قلوب رائعة ღ ♥ ღ دورة ღ ♥ ღ اللقاء الثاني

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فرولاية جده
    كبار الشخصيات
    • Mar 2003
    • 15752

    .. حضور ومتابعة مُتأخره ..
    وقفات جميله وقصص هادفه ورائعه
    تجربة البالون
    لم يتوفر لدي بالون حاليًا بس تخيلت نفسي أكون ماسكتها بكل قوتي وفجأه ح اعصب وأتركها
    لإني ماراح أقدر أكتب وحتكون ثقل عليا *_*

    تجربة الماء والنسكافى

    تذكرت تجربه إحدى المعلمات في المركز الصيفي
    كُنت قد حضرت لها درس وكانت تشبه القلب المليئ بالمعاصي وكيف يصبح نقي
    جائت بـ وعاء وفوقه كأس مليئ بماء لونه أسود وأحضرت جك فيه ماء نقي
    وصبته فوقه حتى أخرجت كل الماء المتسخ وأصبح نقيًا

    .. يسأل البعض ..

    أحياناً قد أعفو عنهم نعم ..

    لكن بمجرّد تذكّري لهم أشعر أنّ قلبي يغلي عليهم !!

    ما هو الحلَ برأيكِ ؟

    كيف أتخلّص من هذا الشعور رغم عفوي عنهم بصدق ..

    وأنا أرجو عفو الله عنّي فقط ؟

    العفو بصدق ومحبه
    عدم تذكر الموقف ومحاولة نسيانه
    الإستفادة من الموقف في المرات القادمه
    الدعاء في ظهر الغيب
    ونسأل الله السلامة والعافيه من قسوة القلب :

    مثال الشمعة ..

    لو نظرنا لـ المثال بنظرة أمل فممكن تكون الشمعه للتدفئه
    ( ترى جالسه وبردانه قدام المكيف فـ الشمعه دفئ بالنسبة ليا )

    أما داخل اللهب فلا استطيع >> هذا الجواب بعد أن رأيت ردود الأخوات وردك عليهم


    :

    أخيرًا جزاكِ الله خيرًا
    ونفع بعلمك
    استمتعت جدًا ونترقب منك دورات جديده بمواضيع شيقه

    أسعدك الله في الدارين

    :
    ذِكّريـــات تأبى الـرحيـــل فـ ذكراكمُ حبـلٌ مــن الحيــاة فيهـا سعادة و نقاء
    فوفيتـا ..
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات رزقت بـ ( أسعد ) اسال اللَّـہ ان يجعله هاديًا مهديًا وان يجعل له من اسمه نصيب السعادة في الدنيا والآخره
    وان يكون من حفظة كتابه

    تعليق

    • **ام ريان **
      مشرف
      • Mar 2009
      • 25681

      المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
      :
      :





      غالتي اسفة اغلي تاخر مشغولة بسفري
      غاليتي جرب كاس ونسكافية ونتيجة تلوت
      الله يصفي قلوبنا يارب

