مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
/ بارك الله فيك ..غاليتنا أنين دمتِ مبدعة ..معطاءة لأمتك .. .... كلمات رائعة ..لكنها مؤلمة ..للغاية .. فقد أبدعتِ والأخوات المشاركات .. في إظهار تلك الصورة التي باتت تهدد الأسرة .... لابد من البحث عن حلول ... وأرى أن أهم الحلول هو :
توعية الوالدين بخطورة إهمالهم لأبنائهم من خلال وسائل الإعلام المرئية والمسموعة ..ووزارة التربية والتعليم جميع المنابر الدعوية والمؤسسات الاجتماعية ...
تكثيف الدورات التربوية التي تعرض سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكيف كان حرصه على أمته وكيف كان تعامله مع الصحابة رضوان الله عليهم وبناته وأحفاده رضي الله عنهم جميعا ..ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح عليه أولها ...
موضوع رائع رائع جدا لقد جعلنى افكر فى كل تفاصيل الحياة وطبعا وجدتنى مقصرة مع اطفالى ولكن الحمد لله لما اصل الى الذى يكتب فبارك الله فيكى اختى الحبييبة وجزاك اله خيرا احيانا تشغلنا الحياة عن ماهو اساس رغم انى لا اخرج الا معهم ولا اجلس امام التلفاز الا معهم وايضا نجلس ونتحدث عن الاصدقاء ولكن فى بعض الاحيان مقصرة
المشكلة ياغالية أن من يقطع تلك الروابط هو ذاته من يعتب على فقدها
بينه و بين من يعولهم
فنرى الأب يشكو من عدم تواصل ابنه معه كالصديق لا كالغريب
بينما لا يسأل نفسه لماذا فعل ابني ذاك و لماذا قدّم ذاك الغريب علي ؟
بماذا كان مميزاً عني و لم اختاره ابني بالذات عن غيره ؟
و كذلك الأم تعتب و كثيراً على ابنتها حين تُفضل الحديث إلى الصديقة على الحديث معها
بل تُعد ذلك من العقوق و لا تسأل نفسها لم فعلت ابنتي هذا الفعل ؟
و لم اختارت الغريبة و لم تختارني حين الشكوى و حين الألم و حتى حين الإستشارة ؟
أيُعقل أن يجد الإبن و كذلك الإبنة البيئة للحديث و المُصارحة في المنزل و ممن هم أولى بهمومه
فيدعها إلى من الغرباء و إن كانوا حقاً أصدقاء ؟
تساؤلات أهمس بها في أذن كل ام و اب علّ الواقع يتغير
ليكون المحضن الأساسي هو محضنهما و غيرهما من محاضن ليست إلا تابعة و مُكملة ..
:
أنيني
رائعتك أذهلتني تشبيهاً و أسلوباً و روعةً في السرد
و تستحق بكل اقتدار التميز
أسال المولى ان يجعلها في موازين حسناتك ياغالية
فقيرة لربي .. ياحياكِ الله , وجزاكِ ربي الخير كُله
توعية الوالدين بخطورة إهمالهم لأبنائهم من خلال وسائل الإعلام المرئية والمسموعة ..ووزارة التربية والتعليم جميع المنابر الدعوية والمؤسسات الاجتماعية ...
تكثيف الدورات التربوية التي تعرض سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وكيف كان حرصه على أمته وكيف كان تعامله مع الصحابة رضوان الله عليهم وبناته وأحفاده رضي الله عنهم جميعا ..ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح عليه أولها ...
رفع الله قدركِ ياغالية وجعلكِ مٌباركه /
لامار .. شُكراً ياغالية حفظكِ الله ورعاكِ / سَنابِل .. حياكِ الله غاليتي وأسأل الله أن يوفقك ويسخر لكِ أبنائِك ويجعلهم هداةً مهتدين اللهم آمين : :
تعليق