وجزاكن الخير كله ها وين باقى الاخوات اريد ردودكن وتجاوبكم حتى نكمل وتزيدد الاستفاده اكثر بمناقشتكم وحضوركم اتمنى كل من تدخل تشارك ترى الموضوع مهم
تريدين زوجك خاتم فى يدك ادخلى طريقه مجربه
تقليص
X
-
-
-
ذكرت..فيما سبق أنه إذا كان من حق الزوج على زوجته أن تطيعه وهو حق اكتسبه شرعا بما فضله الله سبحانه وتعالى وبما أنفق.
فهو يستحق الطاعة لأنه ينفق
فالنفقة ليست فضلا ولا حسنة من الزوج على زوجته
بل هو حق أعطاه الله سبحانه وتعالى لها منذ أن قرر الزوج أن يرتبط بهذه الزوجة
لذا على الزوجة ألا تسمح لزوجها أن يسلبها هذا الحق لا لكونها موظفة أو غنية أو لكونه غير قادرا
فعليه أن يكون قادرا
ولماذا تزوج وخلف أبناء؟
ليصرف عليهم والد زوجته أو أخوها أو قريب لها يتحسن عليهم في وجود أب.؟؟
لا تستغربون..
هناك من يملكون المال ولكن لا ينفقون على بيوتهم بينما يتحسن الآخرون على أهله
وزوجته تخفي ذلك خوفا من المشاكل التي تنشأ من زوج كرامته عالية لا يسمح بذلك أن يحدث!!!
بينما يدفعها لذلك من ناحية أخرى!!!
فتستجدي الآخرين (هذا أسهل لها ) من استجداء زوجها المال!!!!!!
لقد مربي أن زوجة اتصلت بأختها الموظفة طالبة منها أن تستقطع من مرتبها مبلغ ولو مئة ريال شهريا معونة لها
وكانت تغلي
وعندما سألتها أختها وما حاجتك به..وأين زوجك؟
قالت يصرف على أولاده ولا يصرف علي
تخيلي الآن ... دق الجرس
وأرسل شاورما على عدد أولاده
ولم يرسل لي وعندما عاتبته قالي هل أنت صغيرة؟؟!!!
كلي المتبقي من الغذاء
وهو خرج وأكيد أشترى لنفسه أو ذهب يتناول مع أصدقاءه ما يحلو له..
أنا لا يهمني الأكل ..
لكن لما لم يحسبني في عدد من يعول..!!
ما أزعجني في هذه القصة ليس كيف وصل الزوج لهذه الدرجة من العلاقة مع زوجته.
بقدر:
ما كان من تصرفها بطلب راتب شهري من أختها
بدل من أن تأخذ حقها من نفقتها عند زوجها
لقد طلبت المبلغ لتتعالى عليه بأنه ليست في حاجة زوجها
كرامتها رفضت أن تأخذ حقها
وسمحت بأن تقبل معونة من غير حقها.
وتعتقد هي أن ذلك يحافظ على حياتها مع زوجها
أو أن ذلك يحفظ ماء وجهها عند زوجها
بينما سيستمر ذلك الوضع للأسوأ وسيزيد الزوج في تقتيره..
ومثل هذا الزوج حين يراقب حياته مع زوجته (مع انه لن يبذل وقتا ولا جهدا في هذا )
فهو يراها عايشة وتضحك وفي المساء تبادله الغرام وصباحا تعد له الطعام ..ومن دون أن ينفق شيئا.
فيستمر اعتقادا أن الوضع كله تمام..تعليق
-
الموضوع محسوم من قبل الشريعة الإسلامية:لينفق كل ذي سعة من سعته..