      وقصص التي وضعتها روووعة الله يجمعنا في الخير

      ارد علي الاسئلة

      هل تعلمون غالياتي ..
      أنّه كلّما كان توحيد الله في قلوبنا أعظم وأكبر ..
      كلّما كانت قلوبنا أصفى وأنقى ..
      وأصلح لمجاورة ربّها في الجنّة
      لأنّنا عندها نكون على يقين أنّ الله هو العفوّ سبحانه
      وهو الذّي يُقابل الإحسان بإحسانٍ أعظم منه
      ولو عفونا هنا عمّن ظلمنا وأساء إلينا ..
      فإنّنا نعفو عنهم ..
      لا لأنّهم يستحقّون العفو ..
      ولا لأنّنا ضعفاء وهم أقوى منّا ..
      ولا لأنّنا لا نستطيع الإنتقام وأخذ حقّنا ..
      لااااا ..
      وإنّما نعفو لشيء واحد فقط ..
      أنّه يا ربّنا رغم قدرتنا عليهم
      فنحن نعفو عنهم
      برجاء عفوك عنّا .. يوم الكُرُبات
      :
      وننتبه !!
      ألا نجمع حسناتنا في إناءٍ مثقوب !!
      نسامح النّاس ونعفو عنهم ..
      ولكنّنا نتحدّث عنهم وعن ما فعلوه بنا
      ونتحدّث ونغتاب ونذمّ
      ثمّ نقول : سامحناهم وعفونا عنهم !!
      من هو أولى بالمسامحة نحن أم هم ؟!
      ألا نشعربأنّ غيبتنا لهم أكبر بكثير من إساءتهم لنا ؟!
      لأنّ الغيبة كبيرةٌ من الكبائر ..
      :
      وهنا نقف عند نقطة ..
      يسأل البعض ..
      أحياناً قد أعفو عنهم نعم ..
      لكن بمجرّد تذكّري لهم أشعر أنّ قلبي يغلي عليهم !!
      ما هو الحلَ برأيكِ ؟


      صحيح ياغالية لما نفتكر جرحهم قلبني يغلي عليهم
      حل نسيان هدا هو دواء


      كيف أتخلّص من هذا الشعور رغم عفوي عنهم بصدق ..

      استغفر الله وافتكر انا الله يغفر لي عبادة
      وباطبع لازم اسامح وانسى

      وأنا أرجو عفو الله عنّي فقط ؟
      :
      أترك لكم 5 دقائق لإجابات سريعة مشكورات
      :
      :

      بارك الله فيك



      تعليق

      • **ام ريان **
        مشرف
        • Mar 2009
        • 25681

        المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
        :


        والآن أشعلي الشمعة ..


        من تستطيع أن تضع يدها في الشمعة لمدة دقيقة ؟
        أو

        أقل من دقيقة ؟

        :

        هل ممكن أن تجيبوا عن سؤالي سريعاً

        :

        :
        لالالالالالالالالالالالالالالالالالا استطيع



        تعليق

        • ملاذالدنيا
          النجم الفضي
          • Jun 2010
          • 1247

          الدورة اكثر من رائعة
          كان نفسى اشترك بس وصلت متاخرة خالص
          ان شاء الله الدورات القادمة

          تعليق

          • Sécurité Hanov
            كبار الشخصيات
            • Jan 2011
            • 2184

            المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
            :


            نبدأ لقاءنا الثاني معكم الليلة على بركة الله
            ونسأل الله العون والتوفيق
            :
            قبل البدء أحبّ أن أذكّر كلّ من انضمّت إلينا مُؤخّراً
            أن تعود بعد ذلك وتجيب على الأسئلة الموجودة في رابط اللقاء الأول
            لتتمّ الإستفادة قدر الإمكان من الدورة بإذن الله
            نفعنا الله وإيّاكم بما علمنا
            :

            ممم ..
            هل أحضرتم الطلبات المذكورة في اللقاء الماضي ؟
            أذكركم بها هنا ..

            - شمعة وكبريت


            - عدد إثنين بالونة غير منفوخة


            - كأس ماء شفاف فارغ


            - ملعقة صغيرة جداً من النسكافة


            - إبريق ممتلأ بالماء


            - إناء كبير فارغ


            :
            تم أحضار الطلبات .. يالغالية ..

            تشوقت لما تحمل الدورة من معاني ودرر نادرة ..
            وأول ما أطلبه الآن منكم هو أن تقوم كلّ واحدة منكم بنفخ إحدى البالونتين
            بشرط أن لا تقومي بربطها بأيّة طريقةٍ
            وفي حال أنّها انفجرت البالونة الأولى أثناء النفخ
            فقومي بنفخ الأخرى
            ولذلك طلبت اثنتان !

            :

            حسناً ..
            انفخيها الآن لننتقل معاً لأول وقفاتنا في هذا اللقاء
            هل تمّ نفخ البالونة ؟!
            وتذكري ممنوع ربطها !

