الغالية أم غيث
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفيك بارك الله على وجودك الطيب
وهذا ما نأسف له..
أن نغلِّب العادات والتقاليد عن مفاهيم الإسلام وما دعا إليه من أخلاقيات
في كثير من القضايا والتي تكون بالفعل قضايا مصيرية تحدد حياة بعض الناس
والشواهد كثيرة لا يتسع المجال لسردها
هنالك الكثير من برامج التأهيل الإجتماعي والنفسي داخل بعض السجون يؤهلن الفتيات لمجابهة المجتمع ونظرته من النواحي الإجتماعية والنفسية والإقتصادية وغيرها وهذا جاء بعد مطالبات ومعاناة لتحقيق هذا الهدف وقد تحقق جزء منه ولكن بقي صعبا بعض الشيء بسبب التثبت ببعض النظرات .. ويجب على الفتيات أن يتحملن ويجابهن بكل قوتهن ليغيرن نظرة المجتمع وأهلهن لهن .. ليثبتن لأنفسهن ولمن حولهن انهن فعلا تغيرن بغض النظر عن جريمتهن أو ما اتهمن به..
نعم غاليتي..
برامج التأهيل سلاح بيد الفتاة ...تخرج به من سجنها الصغير
ولكن ما أن تبدا حياتها العملية بما كسبته من مهارات
حتى تدخل في السجن الأكبر وتُحاصَر من جميع الجهات
بلوم اللائمين ونظرات الفضوليين..
وكأنها الوحيدة التي أخطأت في هذا العالم
تجاهد ..وتجاهد في سبيل إثبات ذاتها دون جدوى..
ولكن !!إلى متى ستتحمل هذا الوضع؟؟
عين العقل غاليتي
العلاج يبدأ من المجتمع الصغير"الأسرة" إلى المجتمع الأكبر
سيأخذ وقتا طويلا ولكن لا بأس من بذل المجهود لتحقيق العدل
آسفه أخيتي إن شتت عن الموضوع لتشتت أفكاري ولكنني بطريقة أو أخرى أراه يرتبط ولو قليلا بموضوعنا .. وأثرت طرق الوقاية لنكون شملنا الموضوع بأكثر من زاوية ..
تقبلن مروري أخياتي ولي عودة إن شاء الله ..
لا ياغالية..
كان تعقيبك في صُلبِ الموضوع وليس بعيدا عنه
سعيدة بحوارك عزيزتي
وشكرا لتواجدك العطر
::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخياتي ..
بارك الله فيكن وبجهودكن من مشرفات ومشاركات وجعله في ميزان حسناتكن..
بارك الله فيكن وبجهودكن من مشرفات ومشاركات وجعله في ميزان حسناتكن..
وفيك بارك الله على وجودك الطيب
قرأت مشاركة الأخوات وما شاء الله أخذن الموضوع من جوانب عديدة ..
مجتمعاتنا أخيتي مجتمعات شرقية كما ذكرت إحدى الأخوات وتنظر للمرأة بطريقة مختلفة عن الرجل وبالأغلب من نواحي العادات والتقاليد أكثر منه للدين .. فكم من عادات وتقاليد يعتبرها الكثير كأنها من الدين ولا يجب التنازل أو التفاوض فيها وهي لا تمت له بصله..
مجتمعاتنا أخيتي مجتمعات شرقية كما ذكرت إحدى الأخوات وتنظر للمرأة بطريقة مختلفة عن الرجل وبالأغلب من نواحي العادات والتقاليد أكثر منه للدين .. فكم من عادات وتقاليد يعتبرها الكثير كأنها من الدين ولا يجب التنازل أو التفاوض فيها وهي لا تمت له بصله..
أن نغلِّب العادات والتقاليد عن مفاهيم الإسلام وما دعا إليه من أخلاقيات
في كثير من القضايا والتي تكون بالفعل قضايا مصيرية تحدد حياة بعض الناس
والشواهد كثيرة لا يتسع المجال لسردها
هنالك الكثير من برامج التأهيل الإجتماعي والنفسي داخل بعض السجون يؤهلن الفتيات لمجابهة المجتمع ونظرته من النواحي الإجتماعية والنفسية والإقتصادية وغيرها وهذا جاء بعد مطالبات ومعاناة لتحقيق هذا الهدف وقد تحقق جزء منه ولكن بقي صعبا بعض الشيء بسبب التثبت ببعض النظرات .. ويجب على الفتيات أن يتحملن ويجابهن بكل قوتهن ليغيرن نظرة المجتمع وأهلهن لهن .. ليثبتن لأنفسهن ولمن حولهن انهن فعلا تغيرن بغض النظر عن جريمتهن أو ما اتهمن به..
برامج التأهيل سلاح بيد الفتاة ...تخرج به من سجنها الصغير
ولكن ما أن تبدا حياتها العملية بما كسبته من مهارات
حتى تدخل في السجن الأكبر وتُحاصَر من جميع الجهات
بلوم اللائمين ونظرات الفضوليين..
وكأنها الوحيدة التي أخطأت في هذا العالم
تجاهد ..وتجاهد في سبيل إثبات ذاتها دون جدوى..
ولكن !!إلى متى ستتحمل هذا الوضع؟؟
بما أننا أنا وانت وهي وهو جزء لا يتجزأ من المجتمع فلنا بالتواصل والتفسير الحق بالتغيير والمحاربة من أجل الوصول لمجتمع سليم نابض بأحكام ديننا محاربا للظلم والفساد والإنحلال بكل وسائله وأشكاله.
لذلك علينا أن نغرس في نفوس نواة مجتمعاتنا (أطفالنا وجيل المستقبل) وأنفسنا كل مفاهيم القيم والمباديء ونغرس في نفوسهم طرق مساندتهم للحق وتحكيم الدين بدلا من عادات أو تقاليد باليه، أن نعلمهم كيف يجابهون ويحلون مشاكلهم ..
لذلك علينا أن نغرس في نفوس نواة مجتمعاتنا (أطفالنا وجيل المستقبل) وأنفسنا كل مفاهيم القيم والمباديء ونغرس في نفوسهم طرق مساندتهم للحق وتحكيم الدين بدلا من عادات أو تقاليد باليه، أن نعلمهم كيف يجابهون ويحلون مشاكلهم ..
عين العقل غاليتي
العلاج يبدأ من المجتمع الصغير"الأسرة" إلى المجتمع الأكبر
سيأخذ وقتا طويلا ولكن لا بأس من بذل المجهود لتحقيق العدل
آسفه أخيتي إن شتت عن الموضوع لتشتت أفكاري ولكنني بطريقة أو أخرى أراه يرتبط ولو قليلا بموضوعنا .. وأثرت طرق الوقاية لنكون شملنا الموضوع بأكثر من زاوية ..
تقبلن مروري أخياتي ولي عودة إن شاء الله ..
كان تعقيبك في صُلبِ الموضوع وليس بعيدا عنه
سعيدة بحوارك عزيزتي
وشكرا لتواجدك العطر
::
تعليق