والزوج يجب أن يعلن عن وضعه المادي قبل الزواج
وإذا وافقت الفتاة على هذا الوضع تكون قد وافقت ضمنا على مستوى معين من النفقة يجدر بها عدم تجاوزه كثيرا
لكن الوضع يكون كالآتي:
زوجي دخله بسيط ويجب علي الاقتصاد في المصروفات ليتمكن من سداد الإيجار وجلب الطعام
بينما ينفق الزوج على نفسه السجائر ويعتبرها من الأولويات
وينفق على القهاوي
ومصارف السهر مع الأصدقاء والولائم التي ربما لا تعرف عنها شيئا لأنه قد يكون عملها في الخارج
ويصرف على الجوالات وفواتيرها
والعطور والملابس وتغيير السيارات والبنزين الذي ينفقه من مكان لآخر
و ربما زادت الوقاحة لتشمل نفقات السفر للخارج مع الأصدقاء بدعوة جاتني سفرة بلاش مدفوعة التكاليف
من الذي يصدق أن غيرهم يدفع التكاليف ؟!، كل الرجال يسافرون مجانا على حساب الأصدقاء لكن ولا رجل يقول أريد أن أسافر مع صديقي وسأدفع له تكاليف سفره..
فمن هم الأصدقاء الذين يدفعون هذه التكاليف
لو واحدة منكم زوجها من هؤلاء الرجال اللذين يدفعون لأصدقائهم أخبروني لعلي أكون وجدت الذي يدفع لكل الأزواج نفقات السفر
يجب عدم تصديق ذلك ..
إنها الأنانية يكون الاقتصاد على حساب الزوجة فقط
ومع اعتيادها على الوضع تنسى طلب الكثير من الأشياء
فيقول لها زوجها
لماذا لا تتزينين لي وتتعطرين ؟
وينسى انه لا يعطيها مصاريف الملابس والعطور
إن أغلب الزوجات الأنيقات في بيوتهن في العادة هم الموظفات (إلا ما ندر..طبعا لا نريد نكران فضل الكثير من الرجال في هذا الأمر ..ولا تنسوا أنا أتحدث عن الرجال الذين لا ينفقون وليس على الطبيعيين )
ويصبح حال المرأة وكأن لا حق لها في النفقة
ولا تعتقد أن من الطبيعي ولا الذوق طلب النفقة
ويعتقد الزوج لو زوجته طلبت شيئا لنفسها أنها لا تقدر الظروف وأنها عقلية تافهة تهتم بالأمور السطحية والمادية ولا تفكر في إيجار البيت أو الطعام ؟!!!!
فإذا كان الإنفاق على حسب سعة الرجل..
فإن من حق المرأة لو كان دخل زوجها كبير أن تطالب بالكثير
عليها أن تدلل نفسها وإلا لن تجد من يدللها
عليها طلب الكثير لتحصل على القليل
أما لو طلبت القليل فلن تحصل على شيءتعليق
-
ولو ارتأت المرأة ظروفا طارئة عند زوجها لا بأس ممكن تعفيه مؤقتا من بعض المطالب وليس كلها
على أن تعود لتطلبها من جديد فهذا حقها
وإن تعرضت لأذى نفسي بسبب إهمالها المطالبة بحقها
فهي قد تحاسب على ذلك
فالله يحب المؤمن القوي ولا يحب الضعيف
للمرأة أن تزيد في طلباتها لتصل لسيارة وخادمة ومجوهرات وملابس ..أي شئ طالما زوجها قادر على ذلك ولا يتكلف فيه فوق طاقته ، فالقدرات المادية مختلفة وقد يكون مطلب معين من زوجة مبالغ فيه لكنه طبيعي جدا لغيرها حسب قدرات الزوج (كل ذو سعة من سعته )
وهذا لن يجعلها صغيرة أمامه
بل ربما يكون من أسباب سعادته أن يتوقع شعورها عندما يحضر لها ما طلبت منه
وكلما كان الطلب عظيما
يشعر الرجل بقوته على تنفيذه
وأنه سيحصل في مقابله على حبهاتعليق
-
وأحيانا المرأة المتطلبة تدفع زوجها للنجاح
************
والمرأة قليلة الطلبات زوجها باقي كما هو
أعرف واحدة زوجها دخله بسيط وأخوانه دخلهم مرتفع
من غيرتها من سلايفها
تطلب من زوجها نفس المستوى الذي يعيشه إخوته
مما جعله يعمل عمل إضافي لبعض الوقت
وفعلا زاد دخله وأصبح قريبا من أخوته
وهذا الرجل أصبح فخورا بنفسه على نجاحاته الزائدة
ربما كان في نفسه شيئا من تفوق إخوته عيه ماديا
وقد عالجت هذا الوضع بكونها متطلبة..
