تويت
**خلاصة تجربتي الناجحة و للـــــــــــــــــــه الحمد في التخلص من عاداتي السلبية **
سلام الله اخواتي في الله
الحمد لله الذي يسر لي هذه الطريقة
التي تغلبت بها على ذنب ظل يلازمني مدة من الزمن
جربت خلالها اساليب عدة بعضها كان مجديا لفترات قصيرة و البعض الاخر لم يجد
نفعا معي
لن استطيع ذكر الذنب لانه ليس موضوعي و لا جدوى من ذكره اسال الله تعالى
ان يسترنا فوق الارض و تحت الارض و يشملنا بعطفه و كرمه
و حيث اني اعلم يقينا ان الكمال صفة الاهية
فقد وجدت من واجبي ان افيد غيري من الناس الذين
ربما يتخبطون في عاداتهم السيئة او ذنوبهم
دون الوصول الى حل مجدي فعال
كلنا جبل على حب المال و هذا الشيء لا يتعارض مع ديننا في شيء
مادام ليس فيه ما يغضبه عز و جل
و حيث ان الظرووف اصبحت يوما بعد يوم اسوا بسبب الازمة المالية و الغلاء
فان المال اصبح وسيلة لا يمكن الاستغناء عنها ابدااا
من هنا كانت فكرتي ان استعمل المال للتخلص من ذنبي او عادتي السيئة التي
لازمتني طويلا
بمجرد ان راودتني الفكرة قمت توضات و اقسمت بين يدي ربي ان
اتصدق بمقدار من المال على كل مرة اتي فيها هذا الذنب او العادة
و اشتريت حصالة مخصصة لهذا الامر ووضعتها في مكان ظاهر
بعدها مباشرة اصبحت كلما فكرت في معاودة...
اجدني اشفق على نفسي من المبلغ الذي ساضيعه
في لحظة ضعف مني و هكذا اشغل نفسي بامور اخرى
في البداية كنت انسى فاقع في براثن ذنبي
لكني ابدا لا انقض القسم الذي اخذته على نفسي امام الله
فاضع المبلغ في الحصالة و كلي اسف و حسرة خصوصا و اني خصصت مبلغا لا
باس به و يؤثر جدااا على ميزانيتي و دخلي
مع مرور الايام وجدت العادة قد نقصت و اختفت و لله الحمد بعد مدة
وجيزة
ايا كان ذنبك جربي طريقتي لن تخسري شيئا
سواء كان ترك الصلاة
الغيبة
النميمة
العادة السرية
محادثة الشبان
و غيره ...
رجاء هذا اجتهاد مني فلا اريد محاسبة على كوني لا اخاف الله
او اني اتحسر على مال خصصته للصدقة
من اعجبتها الفكرة فلتطبقها و لتعلمني بالنتيجة
ان شاءت
لا تنسوني من الدعاء بالذرية الصالحة المعافاة
الحمد لله الذي يسر لي هذه الطريقة
التي تغلبت بها على ذنب ظل يلازمني مدة من الزمن
جربت خلالها اساليب عدة بعضها كان مجديا لفترات قصيرة و البعض الاخر لم يجد
نفعا معي
لن استطيع ذكر الذنب لانه ليس موضوعي و لا جدوى من ذكره اسال الله تعالى
ان يسترنا فوق الارض و تحت الارض و يشملنا بعطفه و كرمه
و حيث اني اعلم يقينا ان الكمال صفة الاهية
فقد وجدت من واجبي ان افيد غيري من الناس الذين
ربما يتخبطون في عاداتهم السيئة او ذنوبهم
دون الوصول الى حل مجدي فعال
كلنا جبل على حب المال و هذا الشيء لا يتعارض مع ديننا في شيء
مادام ليس فيه ما يغضبه عز و جل
و حيث ان الظرووف اصبحت يوما بعد يوم اسوا بسبب الازمة المالية و الغلاء
فان المال اصبح وسيلة لا يمكن الاستغناء عنها ابدااا
من هنا كانت فكرتي ان استعمل المال للتخلص من ذنبي او عادتي السيئة التي
لازمتني طويلا
بمجرد ان راودتني الفكرة قمت توضات و اقسمت بين يدي ربي ان
اتصدق بمقدار من المال على كل مرة اتي فيها هذا الذنب او العادة
و اشتريت حصالة مخصصة لهذا الامر ووضعتها في مكان ظاهر
بعدها مباشرة اصبحت كلما فكرت في معاودة...
اجدني اشفق على نفسي من المبلغ الذي ساضيعه
في لحظة ضعف مني و هكذا اشغل نفسي بامور اخرى
في البداية كنت انسى فاقع في براثن ذنبي
لكني ابدا لا انقض القسم الذي اخذته على نفسي امام الله
فاضع المبلغ في الحصالة و كلي اسف و حسرة خصوصا و اني خصصت مبلغا لا
باس به و يؤثر جدااا على ميزانيتي و دخلي
مع مرور الايام وجدت العادة قد نقصت و اختفت و لله الحمد بعد مدة
وجيزة
ايا كان ذنبك جربي طريقتي لن تخسري شيئا
سواء كان ترك الصلاة
الغيبة
النميمة
العادة السرية
محادثة الشبان
و غيره ...
رجاء هذا اجتهاد مني فلا اريد محاسبة على كوني لا اخاف الله
او اني اتحسر على مال خصصته للصدقة
من اعجبتها الفكرة فلتطبقها و لتعلمني بالنتيجة
ان شاءت
لا تنسوني من الدعاء بالذرية الصالحة المعافاة
تعليق