            :
            تم نفخها لكنها سرعان ما يخرج الهواء منها ..

            الربط ممنوع .. أمر مجهد حقاً كم يتوجب علي م مرة أن أعيد النفخ ..!

            أندهشت ما الفائدة من التجربة ..
            أجيبي بردّ سريعٍ لنبدأ
            وحيّاكم الله جميعاً


            :
            نحن هنا .. أتأسف لعدم حضوري في الموعد المحدد .. لأمر خارج عن إرادتي
            :




            [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



            رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



            هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

            تعليق

            • Sécurité Hanov
              كبار الشخصيات
              • Jan 2011
              • 2184

              المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
              :



              :

              ممتاز بارك الله في الجميع

              طبعاً كما مرّ معنا أن دورتنا ( قلوبٌ رائعة )

              تتحدث عن قلوبنا التي يهمّنا كثيراً أن تكون صافيةً نقيّة

              لتصلح لمجاورة ربّها في الجنّة

              وتظهر أهميّة صفاء القلوب في كونها مصدر كلّ عمل وكلّ قول

              فقلبنا هو الملك

              وهو الذي يأمر جنوده وهم أعضاء الجسم

              فيقومون بتنفيذ أوامره

              نحن لا نتكلّم ولا نتصرّف إلا بأمرٍ من ملك الأعضاء وهو هذا القلب

              وهذا الملك لا يُصلحهُ إلا شيءٌ واحد

              هو مالك الملك سبحانه

              ولن تصلح قلوبنا وتصل للصّفاء والنّقاء

              إلا إذا سألنا الله صفاءها وثباتها

              والعون على معرفة عيوبها وإصلاحها

              وقد تفضّل علينا ملك الملوك ورزقنا من فضله كتاباً كريماً

              فيه صلاح تلك القلوب والأبدان معاً

              :

              وهنا لنا وقفة ..

              لو أنّكِ تملكين كأساً فارغاً وكان هذا الكأس جميلاً في شكله

              متقناً في صنعه ، رائعاً في مظهره

              ولكنّه كان متّسخاً !!

              فلو صبّ لكِ ماءٌ صافٍّ في هذا الكأس ..

              فهل بإمكانكِ الشّرب منه ؟

              طبعاً الإجابة ستكون : لا ، لا أستطيع !

              وأول عملٍ ستقومين به هو ..

              القيام بغسل هذا الكأس جيداً

              حتّى تتمكّني من شرب الماء الصّافي منه

              :


              :

              سطرت أناملكِ كلمات أعجز عن وصفها ..
              ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا ..
              ربنا طهر قلوبنا واعفو عما كان منا ..
              سبحان الله قلوبنا أن صلحت صلح سائر أعمالنا .. ربي ثبت قلوبنا على ما تحب وترضى

              تم غسل الكأس رغم أنه نظيف .. لعلي فهمت المغزى ..!

              .......
              :




              [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



              رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



              هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

              تعليق

              • Sécurité Hanov
                كبار الشخصيات
                • Jan 2011
                • 2184

                المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                :

                الآن لديكِ كأس فارغ
                ضعي فيه قليلاً من النسكافة
                وصبّي عليه الماء تدريجياً
                ماذا تلاحظي ؟

                :
                سيتلوث كما تتلوث القلوب ..

                طرى على بالي قول الرسول صلى الله عليه وسلم :-


                " إذا أذنب العبد نكت في قلبه نكتة سوداء ، فإن تاب صقل منها ، فإن عاد زادت حتى تعظم في قلبه ، فذلك الران الذي ذكره الله - عز وجل - ( كلا بل ران على قلوبهم ) " .

                ملاحظة .. هذا حديث صحيح لم يخرج في الصحيحين ، وقد احتج مسلم بأحاديث القعقاع بن حكيم ، عن أبي صالح ..


