من أرقى أنواع الرقابه هي بلا شك الرقابة الذاتيه للفرد تتجلى في يقضة الضمير
في النفس بإستمرار في كل موطن يلجه
والواضح أن لها أرتباط عميق بالبيئه والتربيه الأسريه للفرد وخاصه مرحلة التنشئة
أي الاولى من مراحل العمر
فالإنسان الذي يتربى في أسره تلقنه المبادئ كسلوك ممارس داخل أسوار البيت
يسهل تلقيها وبالتالي أكتسابها كنمط لشخصيته تميزه عن غيره
ولذلك يسهل معرفه الشخصيه العكسيه لما سبق
من خلال أسلوب التعامل الظاهر (المباشر )
أو من خلال الشفرات المخفيه التي يرسلها صاحب هذه الشخصيه داخل المجتمع
ويضح في السلوك العدواني عبر وسائل عدة منها النت .........الذي يعتبره وسيله
يتنفس أو ينفس عن احقاده على اشخاص لا يعرفهم ........وممكن بلا سبب مبرر
لمجرد انه مجهول ..........ممكن يشتم ويسب أو يقول كلام خادش بكل سفاله
وينسحب بهدوء ناسياً أن هناك من يحلل تصرفه كاشف شخصيته الضعيفه عديم
التقدير لنفسها .........وهذا من وجه نظري أسوا ما ينحدر بإنسانيه الفرد الذي منحها الله بالتكريم والكرامه
لكن النفوس الصغيره تضل حقيره داخل ذاتها ,,,,,,,,,ناقمه على من حولها
بكل صفاقه
((إحترام الذات .........صفه أصيله في الانسان ))
كتبته الآن
في النفس بإستمرار في كل موطن يلجه
والواضح أن لها أرتباط عميق بالبيئه والتربيه الأسريه للفرد وخاصه مرحلة التنشئة
أي الاولى من مراحل العمر
فالإنسان الذي يتربى في أسره تلقنه المبادئ كسلوك ممارس داخل أسوار البيت
يسهل تلقيها وبالتالي أكتسابها كنمط لشخصيته تميزه عن غيره
ولذلك يسهل معرفه الشخصيه العكسيه لما سبق
من خلال أسلوب التعامل الظاهر (المباشر )
أو من خلال الشفرات المخفيه التي يرسلها صاحب هذه الشخصيه داخل المجتمع
ويضح في السلوك العدواني عبر وسائل عدة منها النت .........الذي يعتبره وسيله
يتنفس أو ينفس عن احقاده على اشخاص لا يعرفهم ........وممكن بلا سبب مبرر
لمجرد انه مجهول ..........ممكن يشتم ويسب أو يقول كلام خادش بكل سفاله
وينسحب بهدوء ناسياً أن هناك من يحلل تصرفه كاشف شخصيته الضعيفه عديم
التقدير لنفسها .........وهذا من وجه نظري أسوا ما ينحدر بإنسانيه الفرد الذي منحها الله بالتكريم والكرامه
لكن النفوس الصغيره تضل حقيره داخل ذاتها ,,,,,,,,,ناقمه على من حولها
بكل صفاقه
((إحترام الذات .........صفه أصيله في الانسان ))
كتبته الآن
تعليق