ثالثًا: أن تحذر من صواحب يوسف، وألا تدخل أحدًا بينها وبين زوجها، ولتعلم أن الصديقة أو القريبة التي تنصحها بمعصية زوجها إنما هي صديقة سوء تدفعها إلى خراب بيتها، فإذا ما خُرب البيت فلن تنفعك تلك التي كانت تنصحك بطلب الطلاق.
رابعًا: أن تبادر هي بالإحسان إلى زوجها، ولتستعلي بإيمانها، ولتكن لزوجها كما كانت خديجة لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – آمنت به وصدقته وآوته وأكرمته ونصرته. يقول تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} (فصلت: 34).
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: "أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِنِسَائِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ: الْوَدُودُ الْوَلُودُ، الَّتِي إِذَا ظَلَمَتْ، أَوْ ظُلِمَتْ، قَالَتْ: لاَ أَذُوقُ غَمْضًا حَتَّى تَرْضَى"[1][4].
هذا وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم أسالك الرضا
اللهم أسالك الرضا
اللهم أسالك الرضا
بالقضاء والقدر
رابعًا: أن تبادر هي بالإحسان إلى زوجها، ولتستعلي بإيمانها، ولتكن لزوجها كما كانت خديجة لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – آمنت به وصدقته وآوته وأكرمته ونصرته. يقول تعالى: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} (فصلت: 34).
قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيه وسَلَّم: "أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِنِسَائِكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ: الْوَدُودُ الْوَلُودُ، الَّتِي إِذَا ظَلَمَتْ، أَوْ ظُلِمَتْ، قَالَتْ: لاَ أَذُوقُ غَمْضًا حَتَّى تَرْضَى"[1][4].
هذا وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
اللهم أسالك الرضا
اللهم أسالك الرضا
اللهم أسالك الرضا
بالقضاء والقدر
تعليق