((((وطبعا ممكن يدفع الزوج للسرقة ...ههههههههههه
لكن سأذكر في آخر الموضوع الطريقة التي تدفع للتقدم والطريقة التي تدفع للسرقة أوالديون )))
بينما اعرف واحدة لا تهتم كثيرا لهذه الأمور
كان زوجها يعمل أكثر من وظيفة قبل زواجه لكثرة وقت فراغه
وبعد زواجه ترك الوظيفة الإضافية وصار يمضي الوقت معها في البيت
هي سعيدة أن يبقى في البيت.
بينما الأكيد أن دخلهم أصبح أقل وانعكس هذا على مستواهم المادي وأسلوب حياتهم
كلا النموذجين أعرفهم معرفة شخصية .تعليق
-
قلت قد تمر بالزوجين ظروف طارئة مثلا بناء بيت
وكلكم يعرف أن هذا مكلف
فيضع الزوج كل دخله إلا قليلا لبناء البيت
والزوجة ترى أن المال يذهب لتحقيق حلمها وحلمه
وهي ترى بنفسها انه يقتر حتى على نفسه ربما أكثر منهم
فلا تعود تطلب شيئا تقديرا لهذه الظروف الطارئة وهذا خطأ
إن الذي يحدث بعد الانتهاء من البناء الذي قد يستغرق سنتين أو أكثر هو اعتياد الرجل على عدم الإنفاق عليها ونسيان أنها كانت تضحي وتصبر ليوم فرج آت.
هو ينسى أن لها متطلبات
هكذا الرجال
كل ما تقول زوجاتهم ينتبهون له
ومالم تقوله لا ينتبهون له ولا يشعرون به
كان يجب عليها أن تقول مثلا
كان نفسي أشتري ساعة شفتها في الإعلان
لكن إن شاء الله بعد أن تتحسن ظروفنا تشتريها لي.
وبعد فترة تقول أريد أن اشتري كذا وكذا ياليت توفري لي المبلغ خلال الأيام القادمة ولو يجمع لها المال في حصالة لعدة أشهر .تعليق
-
يجب أن يشعر أن طلباتها ضرورية مثل الأكل والشرب
لابد أن يعرف أنها تحتاج لكريمات
أو لتقص شعرها
أو تشتري فستان لمناسبة
أو حتى قميص نوم تفرح به وتسعد بتأثيره على زوجهاهذه الأمور يجب أن تكون ضرورية في ذهن الرجل لزوجته
لابد أن يضع اهتماماتها مساوية لاهتماماته
واحتياجاتها مساوية لاحتياجاته
فإذا كان لابد أن يذهب للقهوة فهي بحاجة أيضا للخروج للتنزه وإذا كان لابد من عزيمة لأصدقائه فهي حتما تحتاج لتدعو صديقاتها أو أقربائها بين فترة وأخرىتعليق
-
طبعا موضوعنا الأساسي كان كيف نبعد عن الأسباب التي تجعل الزوج يعدد زوجاته وهذا ما تكرهه النساء قاطبة.
وذكرت أن الرجل
يجب أن يشعر بإشباع جنسي حقيقي مع زوجته
ويجب أن يشعر برجولته معها وأنها تقدره في نفسها وتقبله وياليت لو شعر ليس مجرد قبول بل بمحبة أيضا .
الجزء الأول لا خلاف حوله لأن الرجل يعلنون عنه في كل حين ..
الجزء الثاني لا يذكرون منه سوى الجزء المتعلق بوجوب الطاعة والتقدير
ونحن أيضا نسلم بأن هذا له تأثير على شعور الرجل برجولته
لكن حين يصل المال للموضوع هذا
لا يعتقد بعض الرجال بما تعكسه النفقة على شعوره بالرجولة
وبعض النساء (طبعا تحب أن ينفق عليها زوجها ) لكن تعتقد المطالبة بالنفقة قد تشعر الزوج بالمهانة وتنقص من إحساسه برجولته ..
يعني تعتقد أن الموضوع معكوس...
يمكن أن يكون الجزء الأخير صحيح
لو استخدمت المرأة الأسلوب المرفوض الذي حذرت منه سابقا
وهو التعالي والاستهزاء ومقارنته بالآخرين ورفع الصوت والتحدي و.... باقي الأساليب
التي تدخل ضمن المواضيع السابقة التي ناقشناها...