                يتلوث كل شيء لكن سيظل هناك مايطهره ..
                :




                [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



                رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



                هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

                تعليق

                • Sécurité Hanov
                  كبار الشخصيات
                  • Jan 2011
                  • 2184

                  المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                  :











                  :

                  صورة معبره .. فكم نملىء قلوبنا .. بما يطغى عليه .. فلا نبصر ولا ننعم .. بلحظة ..

                  إلا بإرادة الله والعودة لأوامره .. سبحانه ..
                  :




                  [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



                  رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



                  هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

                  تعليق

                  • Sécurité Hanov
                    كبار الشخصيات
                    • Jan 2011
                    • 2184

                    المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                    :

                    ستلاحظي الّلون سيخفّ تدريجياً ..
                    حتّى
                    نعم غالياتي ..
                    سيخفّ حتّى يتلاشى ..

                    :

                    الأمر شبيه تماماً بقلبكِ
                    قلبكِ هو الوعاء الذي رزقكِ الله إيّاه لتصبّي فيه عذب كلماته
                    وجمال آياته ، وعظيم خطابه
                    ولو كان هذا القلب متّسخاً .. فكيف سنستفيد من هذه الكلمات؟
                    وكيف سنتّعظ من الآيات ؟
                    وكثيراً ما نتساءل :
                    لماذا نقرأ القرآن ولا نتأثّر ؟
                    لماذا نصلّي ولا نتغيّر ؟
                    لماذا نسمع الآيات ولا نرى لها صدى في قلوبنا ؟
                    وقد نعزم قبل رمضان على التّغيير
                    ونسعى نحو الخشوع والتّأثر
                    ولكنّنا للأسف يمرّ علينا رمضان تلو رمضان تلو رمضان
                    ونخرج من رمضاناتنا كما دخلنا !
                    ولا حول ولا قوة إلا بالله !
                    :
                    هل تذكرينَ الصفحة التّي وضعتِ فيها نقاطاً
                    بعدد المواقف والكلمات التّي مرت بكِ وآذتكِ ؟
                    إنّها نقاط تلوّث بياض قلوبنا
                    وحواجز تمنعنا من قبول كلام ربّنا
                    فكيف بعد هذا تتأثّر قلوبنا وتخشع نفوسنا ؟
                    وخاصّةً أنّ كلمات ربّنا لم تصل لأعماقنا بسبب قسوة تلك القلوب
                    أو بسبب عدم صفائها وكدرها
                    :
                    أليست هذه هي الحقيقة ؟
                    نسأل الله أن يطهّر قلوبنا ويُنقِّيها
                    اللهم آآآآمين


                    :


                    حقيقة .. ليت الفؤاد يبصرها ويتعظ منها ..

                    ربي يتقبل الدعوات .. ويجعل كلماتكِ في ميزان حسناتك .. كم رق قلبي بها ..
                    وأحترت بما أجيب ..

                    والله ثم والله أقف عاجزة ..
                    :




                    [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



                    رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



                    هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

                    تعليق

                    • Sécurité Hanov
                      كبار الشخصيات
                      • Jan 2011
                      • 2184

                      المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                      :


                      وهنا نتوّقف قليلاً مع هذه القصّة


                      :

                      ما حدث هنا يشبه كثيراً ما يحدث في قلوبنا
                      نضع فيها ما يُثقلها
                      ثمّ يبدأ الفساد فيعمّ القلب كلّه
                      فلا ننتفع بأيّ شيء نضعه فيه

                      :

                      أليس الأولى تصفية هذه القلوب ؟
                      أليس الأولى بنا مهما كان حجم الظلم الواقع علينا أن نعفو ونصفح ونسامح ؟
                      وذلك رغبة في شيء واحد ..
                      هو مغفرة ملك الملوك سبحانه وعفوه عنّا
                      :
                      إنّها دنيا زائلة .. وأيامنا فيها معدودة
                      ولا تتحمّل أيامنا هذه ما يزرعه الشيطان فيها من تباغضٍ بيننا

                      :


                      ممم ..
                      ما أخبار البالونات ؟
                      وكيف حالك معها ؟
                      أريد إجابات سريعة مشكورات ^^


                      :
                      قصة بمعاني جليلة ... حكايتي في طفولتي ما قبل النوم كنت أحبها كثيراً ..

