
بطولةٌ تجسّدت فضربت أروع المثل عزّة و قوّة و شجاعة
و نباتاً حسناً أثمر بدى للناظر أخضر برّاق مُغدق
هكذا كانت غزة بشعبها و أرضها
تنبض روحاً و عزةُ و إباءً لتعزف لحناً لا يُشابه أي لحن
لحن يجذب الأسماع ليُثبت للعالم بأجمعه
أن المسلمون هنا قوّة لا تُرضخها أي قوة و أن الإسلام سيبقى العزيز المُنتصر
لتُثبت لهم بالدليل و البرهان القاطع
أن النصر مع الصبر وأن البطولة لا تصنعها الكلمات و لا طاولات المفاوضات
بل إن مصدرها و كنفها الأول لا يكون إلا أيدي الأبطال
:
هنا سنكون معكم في حوار مُنكّه بإنتصار غزّة
أجريناه مع ثلةٍ طيبة من أخواتٍ غاليات
نُقلّبه معكم صفحةً صفحة و حدثاً تلو حدث

فشاركونا













الغدير وبنت الأحرار كنت أتابع أخباركما عن طريق بنات لكِ بارك الله فيهم و فيكما .. 

تعليق