وحتى يكون الحصول على النفقة
لا يؤدي إلى النتائج غير المرجوة
فيجب أن نحصل عليه بفن
لنضمن استمرار شعور الزوج بقبول زوجته ولا ندفعه للزواج من أخرى.
وهذا هو موضوع الجزء القادمالتعديل الأخير تم بواسطة بنت بلاد; 29-05-2008, 12:11 AM.تعليق
-
رساله من احد الاخوات
إذا كان الزوج بالفعل سلبي ومحل للانتقاد ,, ولا استطيع السكوت عن ذلك لأن فيه ضرر قد يكون مستقبلا , أو على الأولاد وتربيتهم .. أو....
أثرت نقطة في منتهى الأهمية
وربما كان هذا السؤال عندما نويت أن تصححي وضعا معينا وبدأت تسألين نفسك وماذا أفعل لو قام بكذا او قال كذا .... لذا دعيني أحييك لأنك بدأت تراجعين نفسك على الأقل ..
وأريدك أن تعيدي قراءة كلامي القادم أكثر من مرة لتفهمي قصدي وأرجو أن تتحمليني
إذا قال لك زوجك افعلي كذا وكنت تتفقين معه في القول فأين الطاعة هنا؟
إنك فعلت ما تحبين عمله وما تعتقدين أنه مناسب.
لكن لو قال لك زوجك افعلي كذا وكنت تختلفين معه في الرأي هنا يجب عليك الطاعة.
فنحن لا نعصي أزواجنا ونوجهه تصرفاتهم وننتقدهم إلا حين نرى في أعمالهم مانراه ضررا علينا وعلى أسرتنا ..
إنها وجهة نظرك
وله وجهة نظر أخرى
فلما لا تكوني أنت المخطئة وهو الصح؟
أنت من وجهة نظره أيضا مخطئة لأنك فكرتي عكس تفكيره..
ولا تنسي الرجل يفكر بعقله أكثر من قلبه لذلك قد يرى فائدة الموضوع على المدى البعيد أكثر منك بينما تنظرين انت على المدى القصير ...
أنا أعرف ان كثير من النساء يمتلكن الحكمة أكثر من الرجل
وأرى هذا للأسف بالذات في مجتمعنا السعودي
حيث تبقى الفتاة في المنزل غالبا فتقضي أغلب وقتها في القراءة والتأمل
والدراسة فتنضج وتصبح واعية
أكثر من كثير من الشباب
الذي يقضي أغلب وقته في الأسواق والقهاوي والاستراحات والتفحيط والكورة والجوالات و....
طبعا انا لا اعمم
لكن الجميع أكيد يتفق معي ان نسبة كبيرة من الفتيات أصبحن أنضج وأعقل من الشباب
لو ان مثل هذا الفتاة قامت بالتفكير بدل زوجها وتوجيه سلوكه يمينا ويسارا
فمتى ينضج الشاب ؟ ومن أي خبرة سيصبح أحسن؟
سيستمر في لهوه وعدم تحمله المسؤلية ولن تسعد الزوجة مع زوج مثل هذا في المستقبل
عندما نربي أطفالنا ونجعلهم يعتمدون على أنفسهم
ألا ينبغي لنا تحمل بعض أخطائهم ليستفيدو من هذا الخطأ؟
أم نوبخهم ولا نعود نعتمد عليهم ونقوم بالعمل بأنفسنا؟
أليست التجربة والخطأ تعطي قوة وخبرة تفيد في المستقبل
لما لا تفعلين ذلك مع زوجك
قد وجهتيه بما فيه الكفاية ولعله الآن لا يفعل شيئا دون الرجوع إليك
لدرجة أنك تخشين على أسرتك من تركها معلقة بقراراته التي لست متأكدة من صحتها...
إبدأي تدريجيا بمنحه بعض الصلاحيات التي هي من اختصاصه فعلا وأنت قد سحبتيها منه
وأقول تدريجيا لأنه المسكين لم يعرف قرارك في ترك الأمر له فلعله يتوقع منك متابعة التوجيه لذا ربما لن يخطو خطوة اعتقادا انك ستقومين بذلك بدلا عنه كالعادة،
فلا أريد لمنزلك بالتذبذب فجأة.