                      حتى أنني طبقتها عندما كنت في الخامسه لكني أستبدلت البطاطس بالتفاح ..

                      كنت أشيل كل وقت عدد مختلف .. لأني سرعان ما أنسى الألم والحقد .. أطفال ..

                      البالونة .. للأسف تعبت وأنا أنفخ فيها .. مسكتها في فمي وأطلقها عندما أكتب الجواب ..
                      :




                      [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



                      رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



                      هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

                      تعليق

                      • Sécurité Hanov
                        كبار الشخصيات
                        • Jan 2011
                        • 2184

                        المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                        :


                        حسناً أنا قلت لكِ : انفخي البالونة

                        ولا تربطيها بأيّة طريقة
                        ولكن لم أقل لكِ أن تبقيها منفوخة في يدك !! ^^
                        كان بإمكانكِ أن تفرّغي الهواء منها ..
                        فأنا لم أذكر شيئاً بهذا الخصوص ..
                        أليس هذا صحيحاً ؟!




                        :

                        وضعت هالنقطة في بالي وأخيراً راح أترك البالونة .. تعبت منها ..

                        فهمت مغزى البالونة تماماً البطاط .. صح ..
                        :




                        [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



                        رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



                        هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

                        تعليق

                        • Sécurité Hanov
                          كبار الشخصيات
                          • Jan 2011
                          • 2184

                          المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                          :


                          أرأيتِ كم عانيتِ من إمساكِ بالونة منفوخةِ ( بالهواء ) ؟
                          وهي في واقعها صغيرةٌ هزيلة
                          ولكنّها مع الهواء أصبحت مشكلة بالنسبة إليكِ ..
                          تعيقُ حركتكِ وتثقلُ كاهلكِ !!

                          :

                          كم من الأمور التّافهة التّي تمرّ بنا نعظّمها ونضخّمها
                          حتّى تأخذ حجماً أكبر من اللازم !
                          ويكون في النهاية قلبنا هو الضحيّة ؟!
                          مسكينٌ هذا القلب ..
                          كم نحمّله فوق طاقته ؟!
                          ومع هذا كلّه فنحن دائماً نطالب بصفاء القلوب ونسعى إليه
                          ونحن الذّين نجنِي على أنفسنا
                          ونثقل كاهلها بما لا داعي له !!

                          :


                          :

                          :

                          صدقتِ وربي ..

                          في كثير من اللحظات نعطي الأمور أكبر من حجمه .. بالمقابل هناك أمور نرينا بلا حراك ..

                          راح هالشيء عن بالي ..

                          ربي ينفع فيكِ أختي ..

                          درر تلو الدرر..
                          :




                          [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



                          رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



                          هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

                          تعليق

                          • Sécurité Hanov
                            كبار الشخصيات
                            • Jan 2011
                            • 2184

                            المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                            :
                            :


