
ندية الغروب
نور الله قلبك ياغالية على هذه اللألئ الجميلة
والتي احترت ايها انتقي فكلها ثمينة ولكن سأنتقي هذه :

لا يعني عدم المَدْح التّوقف عن العَطَاء ,
بل نُقدّم لوجه الله تعالى ولا نستسلم حتى وإن لم تكن هناكَ استجابة ولتكن قدوتنا في ذلك محمدٌ رسولُ الله والصّحابة الأخْيَار .
ولنستحضر قوله تعالى : " وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجرا " ولنحتسب ما نقدّمه عندَ الله

فلا يعني ان نتوقف عن العطاء عندما لانجد المدح او الإستجابة من الأخرين
فقمة السعادة هي في العطاء فسنجد اجره عند الله
اسعد الله قلبك ياحبيبة وانار دربك على هذه الروائع المفيدة
وعلى دعواتك الطيبة ولك بالمثل واكثر ياغالية
نفع الله بقلمك

[alkansa]

وعليكم السلاام ورحمة الله
بارك الله بك ياغالية
فالموضوع مهم ويعتبر العمل لوجه الله وما يتبعه من اخلاص العمل
سكين للريااء
علمت قصة حدثتنا بها احدى الداعيات بارك الله فيها
ان هناك شيخ معروف له صيت ومواعظ
انه رأى بالمنام رؤيا تفسيرها ان
عمله كله كان رياء فكانت تلك الرؤيا تحذير له
فوالله ان القلب اصابه الخوف
لكن ترديد الدعاء اللهمّ إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم
يقيه باذن الله من الرياء

النقطة الثانية
ان العجب والكبر يصيب البعض وحتى العلماء الا من رحم
ان وجدوا قبولا واستحسانا وكان لمواضيعهم تردااد على الالسن
وهنا يكمن ان يتقي الله نفسه يتذكر وقفته يوم القيامة للحساب
ويصتصغر نفسه دوما
كنت اقرأ قبل فترة كيف يتخلص الداعية من العجب بعمله
او الكبر لو كان مثقال ذرة
فيكفي ان من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر لم يدخل الجنة ولن يشم ريحها
والعياذ بالله
وقانا الله واياكم مفسدات الاعمال الرياء
ونسأله ان يطهر قلوبنا من الكبر والعجب وسائر امراض القلووب
اللهم امين

حياك المولى غاليتي
ندى الإخاء
جزاك الله خير الجزاء على هذه الكلمات الدرية
وسأنتقي منها هذه الرائعة

ان العجب والكبر يصيب البعض وحتى العلماء الا من رحم
ان وجدوا قبولا واستحسانا وكان لمواضيعهم تردااد على الالسن
وهنا يكمن ان يتقي الله نفسه يتذكر وقفته يوم القيامة للحساب
ويصتصغر نفسه دوما

فيجب علينا دائماً ان نستصغر انفسنا امام ربنا
وان نعلم ان كل مايأتينا من خير هو بتوفيق من الله وحده
وان نتذكر الوقوف أمامه يوم الحساب
سلمت الأنامل التي خطت فنفعت
واسعدك الله على الدعوات الطيبة
ولك بالمثل ياغالية

[alkansa]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وألف مرحبا بك يا غالية




لا شك أننا بشر ونحب الكلام الطيب والإطراء من الآخرين
وهذة طبيعة البشر، ولكن علينا أن نخلص
لله عز وجل في القول والعمل حتى تقبل
أعمالنا، فإن أخلصنا لله ووضع الله عز
وجل لنا القبول والثناءَ في قلوب صادقة
يعتبر نعمة من الله عز وجل،وجميل أن
نردد الدعاء

لأنة حقا ربما ينزلق الإنسان ويصيبة
العجب والرياء فيا لة من مرضٍ عضال
وخصلة جدا سيئة
عافانا الله وإياك يا حبيبة
وجميع المسلمين منة
خنوسة الغالية
أسأل الله عز وجل لك سعادة أبدية في الدارين
ولا حرمت أجر جهودك
وجعل الله عز وجل قلبك من القلوب المطمئنة
ورزقتِ صحبة الصالحين يا حبيبة

حيا الله سحابتي الحبيبة
سحابة الوفاء
ماأجملك حين تهطلين وتنثرين حروفاً لؤلؤية بيضاء كقلبك
سأنتقي هذه اللؤلؤة منها

علينا أن نخلص
لله عز وجل في القول والعمل حتى تقبل
أعمالنا، فإن أخلصنا لله ووضع الله عز
وجل لنا القبول والثناءَ في قلوب صادقة
يعتبر نعمة من الله عز وجل،وجميل أن
نردد الدعاء

فما اجمل ان يجتمع العطاء والعمل لوجه الله عز وجل
مع كلمات ثناء ودعوات من قلوب صادقة
حينها تكون نعمة من الله
رفع الله قدرك واسعد قلبك
وجزاك خير الجزاء على دعواتك الطيبة
ولك مثلها واكثر ياغالية