ابدأي بطلب شيئا محددا منه بطريقة طبيعية وليست كقولك علىالأقل أفعل كذا...
يعني لا تنتظري منه أن يتحرك من تلقاء نفس ليعرض خدماته فلم يتعود ذلك من قبل
ابدأي بالأشياء التي يحب عملها
أو التي يلح دائما ان تقوموا بها
امنحيه بعض الثقة
وإذا أخطأ لا تلوميه
لا تقولي له ألم أخبرك
أو لماذا لم تفعل كذا (لم يكن الرسول عليه الصلاة والسلام يقولها لخادمه فكيف تقولينها لزوجك ؟)
تحملي بعض الأخطاء بدون تنبيهه لهذا الخطأ
إنه ليس غبي .. سيفهم ..
أنهم أذكياء ولكنهم لا يعترفون بخطأهم ويخفونه وينكرونه امامنا بالذات لو شعروا بالملامة بعدها او التحقير.
ومن اخطائه سيتعلم
وسيتلافى ذلك مستقبلا
وستفرحين به
عندما يحمل عنك عبء الأسرة
عندها ستفخرين بزوجك الرجل القوي الخبير بالحياة وسيصبح لك السند الذي طالما تمنيته
وسيشعر هو بهذه القوة وسيشعر بها أيضا الأقرباء
سيكون مصدر فخر لك ولأبنائك ولأهله ولأهلك أيضا سيفرح الجميع بهذا التغير
فقط تحملي ولوطال الأمر لسنة أو اثنين ..تعليق
-
سالتنى احد الاخوات ماعلاقتى باهل زوجى وما ثاثير التعدد فى حياتى او ماشابه اجيب كالاتى
من حيث علاقتي بأهل الزوج
فما عندي أهل زوج ..أمه ماتت من قبل لا أتزوجه منذ زمن بعيد .
وليس لديه أخوات ..
وسلايفي لأن (لا يوجد أم زوج تلمنا في بيتها ) فعلاقتنا شبه رسمية وتميل للسطحية والمجاملات
والحمد لله ما في مشاكل بيننا لأن احتكاكنا بسيط ..
لذا لم أهتم بهذا الموضوع ولم أفكر به من قبل..
أما الغيرة فلست أبداً من النوع الغيور
وإن كان لي والدة وجدة وأخت في منتهى الغيرة والشك
وأستغرب هذا الشعور منهم أن يكون حقيقي فلم أمر به ولله الحمد
وأتسأل دائما إذا كانت الغيرة من داخل الشخص أو تفرضها عليه الظروف
يعني لو أنا مع زوج مثل أزواجهم هل أغار؟
ولو هم مع أزواج مثل زوجي هل يغارون؟
عندي بعض الأفكار والحلول لهذا الموضوع
وهي تنشأ من مشاهدتي لغليان الوالدة أو أختي
لكن لا أعرف هل تناسب مختلف الزوجات؟
أما موضوع التعدد
فلم يشعرني زوجي بخطره ولا مرة واحدة
لكن ابتليت بمثل هذا الوضع في ثلاث من صديقاتي اللاتي أعرفهن وأعرف الكثير عن حياتهن التي كنت أعتبر البعض منها رائعة وأتمنى الوصول لمستواهن
والحقيقة أنني أصبت في بديهيات كنت أؤمن بها بعد ذلك الذي حدث لهن
كنت أبكي من الحزن عليهن
وكان زوجي يقول رجالهم يتزوجون ويستانسون وأنا اللي زوجتي حزينة وتندب ...
ومن يومها الموضوع شغلني
وصرت أستفسر وأقارن وأجمع أفكاري وأراقب..
لقد طلبت من أختي قراءة هذا الموضوع الذي أكتبه الآن
قالت (بعد قراءته ) كلنا كنا نحس حزنك واهتمامك بما حدث لصديقاتك..
لكن ما هذا ؟!!!!! إن اللي في قلبك كثير..
والحقيقة كنت أعتقد أنني سأكتب فقط صفحتين
ولكن الكلام يجري جريا من قلبي
من كثر ما جمعت من معلومات قديمة عنه في عقلي الباطنتعليق
تعليق