                            هل تعلمون غالياتي ..
                            أنّه كلّما كان توحيد الله في قلوبنا أعظم وأكبر ..
                            كلّما كانت قلوبنا أصفى وأنقى ..
                            وأصلح لمجاورة ربّها في الجنّة
                            لأنّنا عندها نكون على يقين أنّ الله هو العفوّ سبحانه
                            وهو الذّي يُقابل الإحسان بإحسانٍ أعظم منه
                            ولو عفونا هنا عمّن ظلمنا وأساء إلينا ..
                            فإنّنا نعفو عنهم ..
                            لا لأنّهم يستحقّون العفو ..
                            ولا لأنّنا ضعفاء وهم أقوى منّا ..
                            ولا لأنّنا لا نستطيع الإنتقام وأخذ حقّنا ..
                            لااااا ..
                            وإنّما نعفو لشيء واحد فقط ..
                            أنّه يا ربّنا رغم قدرتنا عليهم
                            فنحن نعفو عنهم
                            برجاء عفوك عنّا .. يوم الكُرُبات
                            :
                            وننتبه !!
                            ألا نجمع حسناتنا في إناءٍ مثقوب !!
                            نسامح النّاس ونعفو عنهم ..
                            ولكنّنا نتحدّث عنهم وعن ما فعلوه بنا
                            ونتحدّث ونغتاب ونذمّ
                            ثمّ نقول : سامحناهم وعفونا عنهم !!
                            من هو أولى بالمسامحة نحن أم هم ؟!
                            ألا نشعربأنّ غيبتنا لهم أكبر بكثير من إساءتهم لنا ؟!
                            لأنّ الغيبة كبيرةٌ من الكبائر ..
                            :
                            وهنا نقف عند نقطة ..
                            يسأل البعض ..
                            أحياناً قد أعفو عنهم نعم ..
                            لكن بمجرّد تذكّري لهم أشعر أنّ قلبي يغلي عليهم !!
                            ما هو الحلَ برأيكِ ؟
                            كيف أتخلّص من هذا الشعور رغم عفوي عنهم بصدق ..
                            وأنا أرجو عفو الله عنّي فقط ؟
                            :
                            أترك لكم 5 دقائق لإجابات سريعة مشكورات
                            :
                            :


                            نعم صدقتِ وربي .. تحدثتِ من قبل عن العفو والتسامح .. بدرر رائعة ..

                            لكني دوماً أبكي حتى يحترق قلبي فأدعوا لها .. بخيري الدارين ليضع المولى الصفاء في قلبي .. وحينما لاتجدي فالقلب ما زال يحترق أقرأ سورة النور .. وأمضي حتى البكاء فيخرج ما في قلبي ..

                            ثم أن لم يجدي تحدثت وشكوت لكن عن مجهول .. ليخرج ما في قلبي لكن اجاهد نفسي .. ف الذين جاهدوا فينا لنهديهم سبلنا ..

                            نقطة مهمة بصدق
                            :




                            [ رِواية مِن نُور لخَير صُحبة ] ▪▫ عمر بن الخطاب Umar Ibn Al-Khattab ▪▫



                            رِفقاً بطفلِي ! - قصة واقعية -



                            هُنا أقتطفتُ من لكِ بعضاً من جمالَ بـ تويتر

                            تعليق

                            • لوده الدلوعة
                              متألقة صيف 1432هـ
                              • Jul 2010
                              • 831

                              المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                              :


                              :

                              حسناً ..
                              حلولٌ جيدة وطرقٌ ممتازة
                              وسأختصر بعض الحلول هنا ..
                              1 – الدعاء دائماً وبإلحاح ( ربّنا لا تجعل في قلوبنا غلّاً للذين آمنوا )
                              2- تدعي لهم بظهر الغيب ..

                              :

                              3- نبدؤهم بالسلام

                              4- الذهاب لزيارتهم
                              إلا إذا كانت الزيارة ستؤدي لظلمٍ جديد
                              فنكتفي بالسلام بالهاتف ونحوه
                              إن كانوا من الرحم الواجب وصلها

                              5- في حال زيارتهم نأخذ معنا هديّةً مناسبة
                              حتى لو كانت غالية .. فنحن نشتري بها الجنّة
                              وهذه دنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة !
                              عرض زائل !!
                              :

                              :
                              راااااااااااائع جدااااا

                              تعليق

                              • لوده الدلوعة
                                متألقة صيف 1432هـ
                                • Jul 2010
                                • 831

                                المشاركة الأصلية بواسطة قطـرات
                                :


                                والآن أشعلي الشمعة ..


                                من تستطيع أن تضع يدها في الشمعة لمدة دقيقة ؟
                                أو

                                أقل من دقيقة ؟

                                :

                                هل ممكن أن تجيبوا عن سؤالي سريعاً

                                :

                                :

                                من المستحييل ان تضعي يدك والشمعة مشتعله

                                تعليق

                                يعمل...